سيطرت حالة من الحزن على لاعبى المنتخب الوطنى، خلال رحلة العودة من تونس، بعد الخسارة بهدف من نسور قرطاج فى بداية التصفيات لأمم أفريقيا 2019.
التزم أغلب لاعبى الفراعنة الصمت كل فى مقعده دون الدخول فى أحاديث مع زملائهم، وكان أكثر اللاعبين تأثرا شريف إكرامى ومحمد صلاح وأحمد فتحى.
ووصلت منذ قليل بعثة منتخب مصر إلى القاهرة، بقيادة الأرجنتينى هيكتور كوبر المدير الفنى، ورافق البعثة فى رحلة الوصول المهندس خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة.
ويتذيل الفراعنة المجموعة العاشرة فى التصفيات، بدون رصيد من النقاط، حيث تصدرت تونس المجموعة بـ3 نقاط بعد الفوز على مصر بهدف، وجاءت النيجر وسوازيلاند فى المركزين الثانى والثالث برصيد نقطة لكل منهما.
عدد الردود 0
بواسطة:
اهبلاوى
لو جبت اى واحد من الشارع يعمل تشكيل للمنتخب احسن من كوبر بدل من السلاطة اللى عملها
على اى اساس يتم اختيار اللاعبين خاصة من لايلعب اساسى اصلا فى ناديه واللى من زمان بعيد عن اللعب بينما فى مصر لاعبين جاهزين مشكلتهم انهم لاينتمون الى الاحمر او الابيض فعبدالله السعيد مرهق وكهرباء بعيد عن المباريات المفروض يكون احتياطى لرمضان صبحى وكمان المفروض 3 لاعبين ارتكاز ليعطى الحرية للمهاجمين للتقدم فمن غير المعقول ان نرى رمضان صبحى يدافع طوال المبارة وكذلك محمد صلاح لان الوسط مهزوز لان عبدالله السعيد مش موجود ولولا تالق على جبر وخط الدفاع باستثناء غلطة حجازى لما ترك المساكنى ينفرد باكرامى بدلا من التضيق عليه كما فعل من قبل على جبر
عدد الردود 0
بواسطة:
Mm
Really
Araftoona
عدد الردود 0
بواسطة:
waltz
بلاش قرف !!
مدرب فاشل ... لا خطة ولا نيلة ..... ولا فرصة وحدة في الماتش كله !!!
عدد الردود 0
بواسطة:
صابر
نقاط مهمة
بالرغم من انى زملكاوى الا اننى ارى ان سعد سمير وحجازى معا افضل من جبر وحجازى . ثانيا لا بديل للحضرى للاسف الشديد . ثالثا وهو الاهم كهربا ورمضان والننى لابد ان يرتاحوا لانهم لا يلعبون اساسا . رابعا لا غنى عن حسام عاشور فمستوى الننى اقل اصلا من ان يوضع فى مقارنة مع عاشور . خامسا : المنتخب يحتاج راس حربة وكان لابد من ضم باسم مرسى ولابد ايضا من البحث عن روؤس حربة جدد وتأهيلهم ليكونوا مناسبين للعب فى المنتخب المصرى . واخص بالذكر اللاعب عرفه السيد لانه مهاجم رائع اولا وقوى البنية ثانيا ومن بعده اللاعب الشامى مهاجم المصرى البورسعيدى لاعب مبشر ايضا . سادسا لابد ان يعلم كوبر ان لعبة كرة القدم لعبة هجومية وربما نفاجئه عندما نخبره بان الفرق لا تحرز اهداف وبالتالى تنتصر الا اذا هاجمت . انما دفاع الى النهاية بلا انياب ولا هجوم ولا شكل ولا لون ولا طعم ولا رائحة فهذه هى انعدام الرؤية الفنية وهو الفشل بعينه .