مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة يتحدث عن الأحزاب الورقية والفراغ السياسى.. جلال عارف يكتب: طريق الفتنة أغلقه المصريون.. وأكرم القصاص: تعليم "شاومينج" وتعليم "آى جى" فوضى التنوع

الجمعة، 12 مايو 2017 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة يتحدث عن الأحزاب الورقية والفراغ السياسى.. جلال عارف يكتب: طريق الفتنة أغلقه المصريون.. وأكرم القصاص: تعليم "شاومينج" وتعليم "آى جى" فوضى التنوع مقالات الصحف
إعداد – أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ترصد "اليوم السابع" للقراء الأعزاء أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، اليوم الجمعة، حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها، ومنها تصريحات الدكتور سالم عبد الجليل حول الأقباط، وسبل إصلاح التعليم.

 

الأهرام

فاروق جويدة

فاروق جويدة يكتب: أحزاب ورقية.. وفراغ سياسى

 تحدث الكاتب عن حالة الفراغ السياسى الموجودة فى مصر الآن، بسبب عدم وجود أحزاب قوية قادرة على أن تجمع الشعب بفكرها ورؤاها وشبابها، متسائلاً، "كيف نعيد للمناخ السياسى حيويته بين جموع الشباب، كما حدث فى ثورة يناير ثم ثورة يونيو، بحيث نطلق أحلام الشباب فى إنشاء وتكوين أحزاب سياسية حقيقية بعيداً عن صفقات رأس المال وبقايا مخلفات العهود البائدة إخوانية أو وطنية".

 

وأشار الكاتب إلى أن العديد يتصور أن قضية الإرهاب هى العامل الرئيسى وراء توقف ميلاد مناخ سياسى جديد، لأن الدولة بكل مؤسساتها مازالت فى حالة حرب، مؤكداً أن هذه الشعارات استخدمت فى عهود سابقة، حينما كان البعض يرى أن رغيف الخبز أهم من قضايا الحرية، موضحاً أن الإرهاب فكر يجب محاربته بالفكر والتثقيف الدينى الصحيح.

 

الأخبار

جلال-دويدار

جلال دويدار يكتب: إصلاح التعليم يتطلب ثورة فى المفاهيم والشعارات "٢"

يوضح الكاتب الأسباب الرئيسية لحالة التدنى والانهيار التعليمى فى مصر، وهى المطالبة بتقديم الخدمة التعليمية مجاناً فى كل المراحل، رغم أن دور الدولة يقتصر على توفير هدف المجانية على التعليم الأساسى، لتصبح المراحل الأخرى مقابل رسوم عادلة، بشرط إتاحة التعليم المجانى للمتفوقين الذين يمثلون إضافة إيجابية لصالح الدولة، بالإضافة إلى السعى الدائم للوصول إلى الجامعات دون الاستفادة العملية منها لتصبح مجرد شهادات تعليمية فقط، وإهمال التعليم الفنى والصناعى رغم أهميته فى النهوض الصناعى والاقتصادى.

 

جلال عارف

جلال عارف يكتب: طريق الفتنة.. أغلقه المصريون

عقب الكاتب على بث بعض القنوات التليفزيونية ما قاله أحد المسئولين السابقين فى وزارة الأوقاف ببرنامج تلفزيونى من كلمات أساءت لمشاعر المصريين جميعا وليس للإخوة الأقباط فقط، موضحاً أن نية القنوات كانت تتجه لانتقاد ما صرح به المسئول السابق، ولكن إعادة بث هذه التصريحات ساعدت على تأذى مشاعر المواطن المصرى.

 

ووصف الكاتب ما قاله المسئول السابق بوزارة الأوقاف، أنه "وصفة" متواجدة منذ قرون لإثارة الفتنة بين أبناء الوطن، وهو ما يتصدى له القانون بمنع استخدام وسائل الإعلام والعلانية فى الحض على الكراهية وإثارة الفتنة، مؤكداً أن الوقت الراهن يحتاج إلى قوانين تنتظم حركة المجتمع كله من أجل نشر ثقافة المواطنة والشراكة وعدم التمييز.

 

المصرى اليوم

حمدى رزق
 

حمدى رزق يكتب: فأنا عن جرح المشاعر أعتذر.. ولكنهم كفار!!

 

انتقد الكاتب بيان الدكتور سالم عبد الجليل للاعتذار للإخوة المسيحيين بعد تصريحاته التليفزيونية بتكفيرهم، مؤكداً أن البيان لم يغير شيئاً لأن الدكتور سالم على موقفه من تكفيرهم ولو مثل أمام المحكمة، وطالب الكاتب بسن القوانين التى تحمى الأقباط وتساعد على تحقيق مفهوم المواطنة على أرض الواقع، للتصدى لأفكار التكفير والازدراء والتمييز بين الأديان.

 

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب يكتب: رمضان ومشقة الأسعار

أكد الكاتب أن تجربة التعامل مع توفير السلع والمواد التموينية فى شهر رمضان المقبل بأسعار فى متناول المواطنين هى تحد كبير وخطير للحكومة والناس على حد سواء، موضحا أن شهر رمضان هذا العام يأتى بعد تحرير سعر صرف العملات الأجنبية مقابل الجنيه المصرى، مما يخلق صعوبة فى السيطرة على ارتفاع الأسعار، ويستلزم تدخل جماعات المجتمع المدنى المهتمة بحماية المستهلك، لتطبيق مبدأ الاستغناء عن السلع غير الأساسية مثل الفستق والياميش وقمر الدين، والضغط على تخفيض أسعار السلع الأساسية مثل الأرز واللبن والزيت والفول والسكر والشاى.

 

عماد-جاد

عماد جاد يكتب : كلمات قاتلة

أوضح الكاتب أنه فى الوقت الذى تبذل فيه جهات عدة فى الدولة جهودها لتطوير الخطاب الدينى وتحديثه ودفعه نحو المشتركات الإنسانية، يواصل بعض رجال الدين السير فى الطريق المضاد، طريق التهجم على العقائد الأخرى، مثلما فعل سالم عبد الجليل، وكيل الأوقاف السابق، مشيراً إلى أنه كان يعلم تماماً أن الفقرة (و) من المادة (٩٨) لن تطبق عليه وعلى أمثاله من المتطاولين على العقائد والمعتقدات الأخرى غير الإسلام، لأنها تستخدم فى المسار المعاكس بدلا من الدفاع عن حقوق الأديان الأخرى، متابعاً أن الحل الوحيد هو تطبيق القانون على الجميع.

 

الوفد

وجدى زين الدين

وجدى زين الدين يكتب: جابر نصار.. مسئول استثنائى

 

وصف الكاتب الدكتور جابر نصار بـ"المسئول الاستثنائى"، لأنه رغم نجاحه والدور الرائع الذى قدمه داخل جامعة القاهرة قرر عدم الترشح لفترة ثانية فى رئاسة الجامعة، مشيراً إلى أن ملف "وقف الزحف الإخوانى على الجامعة"، سواء من الأساتذة أو الطلاب، كان من أهم الملفات التى حقق "نصار" نجاحاً باهرة بها، رغم أن الفترة التى تولى فيها مسئولية الجامعة كانت إحدى الفترات السياسية العصيبة داخل البلاد.

 

مجدى سرحان

مجدى سرحان يكتب: أين المجلس الأعلى للإعلام؟!

 

استنكر الكاتب عدم وجود دور فعلى يقوم به المجلس الأعلى للإعلام فى ظل القضايا المتتالية والفوضى والاختلال التى تسيطر على المنظومة الاعلامية فى مصر، والتى كان آخرها واقعتان وصفهما بالمصيبة، الأولى: ارتكبها الشيخ سالم عبد الجليل المحسوب على الأزهر بظهوره المشئوم على شاشة إحدى الفضائيات منذراً إخواننا الأقباط بجهنم وبئس المصير ومشككاً فى عقيدتهم ودينهم، والثانية: تطاول الكاتب يوسف زيدان بالسب والإهانة لأحد الرموز التاريخية والقادة العسكريين المسلمين وهو الناصر صلاح الدين الأيوبى، ووصفه بالحقارة.

 

وأكد الكاتب أنه من غير المقبول تحجج المجلس بعدم انتهائه من وضع آليات وقواعد وضوابط عمله ومعايير التعامل مع الأجهزة والمؤسسات الخاضعة لصلاحياته، لأن هذه الآليات والضوابط متواجدة بالفعل فى القوانين والتشريعات المنظمة للعمل الاعلامى، تنتظر التنفيذ الفعلى.

 

اليوم السابع

أكرم القصاص

أكرم القصاص يكتب: تعليم "شاومينج" وتعليم "آى جى".. فوضى التنوع

 

وصف الكاتب التنوع والاختلاف فى أنظمة التعليم داخل مصر بـ"فوضى التعليم"، حيث يوجد لدينا تعليم حكومى عربى من دون لغات، ومعاهد قومية تتبع الوزارة وتدخل اللغات، ومدارس تجريبية لغات، وتعليم خاص، وآخر أجنبى وثالث أمريكى وبريطانى و"آى جى"،  ولدينا التعليم الأزهرى بأنواعه العام والخاص، موضحاً أن درجات التعليم تختلف بينهما حسب السعر والمقابل المادى، مما يستلزم من الاتفاق على نظام معين يتم تطبيق على العموم، لتصبح جميع الدرجات العلمية والأنظمة التعليمية متساوية فى الكفاءة والجودة.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة