سعد الدين الهلالى : عدد شهداء المسلمين فى فتح مكة 3 فقط

الخميس، 01 يونيو 2017 03:36 م
سعد الدين الهلالى : عدد شهداء المسلمين فى فتح مكة 3 فقط فتاوى سعد الهلالى تفتح نار البرلمان عليه
كتب محمد مجدى السيسى – سمر سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الدكتور سعد الدين الهلالى، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن عدد شهداء المسلمين فى فتح مكة 3 فقط.

وأضاف "الهلالى" خلال برنامج "كل يوم" المذاع عبر فضائية "ON Live"،  أن الدين لا وصاية فيه على الإنسان وكل شخص يختار دينه، لافتا إلى أن سيادة الإنسان فوق كل اعتبار ومن حقه ممارسة سلطته على كل شىء خاص به.










مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

ماهذا لتحالف لغريب على المستنيرين

كل من تقاعص ولم يذهب الى لجنة انتخابات مجلس الشعب ربنا سيحاسبه على مانحن فيه الان

أيه الحكايه ماهذه الحمله على المفكر المستنير الوسطى الدكتور سعد الدين الهلالى يقودها السلفيين سواء أتباع برهامى او المنتشريين فى مؤسسات مصر كلها وطبعا من له مصلحه فى أن يبقى الوضع على ماهو عليه ويريد عدم أستخدام العقل والفكر لكى يبقى الواصى والكهنوت على المصريين وواضح ان المؤسسه الرسميه الخاصه بالعلوم الدينيه رجالتها فى كل مكان حرام عليكم من يدفع ثمن عدم تجديد الخطاب الدينى وأستخدام العقل والفكر هم ابنائنا لما كل واحد هايستخدم عقله ويجتهد سيتم محاربته وتشويه بهذه الطريقه فمن هايجدد الخطاب الدينى وفائدة الدستور التى ينص على حرية الفكر واعمال العقل والتى تم الموافقه عليه بنسبة 98% خلاص تم تعطيله ومن من

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

الهلالى ( برهامى بدون ذقن )..وربما اخطر منه لانه يثير الفتنه اكثر منه لظهوره المستمر بالفضائيات

.....لابد من حظر هذا الهلالى اعلاميا..ومن يريد استضافته من الاعلامييين فيجب ايقافه...لقد تابعت تناقضاته اكثر من مره..

عدد الردود 0

بواسطة:

حمادة الشاعر

سفسطائيون العصر الحديث

يعد سعد الدين الهلالي هو امتداد لسفسطة الدين التي نراها مؤخرا بالسنوات الأخيرة وهو لا يختلف كثيرا عن مصدري فتاوى القتل بعهد الإخوان كما أصدر من قبل من طرف محمود شعبان وعبدالله بدر وبرهامي وغيرة ممن كفروا الخروج عن الحاكم بفتاوى السلفيه التي جرتهم إلى القيل والقال ولكن كما هو الحال من مبدأ السفسطائي أنه يجادل من أجل الجدال ويقلب الباطل حقا ويحول الحق باطلا دون النظر والنقاش والمناظرات الدينيه والعلميه ليأتي آخر سنتين ممن يدعون تطبيقات الفقه المقارن التي من المفترض دراسه كل المذاهب وتطبيق ما هو في صالح الدين والدنيا ولكن جاء اسلام البحيري ليكذب كتب الإمام البخاري ومسلم ويصفهم بالكذب والتدليس ومن ثم الاشاعات التي أطلقت على السيدة عائشه وحياة الصحابه والرسول الجنسيه والتي يتطرقوا إليها بعصر كانت النساء لا قيمه لها بالجاهليه وأعطاها الإسلام التكريم في الزواج والحياه الكريمه ثم محمد عبدالله ميزو الذي تطاول كثيرا على الصحابه وعلى الأحاديث وهز ثوابت الدين واختتمها أنه المهدي المنتظر ثم بقي الضوء على الهلالي وحمد عبدة ماهر الذين تطاولوا كثيرا وبائوا يصطادون ما يحدث وأصبح محاربتهم غير مقتصرة على الصحابه والبخاري ومسلم وإنما بدأ في في التطرق إلى إصدار فتاوى خاصة بثوابت الدين ومنها الزواج والمهدي وحياة الصحابه مضمون الكلام إن ما يحدث الآن هو سفسطه دون العدول إلى إي دليل من القرآن ولابد بمحاسبه كل من يهز ثوابت الدين ويطلق فتاوى دون أن توثق من هيئة العلماء وبعدها تطلق على الشعب أجمع أما مشكلة التكفير الأزهر مسئول عن إصدار فكرة تكفير المسيحي والاجهار بها فلا تكفير دون الرجوع إلى هيئة العلماء فالمسيحي ليس كافرا بالله إنما هو مؤمن بكل الرسل إلا محمد كما هو الحال باليهوديه فهم مؤمنين بالرسل أجمع إلا عيسى ومحمد إذا المسيحي والمسلم كافرين بالنسبه له ولكن الإسلام أمن بكل الرسل فلا نكفر جماعه اتخذت نبيا لها فقد عاش النصارى مع الرسول والصحابه مكرمين ومجاورين للمسلمين طوال التاريخ الإسلامي والحروب متحدثا إلا من أجل الأرض والطمع فلا دخل للدين بهذا لا نأخذ الدين محملا لأي شي آخر فالدين لله والوطن والأرض للجميع فلا فضل لشخص على الآخر فلابد لكل مسلم أو مسيحي أن لا يتطرق إلى الآخر لكي يجادله في عقيدته فلم يستخدمها قدوتنا قبلا وكان النجاشي ملك الحبشه حليفا لرسول الله من الكفار الذي من المفترض أنهم أهله فلا داعي لما يحدث الآن حمادة الشاعر

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة