مقالات الصحف.. فاروق جويدة يكتب: من أجل مصر وليس من أجل ثورة يناير.. سليمان جودة يتحدث عن سفنية المتفجرات التركية "آندروميدا".. جلال عارف يحلل العلاقة بين احتفالات الثورة والشرطة بأعياد يناير

الجمعة، 26 يناير 2018 10:00 ص
مقالات الصحف.. فاروق جويدة يكتب: من أجل مصر وليس من أجل ثورة يناير.. سليمان جودة يتحدث عن سفنية المتفجرات التركية "آندروميدا".. جلال عارف يحلل العلاقة بين احتفالات الثورة والشرطة بأعياد يناير مقالات الكتاب
كتب أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الجمعة العديد من الملفات، كان أبرزها الاحتفال بالذكرى السابعة لثورة 25 يناير.
 

كما تطرق بعض الكتاب إلى مشهد الانتخابات الرئاسية، ومطالبات بتمديد فترة تقديم أوراق الترشح أسبوعاً أو عشرة أيام إضافية حتى يتمكن المرشحون من استكمال التوكيلات.

 

الأهرام


 

فاروق جويدة يكتب من أجل مصر وليس من أجل ثورة يناير

يرى الكاتب أن ذكريات ثورة يناير سوف تبقى من الصفحات المضيئة فى ذاكرة المصريين، رغم أن هناك من يراها مؤامرة عالمية، وأننا أمام شباب برىء وقع فريسة خدعة كبرى، ولكن التاريخ سينصف شباب مصر الذى خرج يوما وأسقط نظاما بكل ما حمله من الأخطاء والتجاوزات.

وأكد جويدة، أن ثورة يناير لم تكن سببا فى بيع القطاع العام وتوزيع الأراضى وانهيار منظومة الخدمات والمرافق، ولم تكن سببا فى العشوائيات والتى جعلت الدولة الآن تبدأ من الصفر فى الطرق والكهرباء والمياه والمدن الجديدة، لقد ورثت ثورة يناير العشوائيات والزواج الباطل بين السلطة ورأس المال والبطالة وفساد التعليم والصحة وكل مرافق الدولة، وقبل هذا علاقة تآمرية بين النظام والإخوان، وكشفت الوجه القبيح لما صارت إليه أخلاق المصريين فى السلوك والمعاملات وانتهاك قدسية المال العام وحرمان الشعب من حقه فى حياة كريمة، فيجب أن نحترم تاريخنا من أجل مصر وليس من أجل ثورة يناير .

...........................................

الأخبار


 

جلال دويدار: قانون تنظـيم الإعــلام والصحـافة .. مسئولية وطنية لمجلس النواب

يؤكد الكاتب أن لجنة شئون الثقافة والإعلام بمجلس النواب والتى يرأسها الزميل الصحفي النائب أسامة هيكل، تقوم بعمل وطني في غاية الأهمية، وخاصة فيما يتعلق بإصدار قانون تنظيم الإعلام والصحافة، لضبط مسيرة هذا القطاع وتصويب مسيرته لصالح المهنة والعاملين فيها.

............................................


 

جلال عارف يكتب: الثورة والشرطة وأعياد يناير!!

يرى الكاتب أن تزامن الاحتفال بثورة يناير، مع الاحتفال بعيد الشرطة أمرًا إيجابيًا على عكس ما يظن الكثيرون، مختتمًا مقاله بتحية الشهداء، قائلًا : "تحية لأرواح الشهداء وإجلالا لذكراهم، ووعدا بالثأر لكل نقطة دم سالت في سبيل الوطن. وتحية ليناير، حين يجسد كل معانى الفداء، أو يكون عنوانا لأشواق الملايين للعدل والحرية والكرامة".

..........................................

المصرى اليوم

حمدى رزق يكتب: رسالتان

نشر الكاتب من خلال مقاله رسالتين لأحد القراء، الأولى من الأستاذ الدكتور أشرف فؤاد، ينتقد فيها المشهد الإعلامى فى مصر، والثانية من أسرة السفير الشهيد إيهاب الشريف، تطالب الدولة بحماية حقوقها الزراعية.

........................................


 

سليمان جودة يكتب: آندروميدا!!

تحدث الكاتب، عن ضبط سفينة المتفجرات التركية "آندروميدا" فى طريقها إلى مصراتة، قائلًا إن الدول العربية التى تجاور ليبيا هى التى عليها أن تتقصى أمر السفينة حتى تعرف أصلها من فصلها، وهذه الدول ثلاث: مصر، تونس، والجزائر، غير أننا الأكثر تعرضاً للخطر من الشحنة، لأن حدودنا مع الجار الليبى هى الأطول، ولأنى أريد أن أعيد التذكير للمرة الألف بما كان محمود جبريل، رئيس وزراء ليبيا الأسبق، قد نبه إليه مراراً، حين قال: "هناك مَنْ يخطط للسطو على الحكم فى مصر عن طريق ليبيا".

..........................................

الوطن

عماد الدين أديب يكتب: أرجوكم مددوا فترة تقديم أوراق الترشح

دعا الكاتب، اللجنة الوطنية للانتخابات أن تمدد فترة تقديم أوراق الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية، أسبوعاً أو عشرة أيام إضافية، قائلًا إنه طلبه يأتى من منطلق الخوف على التجربة السياسية التى يقف أعداء لها فى الداخل والخارج يسعون إلى نزع الشرعية عنها، ويشككون فى مدى توافقها مع التجارب السياسية الديمقراطية فى زمن ظهر فيه بقوة ضعف النخبة السياسية المصرية فى إفراز برامج ومرشحين لها.

..........................................

خالد منتصر يكتب: حتى تحارب الشرطة الإرهاب لا الإرهابيين

هنأ الكاتب الشرطة بعيدها السنوى، مشددًا على ضرورة ألا يكون الاحتفال مجرد أغانٍ وقصائد شعر وتنويهات تليفزيونية وخطب منبرية، لكنه لا بد أن يكون وعياً ويقظة ومزيداً من تحسين الأداء والعمل على تحسين وتجويد ثقافة ضابط الشرطة المضادة للفكر المتطرف الإرهابى مثلما نحسّن ونجوّد من سلاحه المضاد للمتطرف والإرهابى.

............................................

الشروق


 

عماد الدين حسين يكتب: المرشحون أخطأوا.. والحكومة أيضًا!

يؤكد الكاتب أن المرشحون المحتملون أخطأوا خطأ قاتلا، حينما لم يستعدوا جيدا لانتخابات الرئاسة منذ وقت طويل. وكانت النتيجة الفضيحة أن جميعهم لم يتمكن من إكمال ٢٥ ألف توكيل شعبى، أو كاد أن يكمله، لكن من دون وجود حد أدنى ألف توكيل فى ١٥ محافظة على الأقل، وفى المقابل أخطأت الحكومة خطأ قاتلا أيضا، حينما أغلقت كل الأبواب والشبابيك، ولم تسمح حتى بما يمكن تسميته بـ"الهندسة الانتخابية" كى يستمر مرشح معروف فى العملية الانتخابية.

............................................

الوفد

عباس الطرابيلى يكتب: متى نعرف معنى الاختلاف؟

يرى الكاتب أننا كمصريين لا نعرف كيف نختلف، وربما نعرف فقط كيف نحب، متسائلًا : "هل هذه هى الديمقراطية، أم أننا- دوناً عن كل شعوب الأرض- نملك جيوشاً أو فرقاً لصنع النجوم، وإن لم يستحقوا، وفرقاً أخري تقتل النجوم؟..فمتى نعرف معنى الاختلاف.. ومتى نحترم رأى الآخرين".

............................................

مجدى سرحان يكتب: إلعب غيرها يا "ماكين"

استنكر الكاتب هجوم الكونجرس الأمريكى على النشاط السياسى وحقوق الإنسان الأساسية فى مصر، قائلًا إن السيناتور الجمهوري جون ماكين رئيس لجنة الشئون العسكرية بمجلس الشيوخ الأمريكي، هو من يقوم بهذا الهجوم، ومعروف بعدائه الدائم لمصر، وهو الذى يتزعم الحملات المطالبة بإلغاء المساعدات العسكرية الأمريكية لمصر، وهو كذلك من أبرز الداعمين فى الإدارة الأمريكية للصهاينة ولاتخاذ القدس عاصمة أبدية لإسرائيل، ومعروف عنه عداؤه الشديد للعرب، كما أنه  صاحب دعوة التدخل العسكرى الأمريكى في ليبيا، ومهندس الحرب فى سوريا، وأحد أشد المحرضين على شن حرب عسكرية أمريكية ضد إيران، لإشعال حرب عالمية جديدة نواتها منطقة الشرق الأوسط.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة