"7 سنوات زواج عذاب مع زوجي ضرب وإهانة، انتهت بزواجه بأخرى على منقولاتي الخاصة ،وعندما طلبت حقي قام بتوثيقي برفقة زوجته، وحاولا قتلى أمام أطفالي "كانت هذه أبرز الكلمات فى بلاغ "مى ع. م" ضد زوجها"م.م" أمام قسم شرطة السيدة زينب.
وأكملت الزوجة التى تقيم دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بزنانيرى رقم 2055 لسنة 2017: تحملت كثيرا سلاطة لسانة، ومسئولية أعباء المنزل المادية، وإنفاقي عليه وأهله من راتبي، من أجل أبنائي الأربعة، ولكنه ازداد فى عنفه ضدي، وتعود على مد يديه على جسدي .
وتابعت مي: كنت أشعر بكراهية نفسي بسبب صمتي على إساءته، وكراهية جسدي بسبب تفننه فى اغتصابي ومعاشرتي مثل الحيوانات، لدرجة كانت تدفعني بالتفكير فى الانتحار،للهرب من قبضته بعد رفض أسرتي تطليقي،لخوفهم من العار ،إلا أن أولادي هم من كانوا يجعلوني أصبر ،عندما أرى الخوف والكسرة فى أعينهم ،وهم ينظرون لأبيهم وهو يضربني ويضربهم محاولين أن يستنجدوا بي.
واستطردت الزوجة: لم تفيدني الشهادة أو وظيفتي، لرفع الظلم عني ضد عنف أسرتي وزوجي وإجبارهم لي على العيش حياة تعيسة انتهت بزواج زوجي بأخرى وإجباره لي على العيش معه، وعندما تركت المنزل رفضت أسرتي تحمل عبئ 4 أطفال وعشت في شقة صغيرة .
وتابعت مي : تجبر على زوجي، وحاول قتلى، خوفا من أن استرد منقولاتي، ليستولى على القائمة التي بحوزتي، بعد علمه بعزمي بإقامة دعوى تبديد ضده ،وقام مع زوجته بتوثيق يدي ببعض الحبال ومحاولة تهديدي بقتلى أمام أطفالي في منزلي، لأتنازل عن كافة حقوقي لولا صراخي وأطفالي وإنقاذي من جيراني لكانا قتلاني ،وخرجت من بين يديهم ببعض الكدمات وطعني من قبل ضرتي في يدي أثناء محاولة إزاحتها عني.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة