القوة الناعمة للإرهاب.. الفتاوى السلفية المرجع الأعلى لـ«داعش»فى قتل الأقباط.. ابحث عن فتاوى برهامى ومشايخ السلفية فى استهداف أهالى سيناء.. الدعوة السلفية وقياداتها كفّروا الأقباط وحرّضوا على معاداتهم

الخميس، 02 مارس 2017 10:55 ص
القوة الناعمة للإرهاب.. الفتاوى السلفية المرجع الأعلى لـ«داعش»فى قتل الأقباط.. ابحث عن فتاوى برهامى ومشايخ السلفية فى استهداف أهالى سيناء.. الدعوة السلفية وقياداتها كفّروا الأقباط وحرّضوا على معاداتهم شيوخ السلفية - صورة أرشيفية
كتب كامل كامل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ليست الجماعات المسلحة فى سيناء المجرم الوحيد والأول فى استهداف أقباط العريش، وتهديدهم واضطرارهم لمغادرة بيوتهم بعد قتل وترويع تعرضوا له، ولكن العشرات من مشايخ السلفية شاركوا فى الجرم، حيث استقت الجماعات التكفيرية أفكارها ضد المسيحيين من الفتاوى السلفية التى أصدرها التيار السلفى ضد الإخوة المسيحيين، بدءًا من تحريم تهنئتهم بالأعياد، وصولًا إلى فتاوى دفع الجزية، حتى فتاوى التكفير الصريحة.
 
يسهل لأى متابع أو متصفح للإنترنت أن يعثر على عشرات بل مئات الفتاوى التى أصدرها مشايخ قيادات، ومنتمون للتيار السلفى، تستهدف الإخوة الأقباط، سواء بالتحريض أو التكفير أو المعادة المجتمعية، أو الدعوة للعزل والمقاطعة.
 
وينشر الموقع الرسمى للدعوة السلفية «أنا السلفى» طوال الوقت فتوى متطرفة وتكفيرية ضد الأقباط، فمثلًا فى فيديو منشور عام 2012 وصف الشيخ ياسر برهامى، نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، الأقباط بالأقلية المجرمة الكافرة، قائلًا: «إخواننا النصارى الكفار إن بقوا على كفرهم فهم فى النار»، وفى أكتوبر 2010 أشاد ياسر برهامى عبر موقع «أنا السلفى» بحملة تدعو لمقاطعة المسيحيين، خاصة مصالحهم الاقتصادية، وأفتى بألا يشترى المسلمون دواءهم منها، ولا يدخلون تلك المشافى، ونشر الموقع سؤالًا حول حكم تهنئة النصارى بما يسمى بـ«عيد ميلاد المسيح» أو «الكريسماس»، وجاءت الإجابة بفتوى قديمة للشيخ «ابن عثيمين» بأن تهنئة الكفار بعيد الكريسماس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق.
 
الخطير أن هذه الفتاوى لم تجد من أغلب كبار المشايخ السلفيين من يراجعها أو يرد عليها، ويظهر مخالفتها للإسلام الصحيح، وبالتالى أضحت من المسلّم بها، والصحيح الراسخ لدى المنتمين للتيار السلفى، وبالأخص من الشباب، والأخطر أن التيارات التكفيرية والمسلحة اعتمدت فى جرائمها ضد المصريين على هذه الفتاوى، بل اعترف كثير من قياداتهم، ومنهم «المشنوق» عادل حبارة، أنهم تتلمذوا على أيدى السلفيين وفى مساجدهم، وتضمنت الاعترافات والتحريات حول كثير من المقبوض عليهم من جماعتى «أنصار بيت المقدس»، و«ولاية سيناء»، ومنهم الانتحارى الذى فجّر نفسه فى الكنيسة البطرسية، بأنهم تلقوا ما يسمى «العلم الشرعى» على يد شيوخ سلفيين مشاهير. 
 
فى هذا التقرير استرشدنا بآراء وزيرى ثقافة سابقين، هما د. جابر عصفور، ود. شاكر عبدالحميد، والمفكر والقيادى اليسارى د. رفعت السعيد، والباحث فى الشؤون الإسلامية أحمد عطا، لرصد واقع التيارات السلفية، ومدى خطورة أفكارها، باعتبارها مفرخةً لدواعش العصر، موجهين الدعوة لمراجعة الفتاوى السلفية «المتشددة»، والتصدى لها، ونزع القدسية التى يحاول مشايخ السلفية وضعها حول أنفسهم، والإيهام بأنهم فقط مُلّاك الحقيقة المطلقة، وأنهم وحدهم ورثة العلم والمعرفة عن الصحابة والسلف الصالح.
 
فمن خلال «تعريف الدعوة السلفية» لأنفسهم، ندرك أن التيار السلفى يوهم بأنه يدعو إلى ما يعتبره الإسلام الصافى النقى، ولذا يؤكد د. جابر عصفور، وزير الثقافة الأسبق، أن التيار السلفى أخطر على مصر أكثر من الإخوان، ويعلل لذلك بأن «الإخوان كانوا يتظاهرون بأنهم يؤمنون بحزب مدنى ذى مرجعية إسلامية، لكن التيار السلفى لا يؤمن بأى صفة مدنية للدولة، لكنه يؤمن بالصفة الدينية فقط، وتكمن خطورته فى أنه لا يمكن أن يعترف بمؤسسات الدولة، أو مؤسسات دستورية وسياسية ولا قانونية، إنما يعترف فقط بالإمارة أو الخلافة».
 
ودعا «عصفور» الدولة لمزيد من الحزم والحسم لصالح الدولة الديمقراطية الحديثة، ومنع أى تعارض مع هذا الأمر، مطالبًا بوقفة مع الذين يفتون بأن المسيحيين كفار، مشددًا على أن الفتاوى التى تصدر عن التيار السلفى، خصوصًا الدعوة السلفية التى مقرها الإسكندرية، تمهد الأرض للتطرف، وتعتبر أساسًا له.
وأشار وزير الثقافة الأسبق إلى أهمية النهوض بدور الأزهر الشريف، لمعالجة الأخطاء التى بداخله، حتى نتخلص من جميع هذه التيارات المتطرفة، ورأى: «إننا لا نفترى أو نفتئت عندما نقول إن التيار السلفى أخطر على الدولة المصرية من الإخوان، لأنهم دائمًا يرددون أن المسيحيين ليسوا إخوة لنا فى الوطن، وأنهم خارج الوطن، وبذلك هم يفككون الوطن ويمزقونه».
 
وشدد «عصفور» على أن الذى يؤسس لدولة حديثة، الرابطة القائمة على العقد الاجتماعى، وليس الرابطة الدينية، فالذى يربط بيننا كمصريين الدستور والقانون، والذى يربط بين المسلم والمسيحى الوطن.
 
وأوضح «عصفور» أن هناك فارقًا بين ما جاء فى القرآن والسنة النبوية، وما يفتى به المشايخ السلفيون، ويحاولون الإيهام بأنه هو الدين الصحيح، فليس من الإسلام «التحريض على قتل المختلفين دينيًا».
 
وتوقع الأكاديمى المصرى والمفكر المشهور أن تخوض الدولة المصرية معركة مع التيار السلفى على غرار ما حدث مع الإخوان، قائلًا: «سوف تأتى هذه المعركة لا محالة، فمستقبل مصر هو فى دولة مدنية ديمقراطية حديثة، وهذا الموقف المذبذب الحاصل الآن لابد أن ينتهى فى لحظة معينة، والتيار السلفى يشوه الدين لكى يجعله مطية لمصالحهم».
 
الدكتور شاكر عبدالحميد، وزير الثقافة الأسبق، شدد هو الآخر على أن «ما حدث فى العريش خلال الفترة الماضية للإخوة الأقباط ناتج عن الفكر السلفى الذى يفرخ الدواعش»، ورأى أنه لا اختلاف بين الإخوان والسلفيين، إلا فى درجة التشدد، فكلاهما يدعو للتخلف، والعودة إلى الوراء، ويقف ضد المواطنة والديمقراطية، ولذلك يجب أن تكون هناك واقفة حاسمة معهم حتى لا ينتشروا ويتوغلوا أكثر داخل المجتمع المصرى.
 
وانتقد «شاكر» ما أسماه المهادنة والتسامح الحالى مع السلفيين، داعيًا لأن تكون هناك وقفة حاسمة معهم، ومواجهتهم أمنيًا وثقافيًا لتصحيح مسار الدولة المصرية، بتطبيق القانون والدستور، وتصعيد أفكار المواطنة والديمقراطية على أى حديث، حتى تكون مصر دولة عصرية.
 
ونوه وزير الثقافة السابق بأنه لا يستطيع أحد إنكار أن السلفيين وقفوا مع الدولة فى 30 يونيو، ولكن هذا لا يبرر إصدار فتاوى مضادة للأقباط، وهو ما تبنى عليه التيارات التكفيرية أفكارها فى استهداف أبناء الوطن الواحد.
 
وأشار أستاذ علم نفس الأدب إلى صعوبة مناهضة الفكر السلفى، مرجعًا ذلك إلى أنهم- السلفيين- ينشرون فكرهم على أنه دين وعقيدة، فى حين أننا لا نقف ضد الدين، ولكننا ضد المفاهيم الخاطئة التى تحول شركاء الوطن، الإخوة الأقباط، لمجرد «أشياء» يجب التخلص منهم، فرسول الإسلام يدعو فى أحاديثه للكلمة الطيبة، والابتسامة فى وجه الآخر، لكنّ هؤلاء السلفيين لا يبتسمون، ويميلون دائمًا إلى التشدد والتعصب، وتجدهم دائمًا ضد الدولة الحديثة، ويدعون إلى الدولة الدينية والخلافة، ومشغولون بالتكفير وليس التفكير.
 
«هم أخطر من الإخوان، وأعنى بذلك أنهم أكثر تشددًا وتأسلمًا من الجماعة الإرهابية».. هكذا لخص الأمر الدكتور رفعت السعيد، المفكر السياسى، مؤكدًا أن الإرهاب يبدأ بالفكر السلفى، وهذا ما اتضح فى وقائع عدة، فإن كان أغلب السلفيين لا يمارسون العنف، لكنهم «متطرفون»، والتكفيريون يستقون أفكارهم من فتاواهم. 
 
وحذر رفعت السعيد من أن «الفكر السلفى مع مرور الوقت يتحول إلى تطرف دينى، وهذا هو الأشد خطرًا، لأنه من الممكن أن يمزق المجتمع بالقوة الناعمة وليس بالإرهاب»، واصفًا السلفيين بـ«القوة الناعمة للإرهاب، فمواقفهم من الإخوة الأقباط، وفتاواهم المستهدفة لهم تمهد للعنف من جهة، وتضر بوحدة المجتمع وتكاتفه من جهة أخرى».
 
ورفض «السعيد» العقلية الإدارية التى لا ترى أن الشخص لا يمثل خطورة مادام لا يمارس عنفًا، وإن كان يدعو أو يتبنى فكرًا متطرفًا، فالسلفيون- للأسف- يمهدون للعنف والإرهاب بأفكارهم».
 
أحمد عطا، الباحث فى شؤون حركات التيار الإسلامى، أوضح أن «جماعة الإخوان خرجت من رحم التيار السلفى المتشدد، وكلاهما صنع التنظيمات المسلحة فى منطقة الشرق الأوسط، اعتمادًا على فقه وفتاوى لأئمة مثل ابن تيمية، وابن قيم الجوزيه».
 
وحسب «عطا» فإن خطورة التيار السلفى تكمن فى تخصيب البنية الاجتماعية والفكرية بالفتاوى المتشددة التى لم يتخلَ عنها قيادات وأئمة الفكر السلفى المتشدد فى فترات زمنية مختلفة، اعتمادًا على بعض التشوهات فى تراث كبار الأئمة، بدليل «جمعة قندهار» فى ميدان التحرير، وهى المليونية التى فرضت حالة من الرعب بالنسبة لى على مستقبل مصر، حيت كانت تردد شعارات مثل «يا أوباما يا أوباما.. الميدان كله أسامة»، إشارة لأسامة بن لادن، ومن هنا كشف السلفيون الغطاء عن وجههم المتشدد.
 
وحذر الباحث فى الشؤون الإسلامية من أن التيار السلفى يستطيع أن يخلق مجتمعًا شديد التطرف وبسهولة، كما حدث فى أفغانستان وباكستان، وهما النموذجان اللذان يجسدان نتاج الفكر السلفى المتشدد الذى خرجت منه حركة طالبان، لافتًا إلى أن الجميع بمن فيهم الإخوان والأمريكان والاتحاد الأوروبى يرون التيار السلفى لاعبًا يمكن أن يلعب المباراة فى أى وقت.
 
وحدد «عطا» مسارين لمواجهة التيار السلفى، الأول السيطرة على المساجد والزوايا التى ينطلق منها التيار السلفى بأفكاره المتشددة فى المجتمع، من خلال تشريعات قوية، وسيطرة من وزارة الأوقاف على هذه المساجد، والمسار الثانى إعداد جيل واعد من الدعاة لديهم القدرة على تأصيل المنهجية السمحة للدين الإسلامى، بعيدًا عن الفكر المتطرف.
 
الدعوة السلفية









مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى صريح

السعودية راس الفتنة

مشايخ السعودية و السعوديين عاما عندهم شبة يقين انهم هما المسلمين الحقيقيىن و باقى المسلمين هم اهل ضلال و عباد قبور و اضرحة و نصارى دخلوا الاسلام بالخطاء,انا لمست الموضوع دة فعلا خلال عملى فى السعودية خمس سنين خصوصا اهل نجد الرياض حاليا (قرن الشيطان)

عدد الردود 0

بواسطة:

مينا شبرا

واضح زي الشمس .. السلفيين هم داعش ويجب اعتقالهم بلا استثناء

السلفيين افكارهم واياديهم ملوثه بالدماء .. دول مفجرييين وليسوا مفكرييين هل يوجد حل لهؤلاء المرضي النفسييين ... ارجو حلول موضوعيه

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد علي

الوضع خطير جدا !

نظرة واحدة لمواقع التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك تكشف حجم الكارثة ، السلفيون هنا ،، دخلوا عقول الشباب والشابات المصرية اللواتي اعتبرن ان مناقشة الحجاب هو ضرب من المجون وان النقاب فضيلة والشباب الذين يستشهدون بالدعاة السلفيين في كل كتاباتهم ، انزل في الشارع لتجد اختفاء متعمد لاصوات القراء المصريون الذين حل محلهم عن عمد القراء السعوديون ما امتد معها كل الافكار المتعلقة بالجهاد خصوصا حينما تنسج قصص اغلبها وهمية عن الظلم الدي يدفع لاستخدام العنف وارتطباطة بالحق وهو فرضية دينية ، نعم ان السلفيون هم اكبر حزب مصري الان ضربوا بافكارهم كل قري مصر ويحتاجون الي علماء اجتماع لدراسة تلك الظواهر جنجا الي جنب مع الازهر الشريف

عدد الردود 0

بواسطة:

حفاة الوطن

دعم الازهر هو السبيل الوحيد لمحاربة الفكر الوهابى لمدعى السفلية من المتنطعين ويعملون علنا !!

لو دعمنا الازهر ليكون منارة اسلامية تشع للعالم كله بالاسلام الوسطى الخالى من البدع والتطرف والمرتكز على الثوابت الاسلامية وفهم النصوص لا انكارها بتفكير يأخذ الحقائق العلمية والمتغيرات المعاصرة اما مدعى السلفية فهم جهلاء يفكرون بسطحية لتفسير القرآن الكريم الذى يحاطب اصحاب العقول السليمة وليس عقول المتنطعين وكذلك فهم السنة المطهرة فى ضوء النصوص الاخرى والغريب انك تجد تناقض الدعوة السفلية للوهابيين مع افعال السلف الصالح فهم يحرمون تهنئة المسيحيين باعيادهم ويدعوا لهدم الاثار وتحريم شم النسيم مع انه فى عهد عمر بن الخطاب لم يعل ذلك سينا عمرو بن العاص عندما فتح مصر بل على العكس احسن معاملة الاقباط وحافظ على الاثار ولم يحرم شم النسيم ولكنه منع عادة سيئة وهى القاء عروس النيل والقى رسالة من سيدنا عمر فى النيل بدلا منها والمضحك ان بعض مشايخ الوهابية فى السعودية من اصحاب العقول المسكرة لا يعترفون حتى الان بدوران الارض حول الشمس ويؤمنوا بخزعبلات موجودة فى بعض كتب التراث لا تستند الى نص حيث يوجد فى تفسير بن كثير ان الشمس موجودة فى السماء الرابعة وعطارد فى السماء السابعة !!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

مينا

الى قادة السلفية والاخوان فى مصر سؤال

مالفائدة التى تجنوها فى زرع الكرة والبغضاء ف صدور المسلمين ضد المسيحين باكاذيبكم ملئتم الدنيا صراخ وعويل بان الكنائس بها سلاح ؟؟؟ بالله عليك قولى على سلاح واحد لقيتة فى الكنائس ال حرقتوها او حتى بيت مسيحي من ال اعتديتوا علية قولوا هل رفع عليكم مسيحي واحد سلاح عندما طردهم من اراضايهم وبيوتهم اليس كان بالاولى ان يدافعوا عن انفسهم لو كانوا يمتلكون السلاح . مالفائدة من نشر اكاذيب قزرة مؤرفة لايقبلها عقل مثل ان المسيحين انجاس لا يستحمون نسائهم عاهرات رجال دينهم يعاشرون زوجاتهم للمباركة قبل الزواج وغيرها من الاقوال المؤرفة الصادرة عن ضمائركم المريضة ماذا تستفيد عندما تشيع ان المسيحين خيثاء يكرهون المسلمين ويتحينون الفرصة حتى ينقضوا على المسلمين ويزلوهم ؟؟ من قال لك اننا مرضى المسيحي ياسيد فى دينة الكراهية للمسلم مثل المسيحي مفيش عندنا درجات فى الخطية ال يقتل مسلم زي ال يقتل مسيحي ال يسرق مسلم زي ال يسرق مسيحي الزانى هو زانى سواء من زنى بها كانت مسلمة او مسيحية المسيحين والمسلمين او حتى الهندوس يحايبنى الله على افعالى معهم سواء

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد سعيد المصرى

رسالة الى الوالى

حضرتك ايها الكاتب العظيم يجب ان تذهب الى دار الإفتاء المصرية الحكوميه وتحصل على فتوى رسمية بأن المسيحين ليسوا بكفار وانهم سيدخلون الجنة وبالتالى تسطيع ان ترد على السلفيين غير كدة يبقى حضرتك بتدعوا الى فتنه طائيفية نحن فى غنى عنها فى هذا التوقيت العظيم

عدد الردود 0

بواسطة:

على

الكل عارف وساكت

يعنى ياريت نفهم وبلاش نقول نفس الكلام هما السلفيين جابوا فتاوى القتل و التكفير منين اصلاً بلاش ندفن راسنا في الرمال واحنا عارفين الحقيقة وبلاش نكذب.

عدد الردود 0

بواسطة:

حمدى

يا استاذ كامل كامل.

يا استاذ كامل يا اسم على مسمى الفكر السلفى يحارب الافكار المتطرفة وعلى راسهم الدواعش وليس بينه وبين الازهر اى خلاف الا فى اللحية والثياب القصير و اقول للذين يكرهون هذا المظهر امن اجل هذا تريدون حربا على السلفين ان فكر السلفين ان اليهود والنصارى فى بلدنا مصر معصومين الدم كالمسلمين سواء بسواء هكذا تعلمت من السلفين ان الذمى والمعاهد والمستأمن حرام الدم تعرف ياأستاذ كامل من المستأمن هى السائحة التى تدخل بلدى بجواز سفر ولو كاشفة عن صدره وفخذها ولكن لايمنع انهم كفار لان القرءان ذكر ذلك قال تعالى (لقد كفر الذين قالوا ان الله هو المسيح عيسى ابن مريم) ولايخفى عليك انهم يقولون ان الله هو المسيح(اقرب يوتيوب) وانا وانت عندهم لسنا على الحق امر معروف عند الرجل الامى فضلا عن المتعلم ولايخفى على احد حملات التبشير التى تطوف الارض من اقصاها الى اقصاها اما الذين استشهدت باقوالهم فاظن انهم لايختلفون فقط مع السلفين بل يختلفون مع الازهر وقد يمتــــــــــــــــد الخلاف الى اكبر من ذلك .

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد علي

الي التعليق رقم 7 - علي

تبتلي مصر بفصيلين اولهما السلفيين والمتشددين عموما وهم ذو عقل منغلق يرفض الفهم وثانيها المشككين بالدين وهم ذو قلب منغلق يرفض الاستجابة لرب الكون والاتنين كارثة علي مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

مشايخ السلفيه اخطر على مصر من الارهاب المسلح..انهم شيوخ الفتنه والدجل والضلال

..منابر شيوخ الارهاب ..سم قاتل..لخلق التطرف الفكرى ..للاسف الدوله اعطتهم مساحه من الحريه كبيره بعد ثوره 30 يونيه..وهاهم يوجد الان من يمثلهم بالبرلمان

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة