أهانها وضربها وتعمد أذيتها فتحملت وصبرت، ولكن عندما شك فيها لم تتحمل نظراته وتهديداته بأنه سيبلغ والديها، وفضلت إلقاء نفسها من الطابق الثامن لتلقى ربها ليكون أرحم بها.
قصة "رشا.أ"، 30 سنة، بدأت منذ 8 سنوات عندما تزوجت ولكنها لم تجد فى زوجها الأمان والحنان الذى توقعته، فكانت دائمة الخلافات مع زوجها، ولكنها صبرت بعدما أنجبت منه طفلها الأول والثانى والثالث، ففضلت البقاء كزوجة وأم من أجل رعاية أطفالها، ولكن المشاكل استمرت مع زوجها وعائلته.
الواقعة كما سردتها تحقيقات نيابة البساتين بإشراف المستشار أحمد مجدى عبد الغنى وأكدتها تحريات المباحث أن رشا كانت تحتاج إلى الأموال من أجل علاج طفلتها الصغيرة، ولكنها بسبب المشاكل المستمرة مع زوجها فضلت الاتصال بصديق زوجها من أجل مساعدتها ولاصطحاب طفلتها للمستشفى إلا أن القدر جعله اليوم الأخير لها، فعندما حضر صديق الزوج إليها فى منزلها بمنطقة البساتين قادته الصدفة إلى مقابلة زوجها على سلم العقار الذين يسكنان به، الأمر الذى أشعل الغضب فى نفس زوجها وتشاجر معهما، وحاول الصديق التهدئة فهددها بأنه سيبلغ أهلها والشرطة بخيانتها المزعومة، فلم تقدر على نظراته وتهديداته وفضلت الانتحار عوضا عن الفضيحة التى ستلتصق بها طوال حياتها دون دليل أو فرصة لإظهار براءتها.
تلقى المقدم على فيصل رئيس مباحث قسم شرطة البساتين، بلاغًا من شرطة النجدة بوجود متوفاة بدائرة القسم وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الواقعة وعثر على جثة "رشا.أ"، ربة منزل، ترتدى كامل ملابسها، ومصابة بتهشم بالجمجمة، وكسور بمختلف أنحاء الجسم. وأشارت التحريات الأولية لأن المتوفاة أقدمت على الانتحار بعد مشاجرة مع زوجها، وتحرر محضر بالواقعة رقم 8587 لسنة 2017 جنح البساتين.
عدد الردود 0
بواسطة:
shady
حساب زوجها عند ربنا ف الدنيا والاخره عظيم
حساب زوجها عند ربنا ف الدنيا والاخره عظيم
عدد الردود 0
بواسطة:
hassan hafez
ازااااى يعنى
طيب هى اتصلت بصديق جوزها عشان البنت تعبانة يوديها المستشفى طيب صديق جوزها متصلش بصديقه ليه عشان يقله انا رايح بيتك اخد بنتك اوديها المستشفى ويعرفه انه بنته تعبانة ولو مش عاوز يوديها هيروح هو ياخدها يوديها ازاى يروح بيت صاحبه من غير ميقله ازاااى يعنى
عدد الردود 0
بواسطة:
sabri
زوجها لم يخطىء
بعيدا" أن كاتب المقال يريد منا التعاطف مع المنتحرة و اظهار البراءة على تصرفها المشين فان الزوج لم يخطىء عندما تشاجر معها كيف لها ان تستقبل رجلا" فى بيتها بدون علم الزوج ؟ من يقبل ذلك ؟ حتى و ان كان الزوج بخيلا" و هى لم تخونه كما يدعى كاتب المقال الا هذا ليس مبرر لاستقبال رجل غريب من غير محارمها فى بيته و فى غيابه ؟ و ما معنى ان يساعدها صديق زوجها ؟ لماذا لم يساعد هذا الصديق الزوج بدلا" من الزوجة . فى النهاية لا يسعنى سوى قول الله يرحمها و يغفر لها فهى الان بين يدى الله و قد افضت الى ما قدمت
عدد الردود 0
بواسطة:
sabri
زوجها لم يخطىء
بعيدا" أن كاتب المقال يريد منا التعاطف مع المنتحرة و اظهار البراءة على تصرفها المشين فان الزوج لم يخطىء عندما تشاجر معها كيف لها ان تستقبل رجلا" فى بيتها بدون علم الزوج ؟ من يقبل ذلك ؟ حتى و ان كان الزوج بخيلا" و هى لم تخونه كما يدعى كاتب المقال الا هذا ليس مبرر لاستقبال رجل غريب من غير محارمها فى بيته و فى غيابه ؟ و ما معنى ان يساعدها صديق زوجها ؟ لماذا لم يساعد هذا الصديق الزوج بدلا" من الزوجة . فى النهاية لا يسعنى سوى قول الله يرحمها و يغفر لها فهى الان بين يدى الله و قد افضت الى ما قدمت
عدد الردود 0
بواسطة:
sabri
زوجها لم يخطىء
بعيدا" أن كاتب المقال يريد منا التعاطف مع المنتحرة و اظهار البراءة على تصرفها المشين فان الزوج لم يخطىء عندما تشاجر معها كيف لها ان تستقبل رجلا" فى بيتها بدون علم الزوج ؟ من يقبل ذلك ؟ حتى و ان كان الزوج بخيلا" و هى لم تخونه كما يدعى كاتب المقال الا هذا ليس مبرر لاستقبال رجل غريب من غير محارمها فى بيته و فى غيابه ؟ و ما معنى ان يساعدها صديق زوجها ؟ لماذا لم يساعد هذا الصديق الزوج بدلا" من الزوجة . فى النهاية لا يسعنى سوى قول الله يرحمها و يغفر لها فهى الان بين يدى الله و قد افضت الى ما قدمت
عدد الردود 0
بواسطة:
sabri
زوجها لم يخطىء
بعيدا" أن كاتب المقال يريد منا التعاطف مع المنتحرة و اظهار البراءة على تصرفها المشين فان الزوج لم يخطىء عندما تشاجر معها كيف لها ان تستقبل رجلا" فى بيتها بدون علم الزوج ؟ من يقبل ذلك ؟ حتى و ان كان الزوج بخيلا" و هى لم تخونه كما يدعى كاتب المقال الا هذا ليس مبرر لاستقبال رجل غريب من غير محارمها فى بيته و فى غيابه ؟ و ما معنى ان يساعدها صديق زوجها ؟ لماذا لم يساعد هذا الصديق الزوج بدلا" من الزوجة . فى النهاية لا يسعنى سوى قول الله يرحمها و يغفر لها فهى الان بين يدى الله و قد افضت الى ما قدمت
عدد الردود 0
بواسطة:
sabri
زوجها لم يخطىء
بعيدا" أن كاتب المقال يريد منا التعاطف مع المنتحرة و اظهار البراءة على تصرفها المشين فان الزوج لم يخطىء عندما تشاجر معها كيف لها ان تستقبل رجلا" فى بيتها بدون علم الزوج ؟ من يقبل ذلك ؟ حتى و ان كان الزوج بخيلا" و هى لم تخونه كما يدعى كاتب المقال الا هذا ليس مبرر لاستقبال رجل غريب من غير محارمها فى بيته و فى غيابه ؟ و ما معنى ان يساعدها صديق زوجها ؟ لماذا لم يساعد هذا الصديق الزوج بدلا" من الزوجة . فى النهاية لا يسعنى سوى قول الله يرحمها و يغفر لها فهى الان بين يدى الله و قد افضت الى ما قدمت
عدد الردود 0
بواسطة:
sabri
زوجها لم يخطىء
بعيدا" أن كاتب المقال يريد منا التعاطف مع المنتحرة و اظهار البراءة على تصرفها المشين فان الزوج لم يخطىء عندما تشاجر معها كيف لها ان تستقبل رجلا" فى بيتها بدون علم الزوج ؟ من يقبل ذلك ؟ حتى و ان كان الزوج بخيلا" و هى لم تخونه كما يدعى كاتب المقال الا هذا ليس مبرر لاستقبال رجل غريب من غير محارمها فى بيته و فى غيابه ؟ و ما معنى ان يساعدها صديق زوجها ؟ لماذا لم يساعد هذا الصديق الزوج بدلا" من الزوجة . فى النهاية لا يسعنى سوى قول الله يرحمها و يغفر لها فهى الان بين يدى الله و قد افضت الى ما قدمت
عدد الردود 0
بواسطة:
sabri
زوجها لم يخطىء
بعيدا" أن كاتب المقال يريد منا التعاطف مع المنتحرة و اظهار البراءة على تصرفها المشين فان الزوج لم يخطىء عندما تشاجر معها كيف لها ان تستقبل رجلا" فى بيتها بدون علم الزوج ؟ من يقبل ذلك ؟ حتى و ان كان الزوج بخيلا" و هى لم تخونه كما يدعى كاتب المقال الا هذا ليس مبرر لاستقبال رجل غريب من غير محارمها فى بيته و فى غيابه ؟ و ما معنى ان يساعدها صديق زوجها ؟ لماذا لم يساعد هذا الصديق الزوج بدلا" من الزوجة . فى النهاية لا يسعنى سوى قول الله يرحمها و يغفر لها فهى الان بين يدى الله و قد افضت الى ما قدمت
عدد الردود 0
بواسطة:
sabri
زوجها لم يخطىء
بعيدا" أن كاتب المقال يريد منا التعاطف مع المنتحرة و اظهار البراءة على تصرفها المشين فان الزوج لم يخطىء عندما تشاجر معها كيف لها ان تستقبل رجلا" فى بيتها بدون علم الزوج ؟ من يقبل ذلك ؟ حتى و ان كان الزوج بخيلا" و هى لم تخونه كما يدعى كاتب المقال الا هذا ليس مبرر لاستقبال رجل غريب من غير محارمها فى بيته و فى غيابه ؟ و ما معنى ان يساعدها صديق زوجها ؟ لماذا لم يساعد هذا الصديق الزوج بدلا" من الزوجة . فى النهاية لا يسعنى سوى قول الله يرحمها و يغفر لها فهى الان بين يدى الله و قد افضت الى ما قدمت