دفتر أحوال المواطن.. صرخة المواطنين للمسئولين للمطالبة بعلاجهم "قبل فوات الأوان".. هبة تتحول لهيكل عظمى.. أب يبحث لتوأمه عن حضّانة بسعر مخفض لإنقاذهما.. شاب يحتاج لجهاز شلل.. أحمد يطالب بكرسى متحرك

الإثنين، 21 أغسطس 2017 11:00 ص
دفتر أحوال المواطن.. صرخة المواطنين للمسئولين للمطالبة بعلاجهم "قبل فوات الأوان".. هبة تتحول لهيكل عظمى.. أب يبحث لتوأمه عن حضّانة بسعر مخفض لإنقاذهما.. شاب يحتاج لجهاز شلل.. أحمد يطالب بكرسى متحرك دفتر صحافة المواطن
كتب ــ محمود أحمد عطا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تظهر اليوم على السطح دفتر أحوال صحافة المواطن مجموعة من المشاهد الجديدة، التى يرسلونها يوميا عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، ويعود المواطنون للتأكيد على المطالبة بعلاجهم قبل فوات الأوان، وناشد القراء فى شكواهم المسئولين بالنظر إلى معاناتهم، ومحاولة إيجاد حل لها فى أقرب وقت .

 

قارئ من ذوى الاحتياجات الخاصة: "محتاج جهاز شلل علشان أعرف أعيش"

 
"محتاج جهاز شلل بقيمة 10 آلاف جنيه"، هذه نص رسالة القارئ رفعت السيد عبد العال، الموظف الإدارى فى مدرسة بمحافظة أسيوط.
 
 
وأوضح القارئ فى رسالته، أنه معاق ويعول أسرة مكونة من 5 أفراد، ويريد جهاز الشلل ليتمكن من استكمال حياته والعمل وإعالة أسرته، مؤكدا فى رسالته لـ "اليوم السابع" التى وثقها بالتقارير الطبية التى تثبت صحة كلامه، أنه يريد الجهاز قط ولا يسعى لجمع أموال تبرعات، ويناشد المسئولين فى وزارة الصحة توفير الجهاز الذى يتراوح ثمنه ما بين 10 آلاف جنيه، وكتب القارئ رقم هاتفه لمن يرغب فى توفير الجهاز له وهو 01279055901.
 

قبل فوات الأوان.. مريض يستغيث بوزارة الصحة للتدخل الفورى لعلاجه

 
"مش عاوز غير وزارة الصحة توافق على عملية زرع نخاع لى من متبرع بعدما تطابقت تحاليلنا مع بعضها"، بهذه الكلمات الحزينة التى يملؤها الشجن، ناشد عصام أحمد نايل محمد ابن مركز يوسف الصديق بمحافظة الفيوم، وزير الصحة الدكتور أحمد عماد الدين راضى، بالموافقة له على عملية زرع النخاع من أحد المتبرعين له، نظرا لحالته الصحية الهزيلة والتى تتدهور يوما بعد يوم ولا تحتمل التأخير.
وروى عصام نايل محمد،  صاحب الـ47 سنة، وأب لـ5 أبناء، كواليس إصابته بمرض السرطان بالغدد اللمفاوية فى منطقة البطن والرقبة، موضحا أنه يعانى من هذا المرض اللعين منذ 2011، وصرف الكثير من الأموال طوال السنوات الماضية، إلا أن أمواله  نفدت ولا يستطيع التحمل أكثر من ذلك، كاشفا عن حصوله على جلسات علاج كيماوى لمدة عام ونصف، وبعد النجاح فى شل حركة المرض إلا أنه عاد مرة أخرى بعد انقضاء فترة العلاج، ثم لجأ إلى الكيماوى مرة أخرى.
وأضاف المريض، أنه قدم طلبا للعلاج على نفقة الدولة، فتمت الموافقة على هذا الطلب، وبعد زراعة النخاع بـ 9 أشهر عاد المرض مرة أخرى، فنصحه الأطباء بضرورة زراعة نخاع مرة أخرى، ولكن نظرا لعدم تحمل الدولة زراعة النخاع مرتين له، أكرمه الله بمتبرع سيتبرع له بالنخاع لعلاجه من هذا "السرطان الخبيث"، لكن ما يوقف علاجه حاليا هو موافقة وزارة الصحة على زرع النخاع بمستشفياتها.
وتابع بالقول: "الأطباء قالولى أحسنلك متنتظرش كتير علشان ميرجعش تانى، والمستشفيات كلها طالبة مبالغ كبيرة وأنا مش فى استطاعتى كل هذه المبالغ، ومعهد ناصر كان أرخص واحد فى المبالغ وطلب 140 ألف جنيه وقبل العملية تكون دافع الباقى".
 

للتواصل مع الحالة: 

01011188458
 
 

أب يبحث لتوأمه عن حضاّنة بسعر مخفض لإنقاذ حياتهما

 
يحتاج والد لـ"توأم" حضّانة بأحد المستشفيات الحكومية أو بسعر مخفض، لإنقاذ حياة ابنيه بعد ولادتهما قيصريا.
 
وقال والد الطفلين، إنهما يبلغان من العمر ثلاثة أيام، وأحدهما أصيب بتلوث بالدم والتهاب رئوى، متهماً إدارة مستشفى "سرس الليان" العام، بمحافظة المنوفية، بالتعنت فى مباشرة حالة الطفلين.
 
وتابع:" بعد ولادتهما مباشرة تم وضعهما فى حضانة ولكن لم أستطع تحمل المصاريف، وأنا أناشد المسئولين مساعدتى للوصول إلى حضانة حكومية أو مجانية"، لافتا إلى أن الطفلين يحتاجان لجهاز تنفس صناعى.
 

رقم والد الطفلين للتواصل/  01222825655

 
 

هبة تتحول لهيكل عظمى ووالدتها تستنجد بمجلس الوزراء: "بعنا عفش البيت"

 
ضجة واسعة أثارتها صور هذه الطفلة التى تحولت لهيكل عظمى عبر مواقع التواصل الاجتماعى، حكاية والدتها التى عانت معها طوال 6 سنوات بحثا عن علاج دون أن تصل لشىء كانت كافية أن تحصل على الآلاف من عمليات المشاركة، ولكن المفاجأة أنه على أرض الواقع حتى الآن "لم يتحرك أحد".
 
تحكى والدة الطفلة هبة سليم، لـ"اليوم السابع"، مأساة فتاتها التي تعانى منذ ست سنوات أنها باعت عفش منزلها، ولم تجد أمامها بابا سوى نشر المأساة التي تعيشها يوميا عبر مواقع التواصل الاجتماعى على أمل أن تجد من يستمع لها، وتقول "وجدت من يستمع لى ولكننى لم أجد من يستجيب حتى الآن.
 
وتتابع سرد القصة مثلما روتها عبر بوست تمكن من جذب الأنظار "بنتي عندها 8 سنين، كانت سلمية تماما ومكانش ظاهر عليها أي مرض لحد عمر السنتين.. بعدما تمت سنتين لاحظت أنها بطلت تقدر تمسك بإيديها اللعب فأخذتها لدكتور أطفال كبير في الشرقية اللى نصحني أروح بيها لدكتور مخ وأعصاب.. ولفيت على أكبر دكاترة المخ وأعصاب وجميع التخصصات في القاهرة والشرقية ومحدش قدر يشخص مرضها صح اللى يقول إن مفيهاش حاجة واللى يقول إن عندها مرض نادر واللي يقول توحد".
 
وتشير: "للأسف بعد كده حالتها ساءت ومبقتش تعرف تمسك أى حاجة ومبقتش تقدر تمشى وفقدت النطق ومبقتش تعرف تتكلم وإيديها بقت طول الوقت تجيب دم من كتر عضها فيها".
 
وتؤكد: "آخر دكتور روحتله قالى إن هبة عندها مرض نادر اسمه rett syndrome، وهو مرض مبيجيش إلا للبنات بس ومبيبقاش ظاهر على الطفل وادانى علاج بجانب العلاج الطبيعى والتخاطب لكن للأسف بدون أى تحسن".
 
بصوت حزين تؤكد الأم أنها فعلت كل ما بيدها، وصرفت كل ما تملكه لعلاج ابنتها حتى باعت عفش المنزل دون جدوى، وكل ما تطلبه هو علاج الفتاة التى تواجه الموت أمام عينها بشكل يومى.
 
 
 

مواطن مصاب بالشلل ويحتاج كرسيا كهربائيا وإعانة شهرية

 
شاب بسيط وحيد يقيم مع والدته المريضة، فى شقة ضيقة بالإيجار بها مستلزمات منزلية متواضعة، حيث أصيب بالشلل داخل مستشفى، وأصبح طريح الفراش لا يقوى على الحركة ولا يوجد عائل له يعينه على مشاق الحياة، سوى والدته المريضة التى تساعده على دخول الحمام لقضاء حاجته.
 
 
 
أحمد سيد حسين محمد 34 سنة، يقيم فى حارة الجمل متفرع من شارع التونسى الإمام الشافعى حى الخليفة محافظة القاهرة، قال: "أقيم مع والدتى وزوجتى فى شقة بالإيجار وندفع 300 جنيه شهريا، غير أننى أدفع فاتورة الكهرباء والمياه التى لا أستطيع سدادها بشكل شهرى، كما أننا نعيش على قدر امكانياتنا المادية البسيطة ونحن مجبرين على ذلك، كما أن والدتى المريضة هى من تحملنى لإدخالى الحمام ولا يوجد من يعولنى.
 
 
 
وأكد كنت أمشى أفضل مما أنا عليه الآن ودخلت مستشفى متخصص للمعاقين عام 2001 وخرجت منها عاجز تماما وأحتاج إلى مساعدة من أهل الخير حتى لو إعانة شهرية وكرسى متحرك بالكهرباء لأننى أستعين بالجيران لحملى حتى أتمكن من الخروج للشارع، فأنا وحيد وليس لى إلا والدتى المريضة وزوجتى المريضة، كما أننى أحتاج إلى مرهم للقرحة elitac وzalastin   لعلاج الجيوب الأنفية.
 
 
 
الأم بديعة طه تقول: "أجريت عملية قطع فى الغضروف وأربطة الركبة وتطور الأمر إلى احتياجى لتغيير "مفصل" ولن أقوم بتركيبه لأننى لو قمت بتغييره لن أستطيع المشى، لأننى أقوم بمساعدة ابنى المشلول كى أدخله الحمام أو حتى الوصول للحصول على معاشى وإصابة بخشونة فى فقرات الظهر والذراعين واحتاج إلى إجراء عملية فى المثانة عند طبيب مسالك بولية، ونفسى أهل الخير يعطونى عمرة وربنا يهديهالى، كما أننى احتاج إلى طبيب عظام حيث إننى أخذ علاجا منذ 15 عاما، حتى أتمكن من الوقوف على قدمى كى أساعد ابنى أحمد.
 
 
 
وقالت الأم وهى تبكى إن إدراة تموين الخليفة قد أوقفوا البطاقة التموينية وذهبت إلى وزارة التموين لعمل شكوى تحت رقم 4509 بتاريخ 6ـ8،2017، أما الزوجة قالت:"نفسى أنا وأحمد نعيش زى الناس ويتعالج".
 

للتواصل مع الحالة ت / 01115767170

 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة