وزير خارجية فرنسا يشيد بالإصلاحات الاقتصادية لمصر بقيادة الرئيس السيسى

الخميس، 08 يونيو 2017 12:03 م
وزير خارجية فرنسا يشيد بالإصلاحات الاقتصادية لمصر بقيادة الرئيس السيسى سامح شكرى ووزير خارجية فرنسا
كتب أحمد جمعة - سمير حسنى - محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال وزير الخارجية الفرنسى جون إيف لودريان، إنه سعيد لأن أول زياراته الخارجية عقب توليه منصبه للقاهرة، مؤكدا إصراره على دعم العلاقات المتميزة بين القاهرة وباريس، ومشيرا إلى حمله رسالة دعم وتضامن مع مصر ضد المجموعات الإرهابية التى استهدفت الأقباط فى المنيا، كاشفا عن لقاء مرتقب للبابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، لتقديم واجب العزاء له.
 
وأشاد "لودريان"، فى مؤتمر صحفى مع وزير الخارجية سامح شكرى عقب لقائهما المشترك اليوم الخميس، بالإصلاحات الاقتصادية التى يقودها الرئيس عبد الفتاح السيسى، مؤكدا أن بلاده ستعزز استثماراتها، وأنها ترغب فى تعزيز التعاون فى مجالات مكافحة الإرهاب والتعاون السياسى، داعيا لحل الأزمة الليبية وإيجاد حل سريع للأزمة التى يعانيها الشعب الليبى.
 
فى سياق متصل، أكد وزير الخارجية سامح شكرى، أنه تناول مع نظيره الفرنسى جون إيف لودريان، العلاقات الثنائية بين البلدين، والقضايا محل الاهتمام المشترك، مبينًا أن فرنسا أكدت استمرار دعمها لمصر فى المجالات كافة.

وأضاف "شكرى"، أن اللقاء تناول أيضا الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين البلدين، لا سيما السياسية والاقتصادية والثقافية، مثمنًا الدور الفرنسى فى دعم خطة الإصلاح الاقتصادى المصرية، من خلال الاستثمارات الفرنسية، متابعا: "نتطلع لمزيد من التنسيق مع فرنسا للوصول إلى حلول لأزمات المنطقة"، مشيرا إلى أن اللقاء تطرق للأزمة الليبية، وسبل دعم المسار السياسى، من تعديل بعض أوجه هذا المسار الذى أقره مجلس النواب الليبى.

ونشر المتحدث الرسمى باسم الخارجية، المستشار أحمد أبو زيد، عبر حسابه الرسمى على موقع التدوينات الصغيرة "تويتر"، صورة من اللقاء بين الوزيرين، معلقا عليها بالقول: "وزير الخارجية يستقبل وزير خارجية فرنسا بمقر وزارة الخارجية صباح اليوم".

ومن المقرر أن تشهد المباحثات تعزيز العلاقات المصرية الفرنسية مع تولى الرئيس الفرنسى الجديد إيمانويل ماكرون مسؤولية الحكم فى فرنسا، خلال مايو الماضى، وتدشين مرحلة جديدة ومهمة للعلاقات المصرية الفرنسية الاستراتيجية.

 

أكد وزير الخارجية سامح شكرى، انه تناول مع نظيره الفرنسى جون إيف لودريان، العلاقات الثنائية بين البلدين والقضايا محل الاهتمام المشترك، مبينًا أن فرنسا أكدت على استمرار دعمها لمصر في المجالات كافة.

 

وأضاف وزير الخارجية خلال مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره الفرنسى بمقر وزارة الخارجية اليوم الخميس، أن اللقاء تناول أيضا الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين البلدين ولا سيما السياسية والاقتصادية والثقافية، مثمنًا الدور الفرنسى فى دعم خجطة الاصلاح الاقتصادى المصرية، من خلال الاستثمارات الفرنسية، مضيفًا:"نتطلع إلى مزيد من التنسيق مع فرنسا للوصول إلى حلول لأزمات المنطقة".

 

وقال "شكرى"، إن اللقاء مع نظيره الفرنسى، تطرق إلى الازمة الليبية، وسبل دعم المسار السياسى من تعديل بعض أوجه هذا المسار والذى أقره مجلس النتواب الليبى.

 

واستقبل سامح شكرى وزير الخارجية، صباح اليوم الخميس، جان إيف لودريان، وزير خارجية فرنسا وذلك بمقر وزارة الخارجية.

 

ونشر المتحدث الرسمى باسم الخارجية المستشار أحمد أبو زيد، عبر حسابه الرسمى بموقع التدوينات الصغيرة "تويتر"، صورة من اللقاء بين الوزيرين، معلقا عليها :" وزير الخارجية يستقبل وزير خارجية فرنسا بمقر وزارة الخارجية صباح اليوم".

ومن المقرر أن تشهد المباحثات تغزيز العلاقات المصرية الفرنسية مع تولى الرئيس الفرنسى الجديد "إيمانويل ماكرون" مسئولية الحكم فى فرنسا وتدشين مرحلة جديدة ومهمة للعلاقة المصرية الفرنسية الاستراتيجية.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة