تتوجه وزيرة الداخلية البريطانية أمبرراد، هذا الأسبوع إلى وادى السيليكون بالولايات المتحدة لحث شركات وسائل التواصل الاجتماعى مثل يوتيوب على تعزيز جهودها للتصدى للمحتوى الذى يشجع المسلحين، على شن هجمات عنيفة.
وطبقا لمسئول مطلع على خططها ستلتقى الوزيرة بمسئولين تنفيذيين فى شبكات التواصل الإجتماعى ومزودى خدمات الإنترنت لبحث "سبل التصدى للمحتوى الإرهابى المتاح على الإنترنت".
وقال مصدر آخر على دراية برحلة راد إنها رتبت اجتماعا مع ممثلى يوتيوب.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة