مقالات الصحف.. صلاح منتصر يكتب عن رئيس المسئولية.. جلال دويدار: وسقطت أقنعة خيانة النظام الحاكم فى قطر.. حمدى رزق: وليه يضرب فى الغرب الشرق أقرب.. وعماد الدين حسين: لماذا لم نعمم كاميرات المراقبة؟

الأحد، 28 مايو 2017 10:00 ص
مقالات الصحف.. صلاح منتصر يكتب عن رئيس المسئولية.. جلال دويدار: وسقطت أقنعة خيانة النظام الحاكم فى قطر.. حمدى رزق: وليه يضرب فى الغرب الشرق أقرب.. وعماد الدين حسين: لماذا لم نعمم كاميرات المراقبة؟ مقالات الصحف
إعداد – أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

إيماناً من "اليوم السابع" بضرورة إطلاع القارئ على كل ما يشغله من القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية وغيرها، نقدم ملخصاً لأهم ما ورد بمقالات كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، والتى تركزت حول الهجمة الإرهابية الخسيسة على الأقباط خلال زيارة دينية بالمنيا، والضربة القوية التى وجهتها القيادة المصرية إلى مواقع الإرهاب فى ليبيا.

 

الأهرام

مكرم-محمد-أحمد
 

مكرم محمد أحمد يكتب: ماذا بعد؟!

 تحدث الكاتب عن الفشل المستمر للجماعات الإرهابية فى إحداث فتنة وشق الصف بين الشعب المصرى، من خلال استهداف الإخوة الأقباط بشكل متكرر، وأن الحقد الأسود لهذه الجماعات الإرهابية يصور لها إمكانية تمزيق الدولة المصرية وتحويلها إلى الفوضى المتواجدة فى العراق وليبيا وسوريا، مشيراً إلى تأكيد الرئيس السيسى بوضوح قاطع فى كلمته أمس الأول، اتخاذ المواقف ذاتها التى أعلنها فى قمة الرياض كاستراتيجية شاملة لاقتلاع جذور الإرهاب ومن يدعمه، مطالباً بالتزام المجتمع الدولى والعالم العربى ودول الشرق الوسط بهذه الاستراتيجية للتخلص نهائياً من الإرهاب.

صلاح-منتصر
 

صلاح منتصر يكتب: رئيس المسئولية

 تحدث الكاتب عن الحادث الإرهابى الذى استشهد فيه 28 مسيحيا وأصيب 25 آخرين، كانوا زيارة دينية بمحافظة المنيا، والرد السريع من القيادة المصرية بضرب معاقل تدريب الإرهاب فى ليبيا، مشيراً إلى كلمات الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال تنفيذ الضربة الجوية ضد الإرهاب فى ليبيا، وتأكيده على تكرار هذه الضربات لكل من يحاول النيل من أمن واستقرار مصر وشعبها، قائلا، "هذه سياسة جديدة تؤكد قوة مصر، وتوضح أنها لن تنتظر حتى يمارس الإرهاب عملياته وينجح فى الهروب، بل ستكون هناك ضربات استباقية توجهها مصر للإرهاب سواء داخل مصر أو خارجها".

 

الأخبار

جلال-دويدار

جلال دويدار يكتب: وسقطت أقنعة خيانة النظام الحاكم فى قطر

يؤكد الكاتب أن التصريحات الأخيرة لأمير قطر، كشفت وجه العمالة والخيانة للنظام الحاكم والذى اختار التخلى عن عروبته وقيمه الإسلامية، بعد الإعلان عن وقوف "تميم" فى صف الأعداء والمتربصين بأمن واستقرار الأمة العربية، سواء جماعة الإخوان أو حركة "حماس"، بالإضافة للتعاون مع إيران وإسرائيل.

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: حزن نبيل.. وثأر لا يتأخر!!

أعرب الكاتب عن حزنه الشديد بسبب الهجمة الإرهابية الغادرة التى استهدفت الإخوة الأقباط فى المنيا، وكان بين الضحايا أطفال فى سن الزهور، مؤكداً أن المحاولات الساذجة من المتطرفين والإرهاب لن تؤثر فى وحدة الشعب المصرى، خاصة بعد الضربة القوية التى وجهتها القيادة المصرية لمعاقل تدريب الإرهابيين فى ليبيا، وتأكيد الرئيس السيسى على استمرار توجيه الضربات لكل من يمول أو يدعم الإرهاب، قائلا،  "الآن.. يعرف الجميع أننا لن نترك رؤوس الأفاعى تدبر وتخطط وتمول وترعى من يقتلون أطفالنا، وأن الرد لن يتأخر، وأن عقابنا لن يستثنى أحداً من المجرمين، ولن تأخذه الرحمة بأحد منهم".

 

المصرى اليوم

حمدى رزق
 
حمدى رزق يكتب: وليه يضرب فى الغرب.. الشرق أقرب!

تعجب الكاتب من عدم تفعيل المجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف، حسب توجيهات وقرارات الرئيس عبد الفتاح السيسى، حتى الآن، وتقاعس العديد من المسئولين عن تأدية واجباتهم، معرباً عن استيائه من ردود الأفعال الخبيثة التى تظهر تعليقاً على توجيهات وكلمات الرئيس عبد الفتاح السيسى، موضحاً  أن "الرئيس يقول: تجديد خطاب دينى، يُوسِعونه تكفيرا على حوائط الفيس.. يقول: مجلس أعلى للإرهاب، يغردون كالبوم على شجر تويتر، إرهاب إيه اللى أنت جاى تقول عليه.. يعلن طوارئ، بمناسبة إيه.. يغضب، لماذا هو غاضب.. يستشيط غضباً، شفتم.. يضرب فى الغرب، يقولك وليه يضرب فى الغرب، الشرق أقرب.. وهلم جرا، سخافات من ثقلاء لا يعرفون شرقاً من غرب، من جماعة أبوجهل الفيسكاوى بتوع على بطنها تنوّر".

 

الشروق

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: لماذا لم نعمم كاميرات المراقبة؟!

تعقيباً على الحوادث الإرهابية المتكررة فى بعض أنحاء الجمهورية، والتى كان آخرها حادث المنيا، اقترح الكاتب أن يتم تعميم فكرة تركيب كاميرات مراقبة على مداخل ومخارج المدن والقرى والمحافظات داخل مصر، قائلا، "تخيلوا لو أن هناك كاميرات مثبتة على مداخل مدن ومراكز الصعيد على الطريق الصحراوى الغربى، ألم يكن من الممكن أن نتوصل ربما إلى هوية الجناة عبر أرقام السيارات بدلا من تحول الأمر إلى البحث عنهم بطريقة "الإبرة وسط كومة من القش".

 

الوطن

عماد-جاد
 

عماد جاد يكتب: الإرهاب بين الداخل والخارج

يؤكد الكاتب أن إقدام الدولة المصرية على شن غارات انتقامية على مواقع تنظيم داعش فى ليبيا أمر محمود، ولكن الأكثر أهمية من كل ذلك بدء عملية شاملة لمواجهة الإرهاب فى الداخل، موضحة أن مواجهة الإرهاب فى الداخل تبدأ بالمواجهة الفكرية عبر إعادة صياغة كاملة لكل ما يجرى تدريسه، ونشره فى البلاد، لكل مناهج التعليم، ولجميع أدوات التنشئة المعروفة علمياً، بالإضافة إلى محاسبة كل المسئولين عن هذه الجرائم من خلال عمليات التحريض التى تتم ليل نهار، وأخيراً العدالة الناجزة بسرعة صدور الأحكام على القتلة والمجرمين وتنفيذ هذه الأحكام دون إبطاء.

 

الوفد

بهاء الدين أبوشقة

بهاء أبوشقة يكتب: تغيير سياسة المحافظين

يؤكد الكاتب أنه فى ظل الحملة الرائعة التى تتم حاليًا لاسترداد أراضى الدولة المنهوبة ومخالفات البناء الواسعة التى انتشرت فى ربوع البلاد، يجب على المسئولين داخل الدولة كباراً وصغاراً المشاركة فى التصدى للفساد والمخالفات التى يقوم بها الفاسدين داخل الدولة، مشدداً على ضرورة خروج مسئولى المحليات والمحافظين من مكاتبهم والنزول إلى الشارع لرصد وتتبع كل المخالفين بشكل مباشر، من خلال المتابعة اليومية ومنع المتجاوزين والمخالفين الذين يرتكبون جرائمهم فى حق البلاد.

 

وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين يكتب: واجب وطنى ضد الإرهاب

 

تحدث الكاتب عن عدم قدرة الأجهزة الأمنية وحدها فى معرفة جميع المعلومات عن جرائم الإرهاب، والذين يتعاطفون معهم، مما يستلزم مشاركة المواطنين فى الإبلاغ عن هؤلاء المتعاطفين مع الإرهابيين ومن يشجعون على مثل هذه الأفعال الدنيئة، مؤكداً عدم جدوى نظرية الاعتماد فقط على الأجهزة الأمنية فى التصدى لجرائم الإرهابيين، لأنها لا تعلم أو تراقب نوايا كل شخص واتجاهات، ولكن سيكون هذا الأمر بسيطاً بالنسبة للأشخاص الذين يتعايشون مع اصحاب الفكر المتطرف.

 

اليوم السابع

دندراوى الهوارى
 

دندراوى الهوارى يكتب: اعدمى "المربوط" يا حكومة.. يخاف الإرهابيين "السايبين"!

طالب الكاتب بسرعة تنفيذ العقوبات والأحكام الصادرة ضد عناصر الإخوان والجماعات الإرهابية المتواجدين داخل السجون المصرية، ليكونوا عبرة للعناصر الإرهابية المتواجدة خارج السجون والتى تمرح وتعبث فى جميع ربوع البلاد، دون خوف من العقاب حتى لو وصل بهم الأمر لدخول السجون، قائلا، "مادام قادة الشر فى الأرض، الذين جعلوا من أنفسهم شركاء المولى عز وجل فى قبض الأرواح رميا بالرصاص، وبالتفجيرات بعبوات وأحزمة ناسفة، يتم تسمينهم وعلفهم فى السجون، فإن كل الطلقاء من إرهابيين سيمرحون، على كل شبر فى هذا الوطن، يقتلون ويفجرون، دون خوف".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة