"اغتصبتها وبعد موتها اغتصبتها مرة ثانية، ثم وضعتها في عباية سمراء، ثم نزلت إلى الشارع ووضعتها بجوار منزلي، حتى لا تنكشف جريمتي"، بهذه الكلمات روي قاتل ومغتصب طفله قليوب، البالغة من العمر 5سنوات، كيف ارتكب جريمته.
يقول "فرحات" 43 سنة عامل بالأجر، نورهان هي بنت تعاني من إعاقة "تأخر بالعقل"، وهي بريئة وكل الناس يحبونها، ووالدها متوفي، وكانت دائما تجلس معي ومع والدتي، لأن والدتها ابنة عمي
ويضيف المتهم، عادة كنت أتقابل معها كل صباح، وأقدم لها الحلوى، وكانت تحبني وتأتي إلى مسكني دائما، خاصة أننا جيران بجانب صلة القرابة، ولكن ظروف حياتي جعلتني، شخص آخر، فطلقت زوجتي، وضاقت بي الحياة، فأعمل بالأجر، وأوقات كثيرة لا يوجد عمل، فاتجهت إلى شرب المخدرات، لأنسي همومي.
وتابع المتهم خلال التحقيقات، بدأت التعدي جنسيا على نورهان منذ شهر تقريباً، حيث أتت إلى المنزل، وكانت والداتي تعد الطعام، فقمت بالتعدى جنسيا عليها من فوق الملابس، وهي طفلة لا تعلم شيئا، ولا تتحدث لأحد، ويوم الحادث تناولت أقراص مخدرة، فرأتيها تلهو بالشارع، فناديت عليها وأعطيتها حلوى، وأخذتها لمسكني، حيث كانت والدتي لا توجد بالبيت، وقمت بتكبيل يديها، وتناوبت اغتصابها، بلا رحمة ولا شفقة، وظلت تبكي، ثم سكتت، وأثناء اغتصابها لم تحدث "نورهان" أي صوت، فظننت أن تكون قد فقدت الوعي، وأثناء ذلك جاءت والدتها تطرق على باب مسكني، فخرجت لها فسألتني، هل شاهدت "نورهان"، لأنها متغيبة منذ العصر، وكان وقتها الساعة حوالي العاشرة مساء، فقلت لها لأعلم شيئا عنها، وكانت والدتها تبكي.
وتابع "المتهم" بعد انصراف والدة "نورهان" حاولت أن أنهض "نورهان" بعد عدم نطقها، ولكن اكتشفت أنها ماتت، فقمت بخنقها لأتأكد من موتها، وأخفي جريمتي، وبعد ساعة قمت باغتصابها مرة أخري، ثم وضعتها في عباءة سمراء، لوالدتي، ولففتها بها، وتركتها خلف باب مسكني، ثم خرجت بمنتصف الليل، لأتأكد من عدم وجود المارة، لأتخلص من الجثة، وبالفعل وضعتها بجوار منزلي، ثم عودت لأنام، وفى الصباح وجد الأهالي جثتها، فذهبت لأواسي والدتها، ولكن لم يستمر الحال، حتى تم كشف جريمتي، وأصبحت خلف الأسوار.
واختتم "المتهم" حديثة وهو يبكي، أنا معترف بأني اغتصبت وقتلت "نورهان"، الشيطان أغواني، ياريت والدتها تسامحني، انا انتهيت وهيحكم عليا بالإعدام لأني أستحقه.
كان قد تلقي اللواء محمد توفيق حمزاوي مدير أمن القليوبية، إخطارا من المقدم أحمد كمال رئيس مباحث مركز قليوب، بالعثور على جثة لطفلة تبلغ من العمر 5سنوات، بقرية منطي التابعة لمدينة قليوب، تم على الفور اخطار العميد محمد الألفى مدير المباحث الجنائية بالقليوبية.
عدد الردود 0
بواسطة:
واحد من الناس
الاعدام وليس الا
فعلا تستحق الاعدام بدل المرة مرتين ، يعني البنت المسكينة ماتت من اللي عملته فيها وتقوم بخنقها مرة اخري ... الله يلعن المخدرات اللي ضيعت عقولكم .. كدة كدة اللي زيك الموت لهم افضل
عدد الردود 0
بواسطة:
أبوعبدالله
من المسئول
الشئ الذي إستوقفني هو أنه يشتكي من ضيق الحال ثم يتجه للمخدرات وكأنها باب الفرج .. هي المخدرات ببلاش . يجب أن يعلم كل إنسان أن العقل هو ما يميزنا عن باقي الخلائق وبغيابة بأحد العقاقير المخدره نصبح بلا تمييز ونرتكب كل ما هو محرم علينا فعلة والله المستعان
عدد الردود 0
بواسطة:
د سحر
ربنا ينتقم منك
السافل ربنا ينتقم منك حسبنا الله ونعم الوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمشاويss
ولما توفت أغتصبتها تاني ليه ؟
الله ينتقم منك يا شيخ ..يعني البنت توفت في أيدك ولما تأكدت أغتصبتها وهي بين يدي الله ؟؟؟ ربنا يصبر والدتها ..الصراحه كان أفضل عدم نشر الجريمه دي كفايه سمعتنا زفت بره المشرحه مش ناقصه قتله
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
مليون مبروك الاعدام يا ندل يا أبن الندل يا خسيس يا ابن الخسيس -الاعدام من اول جلسة وفى النقض كمان
يا ترى يا مركب الحياة واخدانا على فين-- فيك شفنا العجب ومش عارفين نلاقيها منين ولا منين --أغتصبتنا العولمة واصبحنا فى دوامة ضايعين--مش عارفين احنا ماشيين ولا واقفين--نايمين على ودانا ولا صاحيين--أة يا مركب الحياة أصبحنا غرباء فيك وحزنانين--أمتى هترجع الايام الجميلة أضنانا اليها الحنين--كل ثانية جريمة أية بس اللى حصل لكم يا مصريين--علية العوض ومنة العوض فى الايام المتبقيين--أما انت يا خسيس فأعدام بأذن رب العالمين--وفى جهنم ستكون من الخالدين
عدد الردود 0
بواسطة:
. Basma
مغتصب الطفلة
مهو لو كان فيه إعدام فى ميدان عام مكنش ده حصل او قطع العضو علشان يكون عبره لغيره
عدد الردود 0
بواسطة:
حرام
الاعدام في ميدان عام
حسبي الله ونعم الوكيل تغتصب طفله وتموتها وتغتصبها تاني الاعدام لازم يكون في ميدان عام للموعظه علشان الاشكال الضاله دي انتشرت في المجتمع اللي كان يتميز بالشهامه والاحترام