مستشار الديوان الملكى السعودى يرد على فيديو قناة الجزيرة وينفى ظهوره

الأحد، 23 يوليو 2017 10:06 ص
مستشار الديوان الملكى السعودى يرد على فيديو قناة الجزيرة وينفى ظهوره سعود القحطانى
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نفى سعود القحطانى، مستشار الديوان الملكى السعودى ، ادعاءات قناة الجزيرة  ظهوره فى إحدى الفيديوهات،  موضحاً أن الذى ظهر بالمقطع هو مشعل العنزى، مشيرا إلى انهيار مهنيتها وكذبها، وسرقة مليارات الدولارات من أموال الشعب القطرى الشقيق لبناء إعلام ظالم بهدف التقسيم ونشر الثورات.

وكتب سعود القحطانى، عبر حسابه على موقع التغريدات القصيرة: "خلايا عزمى المتحكمون بقناة الجزيرة يؤكدون من جديد كذبها وانهيار مهنيتها فزعموا أنني من ظهر في هذا المقطع".

وأضاف القحطانى، قائلاً: "الأخ الكريم الذي ظهر في المقطع الذي نشرته الجزيرة هو الأستاذ مشعل العنزي. وليس هناك عيب أنه أعاد تسجيل المقطع  الكذب على قدر الألم".

وأشار، قائلاً: "وكل من له اطلاع على إعداد التقارير التلفزيونية يعلم أن هذا أمر طبيعي. وهناك لقطات عديدة لكبار الإعلاميين الذين تم بث طلبهم لإعادة التسجيل، وليس غريبا أن تظهر الجزيرة بهذا المنظر البائس والكذب الفاضح، فمفتاح فهم سياسة القناة التي رسمها القائمون عليها هو".

وتابع، قائلاً: "اغتر القائمون على الجزيرة بصبرنا طوال السنوات الماضية ولم يعلموا أن الشعب والإعلام السعودي قادر على دك حصونهم ومساواتها بالأرض في طرفة عين، سرقوا مليارات الدولارات من أموال الشعب القطري الشقيق لبناء منظومتهم الإعلامية وإعلام الظل،  بهدف التقسيم ونشر الثورات والتكفير والتطرف".

واستطرد، قائلاً: "وحين قرر الشعب السعودي إرجاعهم لحجمهم الطبيعي ومن خلال "تويتر" فقط. تم ذلك قبل أن يرتد ل تنظيم الحمدين طرفهم ".

وانتقد القحطانى، النظام القطرى، قائلاً: "التخبط والارتباك التي ظهر بها  تنظيم الحمدين والمستضعف  تميم منذ أن كشر الليث السعودي عن نابه هو كشف للهر الذي يحكى انتفاخًا صولة الأسد، التغريدات السابقة كتبتها لشرح حالة السلطة القطرية للمهتمين، أما ردي عليهم فهو باللغة التي تليق بهم: قل لهم يادليم هلا  لاتكذب ماهوب أنا ".

تدوينات سعود القحطانى
تدوينات سعود القحطانى
تابع تدوينات سعود القحطانى
تابع تدوينات سعود القحطانى









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة