فى إطار الخدمات التى تقدمها "اليوم السابع" للقراء الأعزاء، نرصد لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، اليوم، حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها، مما يطغى على اهتمام المواطنين عن مصر والعالم.
الأهرام
تحدث الكاتب عن حديث جرى بينه والوزير طارق الملا، وزير البترول، والذى حمل خلال الحديث الكثير من الأمل فى مستقبل الغاز والبترول فى مصر، مؤكدا أنه لم يبالغ فى أحلامه، وكان يتحدث عن حقائق، وهو يرى أن مصر ستصل إلى الاكتفاء الذاتى خلال السنوات المقبلة.
…………………………………
عرض الكاتب بعض الأسماء التى أرسلها القراء عن الاقتراح باختيار اسم للعاصمة الإدارية الجديدة، منها "مصر" واقتراح أحد القراء أن تكون "رمسيس الثانى"، وكذلك اسم "الهرم الجديد"، و"مصر السيسى، والكنانة".
..........................................
الأخبار
جلال دويدار يكتب: إنهاء أزمة الخبز بتصويب بيانات البطاقات
تناول الكاتب الأحداث التى صاحبت مشاكل صرف الخبز المدعم فى الآونة الأخيرة، وكشفت أنها وليدة الإهمال والقصور فى التعامل السليم والصحيح، ولو أنه قد تم الالتزام بهذين المطلبين بالاهتمام والسرعة اللازمتين ما كان يمكن أن يكون هناك مجال لما حدث وأثار القلق على كل المستويات.
وذكر الكاتب أنه لا أحد ينكر وجود أخطاء وفساد فى عمليات صرف هذا الخبز، وهو الأمر الذى يضيف إلى موازنة الدولة المزيد من الأعباء، وعلى هذا الأساس يمكن القول إنه ونتيجة لهذا الواقع فإن هناك تجاوزا فى صرف هذا الخبز نتيجة عدم دقة البيانات المتعلقة بأعداد المستحقين.
وأوضح الكاتب أن النسبة العالية من تكلفة هذا التجاوز تذهب إلى أعضاء المافيا سواء الذين يقومون بفبركة بطاقات الصرف بكل أنواعها بالاتفاق مع فريق المنتفعين الذى يضم جانبا من أصحاب هذه البطاقات وأصحاب المخابز.
..............................................
أشار الكاتب إلى أنه كما كان متوقعا حال ظهور نتائج الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة الفرنسية، حتى سارعت كل القوى السياسية بإعلان دعمها للمرشح "ماكرون" لقطع الطريق أمام مرشحة اليمين المتطرف "مارين لوبان" ومنع وصولها إلى قصر "الإليزيه" وقيادة فرنسا نحو سياسة عنصرية وانعزالية تراها غالبية الشعب الفرنسى خطرا يهدد فرنسا، ويقضى على الاتحاد الأوروبى، ويقوى تيار التطرف فى العالم كله.
وذكر الكاتب أن طيف سياسى واسع أعلن دعمه لمرشح الوسط المستقل "ماكرون".. بدءا من الرئيس الفرنسى أولاند وقيادات حزبه الاشتراكى المنهزم فى الانتخابات، وحتى اليمين الديجولى الذى فقد على يد مرشحه "لإيون" فرصة تاريخية لاستعادة الحكم وإعادة بناء الحزب.
............................................
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: قرار سعودى له قصة!
قال الكاتب إن القرار الذى اتخذه الملك سلمان قبل ثلاثة أيام بإعادة صرف جميع البدلات والمكافآت والمزايا المالية، لموظفى الدولة السعودية، له قصة يتصور أنها تقف وراءه، ولولاها فى تقديره ما كان القرار، وفى القصة ما يمكن أن يفيدنا كثيرا – على المستوى الاقتصادى – لو أن أحدا ممن يعنيهم الأمر أخذ منها درسها الواجب!.
وكانت بدايتها فى اللحظة التى تراجع فيها سعر برميل البترول من 150 دولارا فانخفض دخل الرياض من النفط بأكثر من النصف.. وكان السؤال هناك هكذا: ما الحل؟!، وكان الحل جاهزا لدى الأمير محمد بن سلمان ولى ولى العهد بحكم أنه يرأس المجلس الاقتصادى فى البلد، واقترح الأمير من خلال مجلسه ومستشاريه المختارين بعناية، وفق معيار الكفاءة وحده أن ينشأ فى الرياض جهاز كاسمه: جهاز كفاءة الإنفاق، ومهمته أن يراجع كل مشروع تريد الحكومة تنفيذه ملتزما فى المراجعة بتنفيذ أى مشروع بنفس مواصفاته الموضوعة مسبقاً، ولكن بتمويل أقل!.
............................................
حمدى رزق يكتب: خرطوش الملك خوفو!!
أوضح الكاتب أن سطور إحالة النيابة الإدارية لدستة من أشرار منطقة الهرم الأثرية من مفتشين وموظفين وحراس إلى المحكمة التأديبية تشكل بتفاصيلها المحزنة واحدة من أقذر الجرائم التى لحقت بالهرم الأكبر طوال تاريخه.
مؤكدا أنه إذا كان لصوص الآثار الألمان خارج نطاق النيابة الإدارية فإن الإنتربول عبر المطالبة الجنائية لن يعجز عن جلبهم ومحاكمتهم دوليا، هربوا بغنيمتهم ولم يتخفوا ونشروها على "يوتيوب".
............................................
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: القمة.. ومطب تيران وصنافير!
تحدث الكاتب عن مداخلة هاتفية لأستاذ جامعى سعودى عن قضية تيران وصنافير، ليؤكد الأخير أن وجهة النظر السعودية تتمثل فى ضرورة تعمير سيناء بصورة شاملة تتضمن مشروعات زراعية وصناعية وعقارية وإنشاء جسر يربط بين البلدين، وذلك مرتبط بضرورة تسلم جزيرتى تيران وصنافير.
...........................................
فهمى هويدى يكتب: أعتذر لكريم يونس
وجه الكاتب الاعتذار للمناضل الفلسطينى كريم يونس والذى يقضى 35 عاماً داخل سجون الاحتلال الإسرائيلى، بحيث يصبح أقدم سجين بالعالم، ليؤكد الكاتب أنه لا يجب أن ننسى آلاف الأسرى الفلسطينيين داخل السجون.
.............................................
الوطن
استنكر الكاتب الاحتفاظ بعباس شومان والإصرار عليه كوكيل للأزهر وهو الذى كان مناصراً لمرسى والإخوان!!، وحكى الكاتب تجربة سفره لبولندا وهبوطه بمطار "فريدريك شوبان بوارسو"، أحد أشهر الموسيقيين البولنديين وتأثيره الكبير فى الدولة التى صارت سابع أقوى اقتصاد فى أوروبا، بفضل انتشار متاحفه ومقطوعاته الموسيقية التى تمجد كفاح الشعب والجيش البولندى ضد النازية الألمانية، ثم ضد الشيوعية السوفيتية.
..........................................
عماد الدين أديب يكتب: الصرف الصحى ممنوع من الصرف
حذر الكاتب من مخلفات الصرف الصحى وخطورتها على الزراعة المصرية والمحاصيل وصحة البشر، خاصة بعد منع دولة الإمارات استيراد الخضروات والفاكهة المصرية بسبب مخالفتها الشروط الصحية العالمية، بالإضافة لشكاوى المواطنين من آثار الصرف الصحى فى الترع والمصارف بشكل يُهدد الصحة العامة للمواطنين، خصوصاً أن بعض هذه الترع تخترق مدنهم وقراهم ومناطقهم السكنية، مؤكداً أن مصر بحاجة إلى خطة شاملة وفوقية تقوم وتعتمد على تضافر جهود كل القوى الرسمية والشعبية للتعامل مع مسببات ما يُهدد الصحة العامة من المنبع.
.................................
اليوم السابع
عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: أسباب التفوق الأمريكى على دول العالم
لفت الكاتب إلى أسباب التفوق الأمريكى على دول العالم، وأن أهم شىء والفارق بين الولايات المتحدة وأى دولة أخرى اقتصاديا أن اقتصادها قائم على ريادة الأعمال والابتكارية وليس اقتصادا مستنسخا، فضلا عن أن أمريكا على قمة العالم فى الأبحاث والتطوير مما يكسبها هذه الهيمنة التجارية المسبقة على الستة مجالات الاقتصادية والتكنولوجيا والسلاح والدواء والغذاء والنقل والطاقة، وقوتها الناعمة المتمثلة فى علاماتها التجارية التى تغطى كل شىء تقريبا فى العالم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة