مزيج مبهر بين الرسم والتصوير، لخص كل مدينة من مدن مصر فى صورة فتاة جميلة، وترك فراغا محددا بوضوح ليستكمل صورة المكان على الطبيعة قبل أن يحمل رسوماته وينطلق فى جولة من مدينة إلى الأخرى، يقف ببساطة فى المكان الذى وضعه فى خياله قبل أن يلتقط صورة أيقونية تلخص جمال المدينة وترسم الملامح الناقصة للفتاة التى ترمز للمدينة بلمسة من الجمال الحقيقى لمصر.
جراند أوتيل أسوان
يقول الشاب ذو الثلاثين عام لـ"اليوم السابع": "أعمل جرافيك ديزاينر، وأملك أماكن فى أمريكا ولندن وهونج كونج، أعرض وأبيع من خلالها أعمالى، لذا فإننى استغللت هذا الأمر فى تخصيص جزء من أعمالى للترويج للسياحة المصرية، وتعريف السياح بأفضل الأماكن المصرية التى يمكن أن يزوروها".
جوامع المحروسة
"أعمالى دائما هدفها الرسم الجيد والترويج للأماكن السياحية فى مصر"، هكذا يصف خريج هندسة الاتصالات هدفه من استغلال هوايته فى الرسم التى وهبها الله إياه، مضيفا أنه لا يبتغى أى أجر أو مقابل مادى من هذه الأعمال، فقط هو يريد أن تحقق الهدف المنشود منها فى الترويج لأبرز المزارات السياحية فى مدن ومحافظات المحروسة.
حدائق المنصورة
دمنهور
النوبة
بحر اسكندرية
إحدى اللوحات
أسوان
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة