ظهرت الطالبة مريم فتح الباب الأولى على الثانوية العامة، فى الصفوف الأولى بجوار مقعد الرئيس عبد الفتاح السيسي فى قاعة المؤتمرات الكبرى بمكتبة الإسكندرية، حيث ستشارك الرئيس فى افتتاح فعاليات الدورة الرابعة من مؤتمر الشباب بمشاركة أكثر من 1300 شاب وفتاة بالإسكندرية، وحرص الرئيس على مصافحتها بمجرد دخوله للقاعة.
مريم الأولى على الثانوية تجلس بجوار الرئيس... by youm7
وتعقد خلال المؤتمر جلسات نقاشية بين الرئيس السيسى، والشباب المشاركين، كما يشارك فى الجلسات عدد كبير من وزراء الحكومة، والمفكرون، وعدد من رؤساء الأحزاب، ورؤساء النقابات، ورؤساء الجامعات، والمثقفين والصحفيين، وممثلى المجلس القومى للمرأة والمجلس القومى لحقوق الإنسان.
ويتضمن اليوم الأول جلسة «اسأل الرئيس» يجيب خلالها الرئيس عن تساؤلات الشباب التى تلقاها من خلال مواقع وصفحات المؤتمر الوطنى للشباب على الإنترنت، كما يتضمن نموذج محاكاة الدولة المصرية ثم جلسة حول قانون الرياضة الجديد، ثم جلسة أخرى عن نموذج الدولة المصرية ويختتم بجلسة فى السابعة مساء حول تطوير البينة الأساسية.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
اين رجال الأعمال المصرين
هل من الصعب ان يتبني احد رجال الأعمال مريم ويلحقا بأحسن جامعه في مصر بدلا من السفر امريكا دي سرقه عقول
عدد الردود 0
بواسطة:
على عثمان
ردا على تعليق رقم 1
يا محمد.. راجع نفسك كويس وتفكيرك.. شوف ترتيب أتخن جامعة فى مصر رقمها كام عالميا.. مريم هتتخرج بفكر شكله أيه يا محمد؟ ولا تلوم مريم ولا تلوم أمريكا ومتقولش سرقة عقول لكن حاول بعد ما مريم تستفيد من تعليمها وخبراتها بالخارج ازاى ترجع تفيد مصر.. ده الكلام الصح يا محمد.. الموضوع مش موضوع عواطف وأى كلام وخلاص.. بس حلوة سرقة عقول دى يا محمد، والله بدل دفن العقول..
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد
صدقونى يولاد الحلال
همه يومين تلاته الكل حيحتفل بيها ويتصور معاها **زى محصل مع كل اوائل الثانويه العامه العمر اللى فات كله***انتو تعرفوا ان من اوائل الثانويه الجماعه اللى معاهم ماجستير وبيتيلو على مجلس الوزراء انه يعينهم وكانت الشرطه بتجرى وراهم****هيه دى الحقيقه ومحدش يهرب منها ***
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عنتر
الثانوية الازهرية
واين الاولى على الثانوية الازهرية وهى تعتبر الاولى على مصر كلها لان مجموعها اعلى من مجموع الاولى على الثانوية العامة رغم انها بتدرس نفس المواد وزيادة عليهم المواد الازهرية ولا الازهر مغضوب عليه ومحدش مهتم بيه حتى مؤسسة الرئاسة