فر ما لا يقل عن ثلاثة الآف من أفراد أقلية الروهينجا المسلمين إلى بنجلادش خلال الأيام الثلاثة الفائتة هربا من موجة العنف الجديدة التى تشهدها بورما، بحسب ما أعلنت الأمم المتحدة الإثنين.
وقال جوزيف تريبورا المتحدث باسم المفوضية العليا لشؤون اللاجئين، أن المفوضية ووكالات الأمم المتحدة "تُقّدر باكثر من ثلاثة الآف" عدد الوافدين الجدد الذين تم تسجيلهم.
وأضاف أن "العديد من هؤلاء القادمين الجدد هم من النساء والأطفال".
وفى بيان صادر الإثنين، أعرب الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو جوتيريش عن "قلقه الشديد" بعد تقارير عن مقتل مدنيين خلال عمليات أمنية فى ولاية راخين بغرب بورما.
وقال جوتيريش ان السلطات البورمية يجب أن "تضمن سلامة الذين يحتاجون الى ذلك، وأن تقدم لهم المساعدة".
وكان تجدد فى الايام الماضية القتال بين القوات البورمية ومتمردين يعتقد انهم من الروهينغا فى ولاية راخين.
وتعد هذه الولاية مهدا للعنف الدينى وللاضطهاد الذى تعانى منه بشكل خاص اقلية الروهينجا المسلمة التى لا تعترف بورما بأفرادها مواطنين بورميين وتعدهم مهاجرين غير مرغوب بهم فى البلد ذى الغالبية البوذية.
لكن بنجلادش ترفض بدورها استقبال مزيد من هؤلاء اللاجئين الذين فر عشرات الآلاف منهم اليها بسبب العنف الذى تعرضوا له.
المسلمين فى بورما
جانب من النزوح
جانب من الهروب
جانب من الهروب
معاناة الروهينجا
نزوح الروهينجا إلى بنجلاديش
هروب جماعى
عدد الردود 0
بواسطة:
على
ابادة مسلمى بورما
على مدار السنوات السابقة يتعرض مسلمى بورما وهم الاقليةمن البوذيين الى الحرق احياء والى قتل الرجال والنساء والاطفال بمباركة السلطات هناك ولم تتحرك الامم المتحدة لاتخاذ موقف ضد هذة الابادة وتشعر كأن هناك تواطىء من الامم المتحدة ومؤسسات حقوق الانسان ولكن نناشد المسلمين فى كل مكان الوقوف مع هذة الاقلية المسلمة وعلى الاعلام ابراز هذة الابادة اما الراى العام العالمى والا نعتبر انفسنا شركاء فى هذة الجريمة التى يعاقب عليها القانون الجنائى الدولى
عدد الردود 0
بواسطة:
اشرف سلامة
كلاكيت "العريش" - رايح جاى
بيفكرونى بأقباط "العريش" - سبحان الله له الدوام والجلال