مقالات الصحف المصرية: فاروق جويدة يتساءل: هل تصدق حماس؟.. حمدى رزق: الراقص مع الكلاب.. عماد الدين أديب يكتب: تصريحات الرئيس لعمرو أديب.. صلاح منتصر: الخطر أمام عينيك.. وعماد جاد: مسار العائلة المقدسة

الأربعاء، 03 مايو 2017 10:05 ص
مقالات الصحف المصرية: فاروق جويدة يتساءل: هل تصدق حماس؟.. حمدى رزق: الراقص مع الكلاب.. عماد الدين أديب يكتب: تصريحات الرئيس لعمرو أديب.. صلاح منتصر: الخطر أمام عينيك.. وعماد جاد: مسار العائلة المقدسة مقالات الكتاب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى إطار الخدمات التى يقدمها "اليوم السابع" للقراء الأعزاء، نرصد لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، اليوم الاربعاء، حول العديد من القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها.

 

الأهرام

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: هل تصدق حماس؟

تحدث الكاتب عن الخسائر التى تسببت فيها حركة حماس الفلسطينية للقضية والشعب الفلسطينى بسبب صراعاتها مع فتح، لكنها الآن تعود الحركة للصف الفلسطينى وتعلن للعالم انفصالها عن الإخوان، واصفاً ذلك بأحد أهم الإنجازات فى القضية الفلسطينية .

صلاح-منتصر
 

صلاح منتصر يكتب: الخطر أمام عينيك

أشار الكاتب إلى الزيادة السكانية وارتفاع عدد المواليد المصريين بشكل ضخم وخطير فى ذات الوقت نظراً للأعباء المترتبة على ذلك من ضرورة أن توفر الدولة البنية التحتية والصحة والتعليم لهذا الكم الهائل من المواليد، مقترحاً وضع لوحة أرقام المواليد الموجودة أعلى مبنى جهاز التعبئة العامة والإحصاء فى ميادين مصر كافة، ليستشعر المواطنون خطورة الأمر لعلهم يسهمون فى الحل.

 

الأخبار

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: كيف نجحت الإمارة.. من أزمة الانهيار والإفلاس؟ "2

"

تحدث الكاتب عن أن الأزمة الاقتصادية التى داهمت العالم كان لها انعكاسات سلبية اقتصادية شديدة على إمارة دبى، كان من أخطر تداعياتها انهيار أسعار الوحدات السكنية التى كانت تعد نشاطا أساسياً ورائجا للاستثمار، وهذا الوضع أدى لخسائر مالية هائلة للإمارة والأفراد وصلت إلى حد الإفلاس.

 

وأوضح الكاتب أنه لم ينقذ دبى من تفاقم هذا المصير المأساوى الذى تجسد فى عدم القدرة على دفع الإمارة لالتزاماتها المالية سوى تدخل إمارة أبو ظبى بما لديها من فوائض عوائد ثروتها البترولية الضخمة، تمثل ذلك فى قيامها بشراء الكثير من المنشآت فى دبى بما فى ذلك أعلى برج فى العالم الذى سمى باسم حاكمها الشيخ خليفة، وكان لهذا التدخل من جانب إمارة أبو ظبى الشقيقة التى يرأس حاكمها دولة الإمارات العربية المتحدة بمثابة سفينة الانقاذ.

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: لقاء أبو مازن وترامب

أشاد الكاتب بذهاب الرئيس الفلسطينى أبو مازن إلى البيت الأبيض للقاء الرئيس الأمريكى "ترامب" ومعه قرار القمة العربية بالتزام قرارات الشرعية الدولية والمبادرة العربية دون تعديل، وبتوافق مع الدول الرئيسية وتنسيق كامل مع مصر والأردن حول حل الدولتين، وحول أن تكون الدولة الفلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس العربية، ولعل ذلك يكون مدخلا للحصول على ما يكشف غموض الموقف الأمريكى الراهن حول القضية الفلسطينية وما يتحدث عنه الرئيس الأمريكى باعتباره "صفقة القرن" التى تحل النزاع التاريخى، وتصل إلى اتفاق يحفظ الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى ويفتح الباب أمام سلام دائم فى المنطقة وأمام تعاون بين دولها وفقاً لرؤية ما زالت إدارة "ترامب" تحرص على بقائها فى الدائرة الضبابية.

 

الشروق

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: فى منتدى الإعلام العربى بدبى

تحدث الكاتب عن أهمية افتتاح الشيخ حمدان بن محمد بن راشد ولى عهد دبى صباح أمس الأول الاثنين للدورة السادسة عشر لمنتدى دبى الإعلامى المحور الرئيسى لمناقشات وجلسات وورش عمل المنتدى المتنوعة، الذى يعد محورا حضاريا بمشاركة عدد كبير من الكتاب والصحفيين وكبار مقدمى البرامج بالقنوات العربية.

فهمى هويدى

فهمى هويدى يكتب: بالقانون كل تدين تطرف

استكمل الكاتب حديث بشأن ما كتبه عن منحة مسلمى الصين، والذى استدعى أصداء لم يستطع تجاهلها ولم يكن أمامه سوى أن أتخير منها بعض ما يتسع الحيز المتاح لنشره، ونشر الكاتب رسالة طلب مرسلها الاحتفاظ باسمه خلاصتها أن الطلاب المسلمين الصينيين الذين يدرسون فى مصر طلب منهم قطع دراستهم والعودة إلى بلادهم مرة أخرى.

 

المصرى اليوم

سليمان جودة
 

سليمان جودة يكتب: فاطمة الجزائرية

أشار  الكاتب إلى تحويل الأضواء فى الجزائر عن انتخابات البرلمان التى تجرى غداً، إلى طالبة عمرها 17 عاماً لاتزال هى حديث الدنيا هناك، وأشار إلى أن الطالبة اسمها فاطمة غولام، وكانت فى طريقها قبل يومين إلى سباق عربى للقراءة فى العاصمة، فتعرضت لحادث طريق أنهى حياتها!، وفى الطريق إلى العاصمة، كانت قد قطعت 18 ساعة بالسيارة من أجل اللحاق بالسباق، بعد أن كانت قد وصلت إلى مستويات متقدمة جداً فيه، ولو عاشت لربما كان المركز الأول من نصيبها، والسباق كان قد دعا إليه قبل سنوات الشيخ محمد بن راشد حاكم دبى، من خلال وزارة التربية والتعليم فى دولة الإمارات العربية، وهو سباق يشمل العواصم العربية كلها، وتقول المعلومات المتاحة عنه إن عدد المشاركين العرب فى جولاته هذه السنة وصل إلى سبعة ملايين مشارك، وعندما لقيت مصرعها، فإن حاكم دبى قرر تجهيز عشر مكتبات تحمل اسمها، وقال عبارة فى نعيها: كما أن للكلمة قراء، فإن لها شهداء!

حمدى رزق
 

حمدى رزق يكتب: الراقص مع الكلاب

تحدث الكاتب عن قصة الطفل عبد الرحمن الشهير بـ"الراقص مع الكلاب"، وأشار إلى أن رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة، أحسن عندما مد يد العون لإنقاذ هذا الطفل من التشرد، وتكفله بنفقات رعايته وتعليمه وشقيقة مصطفى حتى التخرج من الجامعة مواطنا صالحا، وقال: "لا أعرف أبو هشيمة شخصيا ولا عمليا، ولكن ما أعرفه أنه خالص النية فى رعاية عبد الرحمن وشقيقه "ولمّه من الشوارع"، وهو من مد يده لإنقاذ مستقبل طفلين مشردين تخلى عنهما أقرب الأقربين، ولست فى مجال دفاع عنه أمام الهجمة الفيسبوكية العقورة التى تعض يده التى مدها بالخير، وهو يملك من الوسائل الإعلامية ما يمكّنه من درء الأذى الذى لحقه من جراء التطوع الذى لم يرق للبعض، رفضا لأبو هشيمة أو منعا للخير، البعض منا صار مناعا للخير معتديا أثيما".

 

الوطن

عماد-جاد
 

عماد جاد يكتب: مسار العائلة المقدسة ( 2 (

أشاد الكاتب بزيارة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان التاريخية لمصر، وأشار إلى كلمات الحبر الأعظم التى تقول إن أرض مصر مباركة، كما كرر أيضاً ما يفيد أن مصر مباركة لأن إليها لجأ السيد المسيح والعائلة المقدسة بطلب إلهى حتى ينجو من مذابح هيرودوس الملك، وعلى أرضها المباركة قضى السيد المسيح ثلاث سنوات ونصف السنة متجولاً من الشمال إلى الجنوب ومن الشرق إلى الغرب، وعندما انتهى الخطر تحقق ما هو مكتوب فى العهد القديم متنبئاً عن السيد المسيح "من مصر دعوت ابنى" و"مبارك شعبى مصر"، وتساءل: هل نحن جاهزون لاستقبال عشرات الملايين من الحجاج المسيحيين؟ وكيف يمكن تحقيق ذلك؟".

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: تصريحات الرئيس لعمرو أديب

تحدث الكاتب عن المداخلة الهاتفية التى أجراها الرئيس عبد الفتاح السيسى مع الإعلامى عمرو أديب، وأشار إلى أن هناك مجموعة من الملاحظات المهمة على تلك المداخلة أولها، وعد الرئيس بخطة تنفيذية محددة بالتوقيتات للانتقال من تلك الحال السيئة وغير الإنسانية إلى وضع أفضل، لكن أهم ما قاله الرئيس إن الحكومة تعتمد بشكل أساسى على الجمعيات الخيرية مثل الأورمان ومصر الخير ورسالة من أجل إصلاح أوضاع 4500 قرية منها 2500 فى حالة "أكثر فقرا" منها 600 فى حالة خطر، لأنها فى أوضاغ غير آدمية، مضيفا: "باختصار الحكومة وحدها لا يمكن أن تحل كل شىء وتصلح ميراثا متراكما من الأخطاء والخطايا.

 

الوفد

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء الدين أبو شقة يكتب: سويقة فى الشارع!

أوضح الكاتب أن هناك قوانين غير مفعلة تسببت فى فوضى عارمة بالأسواق ومنها قانون البلدية، وكانت النتيجة لهذا هو تحويل شوارع وميادين القاهرة وعواصم المحافظات إلى سويقة، يصعب المرور فيها، أو حتى المرور على الأقدام، وهذه الظاهرة السلبية باتت تؤرق كل المواطنين بشكل مخيف وغير طبيعى، فمثلاً الشوارع باتت سويقة كبيرة للباعة الجائلين ورغم أن الدولة أنشأت أسواقًا لهؤلاء الباعة، إلا أن الباعة يرفضون الامتثال والتجمع فى الأسواق التى تم إنشاؤها.

 

وأضاف الكاتب أن الباعة بالشارع باتوا يحتلون الأرصفة المواجهة للمحلات، ولم يعد أحد يقدر على إزالة هذا المشهد أو المنظر غير الحضارى ويتردد أن أصحاب المحلات أنفسهم باتوا يعقدون صفقات مع الباعة ودفع ما يسمى - أرضية - نظر لافتراشهم أمام محلاتهم بالإضافة إلى الشارع أو الميدان. لو أن قانون البلدية مفعل والسلطة التنفيذية تقوم بدورها فى هذا الشأن من البداية ما استفحلت هذه الظاهرة السلبية التى عجزت الدولة حتى الآن عن إيجاد حل لها.

 

اليوم السابع

عبد الفتاح عبد المنعم
 

عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: كيف تورط الإعلام الأمريكى فى تشويه صورة الأمريكان فى العالم؟

أكد الكاتب فى مستهل مقاله أن الولايات المتحدة لم تنكسر أو يشعر مواطنوها بالانتكاسة، لكن من يعرف التاريخ الأمريكى يرى أن أمريكا مرت بعشرات الهزائم، التى أصابتها بالانكسار لكن الفرق بيننا وبين الشعب الأمريكى هو أن الشعب المصرى يتلذذ بالمصائب.

دندراوى الهوارى
 

دندراوى الهوارى يكتب: "طلاق" حماس من الإخوان "بااااطل"

تحدث الكاتب عن الوثيقة التى أخرجتها حماس، أمس، والتى تؤكد تخليها عن جماعة الإخوان، ليؤكد الكاتب أن الوجوه التى حضرت مؤتمر حماس الصحفى للإعلان يؤكد أن ذلك ليس صحيحا، بدليل الولاء الشديد لهؤلاء لأعضاء جماعة الإخوان.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة