الأحد المقبل .."إسكان البرلمان" تعقد اجتماعا لمناقشة "ميل عقار الأزرايطة"

الأربعاء، 07 يونيو 2017 10:41 ص
الأحد المقبل .."إسكان البرلمان" تعقد اجتماعا لمناقشة "ميل عقار الأزرايطة" عقار الاسكندرية
كتب ـ هشام عبد الجليل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تعقد لجنة الإسكان بالبرلمان بمجلس النواب، اجتماعا، الأحد المقبل، لمناقشة عدد من طلبات الإحاطة المقدمة من نواب الإسكندرية بخصوص عقار "الأزاريطة"، للوقوف على أسباب الحادث ومتابعة الإجراءات التى تمت، ومن المتوقع حضور التنفيذيين.

 

يذكر أن اللجنة أصدرت بياننا صحفيا أدانت فيه الواقعة، وأكدت من خلاله أنها واقعة فساد جديدة، وأن ما يحدث الآن من كوارث للعقارات وانهيارها وميلها على عقارات أخرى يرجع لفساد المحليات، بسبب إصدارها تراخيص مبانى دون متابعة الرسومات الهندسية والتنفيذ القانونى للمبنى طبقاً لاشتراطات قانون البناء الموحد، الأمر الذى أدى إلى ملايين المخالفات فى المبانى.

 

جدير بالذكر أن عقارا بمنطقة "الأزاريطة" مكون من 12 طابقاً، مال بشكل كامل على العقار المقابل له بشكل، مما أدى إلى تشريد 19 أسرة من العقارين وإخلاء جميع العقارات المجاورة، على الرغم من أن هذا القرار صدر له قرار إزالة منذ عام 2004.










مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

gm

شر البلية ما يضحك

شر البلية ما يضحك، مالت عمارة الإسكندرية على زميلتها التى تلقفتها فلم تسقط وانحشرت بينهما ثالثة قصيرة القامة تخشى سقوط الاثنتين فى مشهد نادر ليس له مثيل فى العالم. حادثة لولا ستر الله لكا نت الثلاث عمارات بسكانها فى عداد العدم. وقد دفع ذلك المشهد السيريالى الكثيرين لالتقاط ونشر صور كثيرة من بنها والمنصورة والمنيا والقاهرة والإسكندرية لعمارات سكنية ارتفاعاتها فاقت الأبراج ووصلت إلى ستة عشر طابقاً فى حارات ضيقة وفى قرى صغيرة وكلها تعانى من تشوهات بنائية خطيرة تنذر بالسقوط، منها عمارة شاهقة بحى المعمورة البلد، بالإسكندرية، مالت على أحد جانبيها فأسندها صاحبها بأعمدة عرضية إلى عمارة مجاورة لها، وأخرى بقليوب تبدو من فرط ميلها أن أمامها ساعات وتقع. مشاهد وصور من غرابتها قد تثير الضحك، لكنه ضحك كالبكاء، حيث إن قاطنيها هم من البشر الذين دفعهم حظهم العثر إلى سكنى تلك الهياكل المهشمة الآيلة للسقوط مهددين بالموت والتشرد دون حماية أو رعاية ودون حساب أو عقاب لرؤساء الأحياء ومهندسيها وإداراتها الذين نشأت وترعرعت تلك المبانى العشوائية الخطرة فى وجودهم وتحت أعينهم، وفاحت رائحة الرشاوى والإتاوات فى أحيائهم دون أن تمسهم محاسبة أو محاكمة أو مراجعة لثرواتهم المتراكمة ومع استمرار وجودهم ليس لنا أن نأمل فى صورة مخالفة أو مستقبل مخالف لما نراه الآن. منذ أشهر قليلة كتبت فى نفس هذا المكان عن ظاهرة الكاحول بالإسكندرية وهى كلمة ابتدعها الإسكندرانية للإشارة إلى هذا الوسيط المجهول ما بين صاحب البناء المخالف والمواطنين البسطاء الذين يشترون شققاً بتلك الأبراج السكنية المخالفة والخطيرة ومعها عقود وهمية موقع عليها باسم رجل أو امرأة مجهولى الهوية فقراء فى العادة تم الاتفاق على استخدام أسمائهم للتوقيع نظير مبلغ مالى محدد وبمجرد توقيع العقود وبيع كامل شقق العمارة يختفى الجميع ويترك المشترى الضحية لمصيره المجهول. يحدث ذلك من بناء لبرج شاهق على أرض غالباً مسروقة أو مغتصبة وبلا مواصفات محددة أو شروط للبناء خلال عدة أشهر وليس لأيام وتحت أعين الحى وموظفيه دون أن يتحرك أحد لحماية الناس وأموالهم وممتلكاتهم ودون حساب أو عقاب.. إلى متى والكاحول أصبح فى كل مكان؟ من مقالات د درية شرف الدين

عدد الردود 0

بواسطة:

ا د / مجمد نصر الدين السيد

السيد المحترم الرئيس السيسى

انت الوحيد الذى يعمل بضمير فى السلطة التنفيذية الحل تعديل قانون الايجار القديم اشراف الجيش على قرارات الازالة

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

😎😎😎وفساد حى وسط الاسكندريه واحياء المنتزه اول والمنتزه ثان 😎😎😎

😇😃😂😁,😎 وفساد احياء النزهه والسلام وعين شمس والمطريه..ومصر الجديده..ما موقف البرلمان منه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة