شهداء حادث المنيا
مشاركة
أعلن تنظيم "داعش" الإرهابى فى بيان له، اليوم السبت، مسؤوليته عن الهجوم على الأقباط فى محافظة المنيا، أمس وأسفر عن مقتل 29 شخصا.
وقال فى بيان عبر تطبيق تليجرام، "قامت مفرزة أمنية من جنود الخلافة بنصب كمين محكم لعشرات النصارى"، غربى مدينة المنيا عاصمة المحافظة.
وأضاف أن مقاتليه أحرقوا إحدى سيارات المسيحيين.
مشاركة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 1
بواسطة:
محمد الكردى
السيسى هيربيكوا
مصر والعالم متأكده تماما أن السيسى سوف يقوم بتدميركم وسوف يقضى عليكم تماما . أولا ﻷنه السيسى ثانيا ﻷنه مصرى أصيل ويحب شعبه ووطنه
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن
فرد واحد مسلح كان كفيلا بصد هؤلاء الكلاب وإبادتهم وهم يهاجمون .
كلاب الدواعش الوهابيون يتفاخرون بقتل النساء والأطفال العزل .. هذا هو الإسلام فى رأيهم الذى رفض الرسول قطع الشجرة فى الغزوات !!!! ولو كان يوجد فرد واحد مسلح برشاش وقنبلة يدوية لما إستطاع هؤلاء الكلاب أن يفعلوا ما فعلوه .
عدد الردود 1
بواسطة:
ياسر عبد العليم
حسبنا الله ونعم الوكيل
المسلمون يتبرأون من هؤلاء القتلة فانهم ليس لهم دين من شروط الايمان فى الاسلام ان نؤمن بالمسيح بن مريم وكتبه ورسله وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم تعازينا لكل اصحابى وجيرانى واساتذتى وطلابى المسيحيين فنحن معكم وامامكم وخلفكم الى ان تزول هذه الغمة باذن الله
عدد الردود 1
بواسطة:
hamid
شهداؤنا في الجنة..وقتلاكم في النار..وتحي لنسور خير أجناد الارض
جيشنا العظيم سحقكم ببيادته في ليبيا ولسّه..قتل منكم 300 ارهابي في معسكر واحد من 6 معسكرات..ولسّه يا كلاب النار..جيش مصر هينظف منكم المنطقة العربية كلها..والدور على أخوانكم الخوّان في قطر الارهابية..
عدد الردود 0
بواسطة:
شارلي
برافوا
قتلت اطفال وابكيت الناس لكن العيب ان تتشرف بذالك اذا كونت مولود في العراق وسورياوليبيا نهيتك هتكون في مصر لك يوم العالم عرفكم وكشف مين وراكم اصبروا نهايتكم ذي الفيران
عدد الردود 0
بواسطة:
بورسعيدى
هل داعش وجنودالخلافة يعتقدون أنهم أبطال وأنهم رجالة ولديهم شهامة ونخوة بقتلهم النساء والأطفال العزل؟
بالتأكيد هناك شيء ما انتزع أمخاخهم واستبدلت بصرم وأحذية
عدد الردود 0
بواسطة:
Smeer
قطر ... بداية النهاية ونهاية البداية
تنظيم داعش ليس الا الوجه الحقيقي والاداء للدويلة الخبيثة المسماة قطر ، والتي من خلاله تحقق ماتريد من اهداف من اجل زعزعة الامن ونشر التطرف ليس في البلاد العربية فحسب ، بل غي جميع ارجاء العالم ، فما يحدث في العالم من تفجيرات هنا وهناك ليس في الحقيقة الا صناعة قطرية في دعمها للجماعات والتنظيمات الارهابية ، العالم اجمع بات يدرك خبث هذه الدويلة وكراهيتها للانسانية . ما يحصل الان لهذه الدويلة الكريهه ليس الا بداية النهاية لها ، فلم يعد بالامكان ان تلعب دور في الاقليم ، حتى ان احداث الحادي عشر من ايلول كان لها صلة مباشرة بذلك ، فاوراقها بدأت تتكشف للجميع ، واوراقها ايضا اوشكت على الاحتراق .