فى إطار حرص "اليوم السابع" على تطوير الخدمات المقدمة للقراء، نقدم لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، حول العديد القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وغيرها مما يشغل المواطن المصرى.
الأهرام
مرسى عطا الله يكتب: عبد الناصر أول ضحايا التكفير!
حذر الكاتب، المجتمع الدولى من الحرب الإرهابية القذرة المفروضة على مصر خلال الفترة الحالية، لأنها حرب ضد السلام والاستقرار والتنمية فى جميع بلدان العالم، مؤكداً إن المجتمع الدولى سيدفع الثمن غالياً إذا لم يقف إلي جانب مصر التى تتصدى بكل الشجاعة لهذا المخطط الجهنمى.
وأشار الكاتب، إلى إن أمريكا التى احتضنت الشيخ عمرو عبدالرحمن، وباركت فتواه التكفيرية بعدم جواز الصلاة على جثمان الزعيم الراحل جمال عبد الناصر عند وفاته فى 28 سبتمبر عام 1970، كانت أول من اكتوى بنار هذه الفتاوى، واضطرت لاعتقاله وإبقائه فى السجن حتى مماته.
..............................................
وحيد عبدالمجيد يكتب: "عبدة الشيطان"!
أكد الكاتب، إن كل كل مرة توجه أصابع الاتهام للشباب بأنهم "عبدة الشيطان"، يكون دليل الاتهام محصور فى آلات موسيقية (جيتارات وطبول) وقمصان سوداء يقال إنها ترمز إلى الشيطان، موضحاً أن هذه الاتهامات نابعة عن عدم الإدراك الفكرى لموسيقى البلاك ميتال التى تتسم بالصخب، ويحب معظم عازفيها ارتداء اللون الأسود، لأنها غير معروفة فى مصر.
وطالب الكاتب، وسائل الإعلام التى تتهم الشباب بأنهم "عبدة الشيطان"، أن تقوم بعمل بحث جاد وتفكير منطقى، لفهم أن معظم ما يُردد ليس إلا خرافات تنتشر حين تزداد محنة العقل.
...........................................................
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب : مشروع إرهابى!
أكد الكاتب، إن نصيحة الأمام الشافعى عن فوائد السفر، لم تعد كما هى بعد أحداث الحادى عشر من سبتمبر، حيث كان يراهن "الشافعى" على أننا سنجد فى السفر خمسة فوائد، هى "تفريـج هـم، واكتسـاب معيشـة، وعلـم، وآداب، وصحبـة"، موضحاً أن المسافر أصبح متهماً فى أى مطار إلى أن يثبت فى حقه العكس، وصارت حرية التنقل التى كانت من حقوق الإنسان الأساسية نوعاً من الذكرى، وأصبح الراغب فى السفر، خصوصاً إذا كان عربياً أو كان من هذه المنطقة عموماً، يعامل على اساس أنه "مشروع إرهابى".
.....................................
حمدى رزق يكتب: أم الشهيدين
تحدث الكاتب، عن لحظة استقبال الرئيس عبدالفتاح السيسى، أسرة الشهيد المقدم أحمد صلاح الدين مالك، الذى استشهد خلال عملية مداهمة على عناصر إرهابية فى سيناء الشهر الماضى، والذى سبق أن استشهد شقيقه الرائد إسلام صلاح الدين مالك، الضابط بوزارة الداخلية، مشيراً إلى مشاعر الحزن والبكاء التى اعترت جميع المصريين بعد سماع كلمات أم الشهيدين، حينما قالت " لما الشهيد الصغير توفى قلت أنت الخير والبركة، ولما التانى مات قلت أنت الخير والبركة، وقلت الحمد لله يا رب، أنا قدمت شهيدين للوطن ومش خسارة فى الوطن".
..............................................
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: قبل أن نطبق "التأمين الصحى"
أشار الكاتب، إلى الإجراءات المطلوبة لتطبيق قانون التأمين الصحى الشامل الجديد، والذى يحتوى على ثلاثة كيانات رئيسية هى هيئة التأمين الصحى الشامل، ثم هيئة الرعاية الصحية والعلاجية، وأخيرا الهيئة المصرية للجودة، موضحاً أن نجاح التأمين الصحى الجديد يعتمد على الحسابات الدقيقة والتكلفة الفعلية، وتأهيل الكوادر البشرية من أطباء وممرضين وإداريين والمستشفيات والمؤسسات العلاجية المختلفة، مؤكداً أن عدم تحقيق الإجراءات السابقة سيكون تطبيق التأمين الصحى الجديد فاشل وغير مُجدى.
...................................
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: بعد محمد عليه الصلاة والسلام انتهى عصر العصمة!
أكد الكاتب، أن بعد القرآن العظيم وسيدنا محمد "عليه أفضل الصلاة والسلام" آخر الأنبياء والرسل، لا يمكن وصف أحد أنه معصوم من الخطأ، مشيراً إلى أن هناك من يصرون على ممارسة النفاق السياسى فى العالم بمعاملة بعض أصحاب السلطة والمال على أنهم آلهة معصومون من الخطأ والخطيئة.
وأوضح الكاتب، أن النفاق يصيب أصحاب السلطة والمال بحالة القناعة الكاملة بأنهم فوق إمكانية الخطأ، وأنهم لا يستحقون أن يتم نصحهم أو أنهم فوق مستوى أن يتم انتقاد بعض أفعالهم، مضيفاً: "الله وحده هو عنوان الحقيقة الكاملة وهو الحق المطلق، أما ما دون الله فهم قابلون للخطأ وبالتالى للنصح والتصويب".
..........................................
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: تفعيل قوانين الأسلحة والمفرقعات
استكمل الكاتب، حديثة عن ضرورة حظر الألعاب النارية ومعاقبة حائزيها بدون ترخيص أو موافقة أمنية، موضحاً أن الجماعات الإرهابية تستغل مكونات هذه الألعاب النارية فى ارتكاب جرائم بشعة فى حق المجتمع.
وشدد الكاتب، على ضرورة تفعيل وتطبيق القوانين المتعلقة بحائزى الأسلحة والذخائر، ومنها المادة 26 التى غلظت العقوبة على مستخدمى وحائزى الذخائر والأسلحة حتى الإعدام فى الحالات التى يتم استخدامها فى أى نشاط يخل بالأمن العام أو المساس بالنظم الأساسية أو الاجتماعية أو الوحدة الوطنية أو السلام الاجتماعى.
..............................................
وجدى زين الدين يكتب: الأزهر رمز الدولة المصرية
يؤكد الكاتب، إن هيبة الأزهر الشريف من هيبة الدولة المصرية، لأنه ضمن الثلاث أضلاع الأساسية لوجود الدولة، وهى الجيش الوطنى ومؤسسة القضاء والأزهر الشريف، مشيراً إلى أن جماعات التطرف التى تمارس إرهاباً بشعاً على المصريين، تصر على التخطيط لإسقاط أية مؤسسة من هذه المؤسسات، ولكن محاولاتهم دائماً تفشل، لأن الجيش المصرى جيش وطنى يضم أبناء مصر جميعاً، والقضاء مؤسسة مستقلة تضم خيرة أبناء المجتمع، أما الأزهر يمتد بجذوره لألف سنة أو يزيد وظل منارة الدنيا كلها ولايزال ولن يتمكن منه أحد على الإطلاق.
......................................
اليوم السابع
عبد الفتاح عبد المنعم يكتب: لماذا لا نتعلم من التجربة الأمريكية لحل أصعب الأزمات والكوراث؟
تساءل الكاتب، عن سبب عدم استفادة الدول التى تمر بأزمات وكوارث سواء اقتصادية او سياسية او إجتماعية، من التجربة الامريكية فى إيجاد حلول قوية للأزمات، موضحاً أن الولايات المتحدة الأمريكية رغم مرورها بالعديد من الازمات قد تتسبب فى انهيار أمم كثيرة، استطاعت إيجاد حلول جذرية لهذه الأزمات والخروج منها أقوى من قبل.
.....................................................
دنداروى الهوارى يكتب: فضيحة.. الفنادق المصرية تروج لأفلام قناة الجزيرة المسيئة للجيش!
نبه الكاتب، إلى خطورة ظاهرتين داخل مصر يجب دراستهم وتحليلهم والتصدى لهم، على إثر الفيديوهات المفبركة التى تبثها قناة الجزيرة وقنوات الإخوان، وهما: "الظاهرة الأولى: أن معظم الفنادق المصرية والمنتجعات السياحية، لا تعرض شاشاتها فى الغرف وقاعات الاستقبال، إلا قناة الجزيرة، رغم ما تبثه قناة الجزيرة من سموم قاتلة وأكاذيب حول الجيش المصرى وما تعانيه مصر من هذه الفيديوهات وتصديها للإرهاب، والظاهرة الثانية: تواجد لوبى فى مصر، يضم كتابا ونشطاء، نصبوا أنفسهم المدافعون عن القناة القطرية الحقيرة، ودعمها ومساندتها ضد الدولة المصرية، باسم الحرية تارة، وباسم المهنية تارة ثانية".
.....................................................................
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة