سعاد صالح ردا على إحالتها للتحقيق: كان كبار الصحابة يخطئون ويتراجعون

الأحد، 17 سبتمبر 2017 09:02 م
سعاد صالح ردا على إحالتها للتحقيق: كان كبار الصحابة يخطئون ويتراجعون سعاد صالح
كتب لؤى على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

علقت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ ورئيس قسم الفقه المقارن السابق بكلية الدراسات الإسلامية للبنات بجامعة الأزهر، على قرار إحالتها للتحقيق من قبل الدكتور محمد المحرصاوى، رئيس جامعة الأزهر، نظرا لما صدر عنها من فتاوى أحدثت حالة من الجدل قائلة: أنا شخصيا لم تصدر منى فتوى بل علقت على الدكتور صبرى عبدالرؤوف فى فتواه بمعاشرة الزوج لزوجته الميتة.

وأضافت فى تصريحات لـ"اليوم السابع" حتى وإن أخطأت فكان كبار الصحابة يخطئون ويتراجعون.

يذكر أن الدكتور محمد حسين المحرصاوى، رئيس جامعة الأزهر، قرر إحالة كل من الدكتور صبرى عبد الرؤوف والدكتورة سعاد صالح للتحقيق فيما نسب إليهما من أقوال وفتاوى بوسائل الإعلام تخالف المنهج الأزهرى.

وأضاف البيان أن التحقيق معهما سيشمل ظهورهما بوسائل الإعلام المختلفة دون أخذ إذن من جامعة الأزهر. 










مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

لابد من منع هذه الظاعيه النغروره المستفزه الداعشيه المتطرفه فى فتاويها من الظهور ف الاعلام

**😱😱

عدد الردود 0

بواسطة:

عايده

حضرتك ايضا لكي شوية فتاوي تستلزم التحقيق

و اوعي تنكري انا سمعتها بنفسي في في البرنامج بتاعك....قلتي بالنص ..ان البنت لو فقدت عذريتها ..لا مانع شرعا ان تقوم بعملية ... لتعود كما كانت .. خلاص.. البنات ..عرفت الحل.. انتي كنتي لازام تشددي علي الالتزام بالاْخلاق اكثر .. و ان توضحي ان دة يعتبر غش و تدليس لاي شاب ..مقدم علي الزواج ...ايوة....غش ....لكن .....من راْي....ان دة ممكن في الضرورة القصوي....كطفلة تم الاعتداء عليها مثلا....او عيب خلقي ......يا دكتورة بطلو بقي .....................

عدد الردود 0

بواسطة:

فردوس

ارحمنو

ياريت تعملو زى السعودية مفيش بنى ادم يقدر يتكلم ويفتى كده عامل على بطال ارحمنو شكلنا بقة وحش

عدد الردود 0

بواسطة:

عزيز نصر

كفاية

انة فعلا لمثير للسخرية ان ننزلق الي هذا المستوي المتدني في حين ان العالم يهتم بقضايا تهم البشرية كفاية ارجوكم امنعوا هوءلا المعتوعين والمعتوهات من تسميم عقولنا

عدد الردود 0

بواسطة:

م

يادكتوره انت لم تكذبي الكتب بتاعت التراث هي السبب فيما تقولين ولا تخافي

اتكلمي ولا تقولي انك الصحابه كانوا يغلطوا ويرجعوا لكن انت لم تغلطي كله في الكتب والانترنت فيه كل حاجه ومن يريد ان يعلم ان ماقولتيه صحيح وماقاله الدكتور صبري صحيح سوف يكتب علي الانترنت سوف تعطي له اشياء لايتخيلها عقل بشر فلماذا نلف وندور الانترنت اصبح يكذب كل شئ ويقول الصراحه من الكتب لكن الذي يتم التحقيق معك هو استخدام الاجهزه الحديثه للاثاره الجنسيه فايام الرسول لم تكن اجهزه وكتب التراث لم تكتب عن اجهزه للاثاره يادكتوره انشر وشكرا

عدد الردود 0

بواسطة:

فريد رزق شرف

لا يادكتورة

حضرتك تريدى شهرة واخطاتى وكان يجب عليك التروى او الابتعاد عن هذا الموضوع ولما حدث احالة للتحقيق تمستحتى بالصحابة مثل الزوجة تخطاء ويجيب السبب من العيال المراءة هى المراءة لو معاها 100 دكتوراة

عدد الردود 0

بواسطة:

حازم

يادكتورة هناك فرق

(اولا) فيه فرق بين الخطا والكارثة (ثانيا) الخطا زمان كان ملموم انما الخطا دلوقت في ثانية يبلغ الافاق (ثالثا) الصحابة كانوا يعلمون جيدا اهمية الفتوى وخطورتها لذلك كان عندهم حذر شديد اما نحن الان فالبعض يحرج من قول لا اعلم والبعض الاخر لا يعلم ان في بعض الاسئلة اشواك وفتن فيجيب بكل بساطه.

عدد الردود 0

بواسطة:

حفاة الوطن

فارق كبير بين الفتاوى المتطرفة والفتاوى المقرفة التى نراها من بعض مشايخ الضلال !!

اخطاء الصحابة لم تكن بهذا المستوى الهابط ولكن اخطاء بهف الوصول الى المصلحة العامة فكانوا يختلفوا حول محاسبة من قتل سيدنا عثمان ومنهم من يرى تاجيل هذه المسألة خوفا من الفتنة لكن لم يصل احد منهم لهذا المستوى المتدنى خلقيا فكيف لزوج ماتت زوجنه وهو في حالة انهيار عصبى ومطلوب منه اكرام الميت دفنه ان يستمتع بمعاشرة زوجته الميتة حتى الحيوانات لا تفعل ذلك فما بالنا بالانسان العاقل

عدد الردود 0

بواسطة:

عسكرى

نريد فتوى ,,

ماحكم الجندى اثناء المعارك الذى لايجد مايقتات بة بعد ان نفذ الزاد منة ووجد كلب ميت متعفن هل يحل لة الأكل منة؟

عدد الردود 0

بواسطة:

حسن حلمى

إفتحوا الكتب التراثية علنا ....فالناس لا يقرأون ...

لماذا تحاكمونها ؟؟؟ كل ما تقوله موجود فى كتب التراث التى تدرس فى الأزهر للطلبة الذين يتحولون إلى دواعش بسبب هذه الكتب ... الدكتورة لم تكذب ولم تتجمل ... إفتحوا الكتب !!!! ولو قرأتم هذه الكتب سيشيب شعر رؤوسكم من هول الصدمة ....

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة