11 مصابا بينهم 5 شرطيين خلال إحباط عملية استهداف الحرم المكى

عدد الردود 0

يجب علي كل الدول العربية قطع العالاقات فورا مع محور الشر المرتزقة الخنزير التركي و ايران و قطر

الي كل عربي وطني شريف يجب تطهير بلده من كلاب اهل النار الضالة المرتزقة عصابة اخوان بني صهيون الخنزير التركي القردخان و عصابته من الكلاب المرتزقة بربر المغرب العربي و العائلة القذرة النجسة القطرية الممول لؤلاء الارهابين المرتزقة و كلاب الشيطان الخميني هؤلاء كلاب اهل النار ال

عدد الردود 0

هذا ما قدمناه نحن بأنفسنا لأنفسنا . اذ يكفى ان لازال هؤلاء ينظروا مسلمين ..

لابد من اعادة النظر فى كثير من الأحكام الفقهية بل فى كثير من الامهات كتعريف الكفر والذى يتناقض تماما مع كل آيات الكتاب وهو ما يتحرج أئمتنا فى اضفاء صف الكافر على هؤلاء الفجرة المجرمين وكلهم يركنوا شمن مايركموا الى قول : طالما قال لا اله الا الله فهو مسلم . وهذا غير حقيق اذ لو راجعنا الكتاب لوجدنا ان الايمان بلا اله الا الله ايمان سائد ونحن من نقدم أحيان أدلة ذلك دون أن نعى حتى ترانا نعرف المافر بعدم ايمانه بالله بما يتأكد ان اللا معقولية هى التى تطبع على كل أفكارنا من عشرات السنين بسبب خضوعنا للا ستعمار العسكرى لفترات طويلة والذى بات أخطر كثيرا لما بات استعمارا سياسيا ثقافيا اقتصاديا اعلاميا .. فيما بلغت حدة خطورته ان بات اقوى عسكريا بعساكرنا نحن التى باتت رهن اصبعه لما بات رئيس الدولة - وأعنى كل دول العالم الثالث - رائدا وزعيما قوميا ومناضلا وطنيا ومخلصا روحيا وخليفة الله فى أرضه الذى تباركه السماء كل خطواته وهذا حسب الدرس الاعلامى الموجه لمجتمع تغلب عليه قرون الامية والجهل . وهذا الرئيس بات مجرد ألعوبة فى يد الدولة الامريكية المهيمنة والتى تبذل الكثير فى دعم هذا الرئيس وتوريثه كل مقدرات الدولة حتى ورثته المواطن نفسه وفى مصر قلنا دولة عب ناسر . دولة السادات . دولة مبارك . دولة مرسى قبل ان يقع من على الكرسى .. دولة عب ناسر استمرت 18 سنة لان مصر كانت قوية غنية وتحملت مدخراتها كل ما فعله بها عب ناسر والسادات باعتباره كان رئيس الالحاد الاشتراكى بتاع عب ناسر وكان مكروها من الضباط ومن الشعب مما اضطره ان يحذق ويقدح ذناد أفكارهويستدعى كل خبراته فى التدرج الناعم والسريع للوصول لقلب المواطن فبدأ بثورة التصحيح 15 مايوى 1971 ودستور 1972 ونصر اكتوبر 1973 والتددية الحزبية التى جرت بالقانون 40 لسنة 1977 ثم معاهدة كامب ديفيد للسلام ليجرى اغتياله فى 1981 فيما اعتقد بعد ان قدم كل ما لديه وسيكون بعد عبئا على الدولة لماتحقق من زعامة شاهت زعامة عب الناسر تلك الزعامة التى اعتاد حكام دول العالم الثالث ان يستنيموا عليها والامريكية ترصد وتتأهب للانقضاض على الأسد الجريح لتملى عليه كل رغائبها .. هذه الجماعات العصابية لا يمكن أن تمت الى الدين بأى شكل والدين نهى عن العصبية الا عصبية المقاتلة والمقاتلة من لفظها تعنى أن هناك من يقاتلك أما جماعات الالحاد التى اخذت الدين ستارا : ( اتخذوا أيمانهم جنة ليضلوا عن سبيل الله .. ) فهم جماعات شر يقتلون الأبرياء الأذكياء يزرعون القنابل والمتفجرات بطرق عشوائية بما يتأكد عداوتهم للانسان بوجه عام ونحن لازلنا ننظرهم مسلمين بل وحتى عامين مضيا كنا نردد كما يردد الاعم الغربى ما أضفاه عليهم من اسم : تنظيم الدولة الاسلامية ! فهو اسم منتقى بعناية شديدة لضرب الاسلام فى مقتل . هم يحملون دائما شعار لا اله الا الله والله منهم براء فالله لم يأمر بقتل النفس لوم يأمر بالخروج على الحاكم ولم يأمر بعمليات التخريب والتجريف التى تقوض المجتمع كل فهم يحاربون دولة بشعبها الذى ينتمون اليه فأى كفر أكثر من ذلك . راجعوا الكتاب لتتأكدوا ان الكفر ليس بعقيدة وليس انكارا لوجود الله لان الايمان بالله ايمان عام لكل بنى آدم والكفر ليس الا انكار لهذا الايمان اى انكار ىمر مدرك ومعلوم بالضرورة . امكار لفظى او عملى بانتهاج اعمال تنقض هذا الايمان . أى ان الكفر ليس سوى كذب . انعدام أدب . سؤ خلق وكل ىيات الكتاب تشير الى ذلك ةفى س العنكبوت : ( وليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ) أى ان الفرق بين المؤمن والكافر هو الفرق بين الصادق الذى صدق ايمانه والكاذب الذى نكر ايمانه ( وليعلمن الله الذين آمنوا وليعلمن المنافقين ) أى ان الكفر لا يجرى الا نفاقا ..