أحمد السجينى: "الإدارة المحلية الجديد" قابل للتعديل حتى آخر يوم فى مناقشته

السبت، 18 مارس 2017 11:10 ص
أحمد السجينى: "الإدارة المحلية الجديد" قابل للتعديل حتى آخر يوم فى مناقشته النائب أحمد السجينى رئيس لجنة اﻻدارة المحلية بمجلس النواب
كتب محمد عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 

بدأت منذ قليل، ورشة عمل مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، عن مستقبل الإدارة المحلية فى مصر، بمشاركة عدد من البرلمانيين.

 

وافتتح الورشة ضياء رشوان مدير المركز، والنائب أحمد السجينى رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، وتدور الجلسة الأولى حول مستقبل الإدارة المحلية فى مصر فى ضوء القانون الجديد، والتى يترأسها ضياء رشوان، ومن المقرر أن يتحدث فيها كل من أيمن الباجورى أستاذ الإدارة العامة بجامعة القاهرة، وجاكى سميث عضوة مجلس العموم البريطانى ووزيرة الداخلية السابقة.

 

ومن جانبه، أكد النائب أحمد السجينى رئيس لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، أن اللجنة انتهت من القانون الجديد وتم تسليمه إلى هيئة المكتب من أجل طرحه على الجلسة العامة، وفقا للأجندة التشريعية للبرلمان، موضحا أن اللجنة ناقشت 4 مشروعات قوانين منهم مشروع للحكومة و3 مشروعات للنواب.

 

وأضاف "السجينى" خلال كلمته بورشة عمل مركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية، أن اللجنة لم تلتزم بمشروع الحكومة، ﻻفتا إلى أن مشروع قانون الحكومة كان يتكون من 158 مادة تم الأخذ بـ34 مادة فقط وتعديل باقى المواد بين التعديل الكلى والجزئى.

وأوضح السجينى أن مشروع القانون الذى قدمته اللجنة قابل للتعديل وذلك حتى اليوم الأخير للمناقشة فى جلسات البرلمان، موضحا أنه يمكن تعديل أى مادة وفق طرح دستورى وموضوعى.

 

فيما تدور الجلسة الثانية حول مستويات الإدارة المحلية واختصاصاتها وتطبيق اللامركزية، ويترأسها أحمد سليمان وكيل لجنة الإدارة المحلية، ويتحدث فيها محمد العجاتى مدير منتدى البدائل العربى وادم سايجن أستاذ القانون الدستورى بجامعة ليستر البريطانية، وفيما تدور الجلسة الثالثة عن مستقبل اﻻدارة المحلية ودور المرأة والشباب وسترأسها النائبة نشوى حسين عضو لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب ويتحدث فيها حسن سلامة الخبير بالمركز القومى للمرأة وجاكى سميث عضوة سابقة بمجلس العموم البريطانى.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة