تناولت الصحف المصرية الصادرة اليوم الاثنين أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها، وأبرزها مؤتمر الشباب وتميم المتآمر المهزوز "سكت دهراً ونطق كفراً" والذكرى الـ65 لثورة "23 يوليو".
الأهرام
مكرم محمد أحمد يكتب: ترامب وتيلرسون شراكة متعبة
تناول الكاتب، نقاط الخلاف والتصريحات المتضاربة بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، ووزير خارجيته ريكس تيلرسون، ومنها موقف كل منهما فى قضية الأزمة القطرية، وملف السلام بين فلسطين وإسرائيل، وانسحاب ترامب من اتفاقية باريس للمناخ دون استشارة خارجيته.
يوسف القعيد يكتب: شباب مصر: انطلاق وإبداع وتمكين
أشاد الكاتب، بحرص الدولة على عقد مؤتمرات الشباب بشكل دورى وخلال مواعيد متقاربة، لتكون مشاريع متواصلة ومستمرة لتمكين الشباب وتأسيس مستقبلهم السياسى والعملى، مطالباً بتوثيق المحاضر الكاملة للمؤتمرات، لما يجرى من مناقشات وحوارات وشهادات بالنشر عبر الإنترنت والنشر الورقي.
عمرو عبد السميع يكتب: السجون البريطانية تتصرف صح
تحدث الكاتب، عن قرار السلطات البريطانية بنقل المساجين ذوى الآراء المتطرفة إلى مناطق احتجاز منفصلة للحيلولة دون انتقال أفكارهم إلى غيرهم من السجناء، مؤكداً أنه قرار حكيم على المستويات السياسية والأمنية والإنسانية.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: تميم المتآمر المهزوز "سكت دهراً ونطق كفراً"
لفت الكاتب إلى الخطاب الأخير لحكام قطر الذي استهدف تناول تداعيات تصاعد أزمته مع الدول العربية مصر والسعودية والإمارات والبحرين، مؤكداً أن هذا الخطاب اتسم بفقدان التقدير السليم لمصلحة الدولة التي يحكمها وما يمس أمن واستقرار الدول العربية، وهو ما ينطبق عليه المثل الذي يقول "سكت دهرا ونطق كفراً".
جلال عارف يكتب: فتاوي "المترو".. محطة في الطريق الخطأ
شدد الكاتب، على فشل فكرة مشروع "أكشاك الفتوي" في محطات المترو، لأن الضرر المترتب عليها سيكون أكبر من نفعها، مقترحاً أن تحول الإمكانيات المتوفرة لنشر هذه الأكشاك في محطات المترو، لتخصص لبيع الكتب التثقيفية التي تنشر الحق والعدل والخير والجمال والفكر المستنير.
المصرى اليوم
حمدى رزق يكتب: من ذا الذى يسىء إلى الأزهر الشريف وشيخه الجليل؟!
تطرق الكاتب للانتقادات التى وجهت إلى الأزهر الشريف وشيخ الأزهر، على ضوء طرح فكرة "أكشاك الفتوى" فى محطات المترو، وما أثارته هذه الانتقادات من غضب بعض المحسوبين على الأزهر، مؤكداً ان توجيه النقد يأتى حرصاً على مؤسسة الأزهر كمنارة وسطية عالمية، من أجل ازدهارها وتفاديا للأخطاء والنتائج المتوقعة.
سليمان جودة يكتب: عاش مدافعاً عن قيمة!
تحدث الكاتب، عن الرئيس الراحل محمد نجيب، والشعبية الكبيرة التى تمتع بها خلال تواجده فى رئاسة البلاد، ودفاعه عن الديمقراطية فى مجلس قيادة الثورة، مؤكداً ان إطلاق اسم "نجيب" على أكبر قاعدة عسكرية برية فى أفريقيا والشرق الأوسط، يبعث الأمل فى عودة القيم التى تمتع بها خلال حياته.
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: تركيا وألمانيا.. وبينهما مصر
ناقش الكاتب، عن تطورات حالة الخلاف بين تركيا وألمانيا، التى كان اخرها تقارير عن تصنيف تركيا للعديد من الشركات الألمانية الكبرى بأنها تدعم الإرهاب، ورد برلين بنصيحة مواطنيها عدم زيارة تركيا، ووقف دعم شركاتها التى تستثمر فى تركيا، مؤكداً أن القرارات الالمانية تعد فى صالح مصر فى الوقت الراهن، لأن أكثر من ٥٠٪ من السائحين الألمان ستكون وجهتهم البديلة هى مصر.
أعرب الكاتب، عن حزنه على ضياع الأحلام الكبرى التى أطلقتها ثورة 23 يوليو، لبناء دولة عربية موحدة ومنيعة، مشيراً إلى اسباب انكسار الحلم العربى الموحد، وهى "أولاً مناهضة القوى الدولية والإقليمية التى إلى استخدام السلاح والتآمر، لعدم الاضرار بمصالحها فى تقسيم المنطقة، ثانياً: عدم وجود رؤية تؤسس لتجارب أخرى أكثر نضجا وقدرة على البقاء، حتى داهمتنا بعد عقود احتمالات تقسيم سوريا والعراق وليبيا واليمن ودول عربية أخرى".
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: 65 عاماً "23 يوليو"
عرض الكاتب، حوارا دار بينه وبين سائق تاكسى بأحد المطاعم فى الإسكندرية، حول معنى "الديمقراطية"، وأنها تعنى حرية التعبير وضمان الحقوق الأساسية لكل المواطنين بشكل متساوٍ تحت ظل حكم القانون، مؤكداً ان ثورة 23 يوليو 1952 قامت من أجل تحقيق هذه الأركان الثلاثة للديمقراطية، متسائلاً: " هل تحقق هدف هذه الثورة منذ ذلك التاريخ؟".
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: تظلمات الثانوية.. فشنك!
تحدث الكاتب، عن تظلمات الثانوية العامة والتصرفات التى تنتهجها وزارة التعليم كل عام فى هذا الشأن، مؤكداً ان الوزارة تقوم بجمع المقابل المادى لإعادة التصحيح فى كل مادة، دون أن يتم إعادة تصحيح ورقة الإجابة المتظلم منها الطالب، ويتم الاكتفاء فقط بإعادة حساب الدرجات.
مجدى سرحان يكتب: إسرائيل تطرق حديدنا الساخن
أشار الكاتب إلى استغلال إسرائيل لانشغال العرب بالحروب ضد داعش والقوى الإرهابية، من أجل فرض قوتها وسيطرتها بتزايد الانتهاكات على حقوق الشعب الفلسطينى، مؤكداً أن الانقسامات الفلسطينية الداخلية ساعدت بشكل ملحوظ على تحقيق إسرائيل انتصارات كبيرة داخل الأراضى الفلسطينية، مضيفاً : " نقولها صريحة لإخواننا في فلسطين : إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .. وهذا هو أوان التغيير .. لو كنتم تعلمون".
اليوم السابع
عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: 11 سبتمبر "القشة التى قصمت ظهر البعير" فى العلاقات العربية الأمريكية
يؤكد الكاتب، أن أحداث 11 سبتمبر كانت القشة التى قصمت ظهر البعير فى العلاقات العربية مع الغرب، خاصة دول أعمدة النظام العربى، فرغم أنها قد أيدت امريكا فى حربها ضد الارهاب ولكن سيطرة التيار المتطرف واللوبى الصهيونى على الادارة الامريكية والتحكم فى القضايا الخارجية أدت لإضعاف دور العرب فى الحرب ضد الارهاب، وقال إن من أهم نتائج أحداث 11 سبتمبر سقوط مبدأ عدم التدخل فى شئون الدول وانفتاح باب التدخل تحت مختلف الدعاوى.
دندراوى الهوارى يكتب: هل تمتلك مصر قصور أثرية فى تركيا؟ وفضيحة منح ابن أردوغان مليار دولار سنويا!!
تحدث الكاتب، عن الاتفاقية "الرورو" التى وقعها المعزول محمد مرسى خلال تواجده بالحكم مع تركيا، وعلى إثرها منح نجل أردوغان مكاسب سنوية بلغت مليار دولار، مشيراً إلى أنه بعد إلغاء هذه الاتفاقية، خرج بعض اساتذة التاريخ والآثار المصرية ليتحدثوا عن تواجد آثار وقصور مصرية فى تركيا، وتواجد وثائق تاريخية تثبت ذلك، مطالباً بالتحقق من هذه الوثائق والمعلومات، وإذا ثبت صحتها يتم استعادتها بشكل قانونى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة