قال الدكتور أسامة الأزهرى مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، إن الشيخ عبد الحميد كشك اعتمد فى أدائه الخطابى على الصياح والهياج والهجوم دون تقديم مدرسة فكرية وعلمية تسعف الناس عند الحاجة، مشدداً على أن ذلك يختلف تماماً عن دور الشيخ محمد متولى الشعراوى الذى ظل 20 عاما يفسر القرآن الكريم وخلق جامعة شعبية قوامها 30 مليون بسبب اتباعه الأسلوب العلمى الصحيح الذى تعلمه فى مؤسسة الأزهر الشريف.
أسامة الأزهرى:أسلوب الشيخ كشك اعتمد على الهياج... by youm7
وأضاف "الأزهرى"، خلال حواره مع الإعلامى محمد الدسوقى رشدى، ببرنامج "آخر النهار"، المذاع عبر فضائية النهار "One"، قائلاً:"الشيخ عبد الحميد كشك ظهر فجأة وسار هو الخطيب الأول فى العالم العربى والإسلامى وتمشى فى أى دولة فى العراق واليمن ولا أندونسيا تجد الأشرطة بتعته شغالة .. وطيب وبعدين أمشى كدا معاه فين المدرسة العلمية والفكرية .. ظاهرة هائلة من الهياج والصياح والتعليق السطحى المبتذل على أمور المجتمع .. فين ده من أداء الشيخ الشعراوى مثلاً شتان".
وأستطرد مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، قائلاً:"الشيخ محمد متولى الشعراوى ظل 20 عاما يفسر القرآن الكريم والعلماء قالوا إن الشعراوى كون جامعة شعبية قوامها 30 مليون بينما التانى –الشيخ كشك- يلا بينا نعمل هياج وصياح ونرد على فلان ونشتم فلان ..ثم بعد ذلك نصطدم ببعض".
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر
أتفق معك ولكن
أليس هذا دليلا علي سطحية الوعي الديني (وطبعا الثقافي والاجتماعي) ببلاد المسلمين *الناطقة بالعربية* وتقصير أئمة المسلمين والأزهر الشريف
عدد الردود 0
بواسطة:
الصادق
الرجل مات وهو ساجد وانت تقول مبتذل
ومن تكون انت كي تهاجم الشيخ كشك قبل وفات الشيخ كشك وكان يوم جمعة وقبل أن يتنفل قصَ على زوجته وأولاده رؤيا وهي رؤية النبي محمد صلى الله عليه وسلم وعمر بن الخطاب بالمنام حيث رأى في منامه رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال له: "سلم على عمر"، فسلم عليه، ثم وقع على الأرض ميتا فغسله رسول الله صلى الله عليه وسلم بيديه. فقالت له زوجته: - وهي التي قصت هذه الرؤيا - علمتنا حديث النبي أنه من رأى رؤيا يكرهها فلا يقصصها. فقال الشيخ كشك: ومن قال لك أنني أكره هذه الرؤيا والله إنني لأرجو أن يكون الأمر كما كان. ثم ذهب وتوضأ في بيته لصلاة الجمعة وكعادته، بدأ يتنفل بركعات قبل الذهاب إلى المسجد، فدخل الصلاة وصلى ركعة، وفي الركعة الثانية، سجد السجدة الأولى ورفع منها ثم سجد السجدة الثانية وفيها توفي. وكان ذلك يوم الجمعة 25 رجب 1417 هـ الموافق لـ 6 ديسمبر 1996م. وكان يدعو الله من قبل أن يتوفاه ساجدا فكان له ما أراد.
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل عبده
الشيخ كشك في دار الحق
يا دكتور انت رجل علَّامة ولك احترامك وقدرك لكنك اختلف معك لأن جدي كان يقول كنا نبيت في المسجد انتظارًا لخطبة الشيخ كشك فنحن نحسبه على خير وكل داعية وخطيب له مدرسته فلا داعي للتشكيك من قدرات الشيخ كشك اليست خطبة المناظرة دليلًا أو السبع موبقات
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل
فارس المنابر
سيظل الشيخ كشك فارسا للمنابر رضي من رضي وأبى من أبى وهو مدرسة والشيخ الشعراوي مدرسة أخرى وكل منهما له أسلوبه الخاص به !
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم ذكى
العدل
نطقت بالحق اللذى لايجهر بة كثيرين إلى مجال لما كان يقولو الشيخ كشك يجد سطحية وتحرر ولن ازيد واكتفى بماجهر بة د الازهرى
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرية
لأنه إخوانى للأسف ..منهج الإخوان فى الدعوة العصبية والصوت العالى
كان من ضمن أسباب خوفى من التقرب إلى الله وأنا طفلة سماعى شرائط للشيخ كشك فيها صوت عالى وتخويف ورعب من الدين .. وبعد يناير 2011 عرفت أنه كان إخوانى على عكس الشيخ الشعراوى كان صوته هادىء وبسيط فى طريقة دعوته وتفسيره للدين
عدد الردود 0
بواسطة:
حرب
شعواء
أنعم به من صياح وهياج .. هو ده اللي أوصله إلى المكانة دي في قلوب الجماهير عبر أجيال وأجيال.
عدد الردود 0
بواسطة:
wally khally
ليتك تتعلم منه
انت فين من علمه تعلم ثم تكلم اين علمك الشعراوي وكشك اساطير كلا له لونه اين انت
عدد الردود 0
بواسطة:
الفنان
عيب ياشيخ شكلنا بقى وحش قوى قوى قدام الهكسوس
الشيخ كشك كان داعيه اسلامى كبير له مدرسه منفرده وكان رحمه الله لا يخشى فى الحق لومة لائم ومات وهو ساجدا لله وقد اسلم على يديه الكثير وهو عالم جليل استطاع باسلوبه البسيط ان يدخل قلوب وعقول البسطاء والمثقفين فلماذا يطعن شيوخ وعلماء الاسلام فى بعضهم البعض .. فلا يوجد انسان كامل على وجه الارض
عدد الردود 0
بواسطة:
Eng. Sameh
من أنت يا شيخ ؟
من أنت لكى تطاول على أستاذ أستاذك إتقى الله و لتقل خيرا أو لتصمت