.jpg "قومى المرأة: الأمم المتحدة تبنت إستراتيجية دعم الرئيس السيسى للمرأة المصرية")
أشادت منظمة الأمم المتحدة، بدور الرئيس عبد الفتاح السيسى فى دعم المرأة المصرية، وإعلانه عام 2017 عام المرأة، خاصة أن مصر هى أول دولة على مستوى العالم تصدر استراتيجية للمرأة 2030.
وأوضح المجلس القومى للمرأة - فى بيان، اصدره اليوم الخميس، أن الأمم المتحدة تبنت إطار الإستراتيجية، كدليل استرشادى تستفيد منه كافة دول العالم لوضع الإستراتيجيات الخاصة بها للنهوض بالمرأة، وأضاف أن الإستراتيجية الوطنية المصرية هى أساس لوضع الخطط والبرامج من كافة المؤسسات الحكومية وغير الحكومية لدعم وتمكين مشاركة المرأة فى كافة المجالات، وترسيخ مبدأ المساواة وتوفير سبل الحماية والأمان للمرأة المصرية كما نص عليه دستور البلاد والذى ضمن للمرأة حقوق غير مسبوقة.
وأشار إلى أن مراد وهبة، الأمين المساعد للأمم المتحدة والمدير الإقليمى لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائى ورئيس مجموعة الأمم المتحدة الإنمائية للدول العربية، أكد دور مصر الريادى فى الإعلان عن حملة التاء المربوطة، وأهمية تبنى الحملة على المستوى العربى و الدولي، نظراً لما حققته من نسبة مشاهدة عالية فى وقت قياسى تتخطى بذلك العديد من الحملات الداعمة للمرأة، حيث أنها تسلط الضوء على قدرات المرأة وتبرز الصور الإيجابية للقيادات النسائية الأمر الذى دفع هيئات الأمم المتحدة لمساندة حملة المجلس القومى للمرأة فى مصر "التاء المربوطة سر قوتك".
يذكر أن الدكتورة مايا مرسي، رئيس المجلس القومى للمرأة، ترأس وفد مصر للمشاركة فى أعمال الدورة ال 61 للجنة وضع المرأة (CSW) التابعة للمجلس الاقتصادى والاجتماعى للأمم المتحدة، والمنعقدة حاليا بنيويورك وتستمر حتى 24 مارس الحالى.
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمان
امريكا لا اعلنت عام للزنوج ولا عملت مؤتمرات للتوعيه باهميتهم فى المجتمع لكنها قررت و نفذت و عاقبت
الرئيس السيسي حيتبنى قضايا المرأه لما يمنع المدارس من اجبار الطالبات على الحجاب بدعوى الحمايه من تحرش الطلبه و المدرسين اللى منحهم الهمج فتاوى تبيح لهم انتهاك اعراض غير المحجبات و الافلات دون عقاب رادع عبر سياسة لوم و عقاب الضحيه و التبرير للجانى، ولما الرئيس السيسي يصدر قرارات بانشاء خط نجده اسرى سريع التحرك لحماية النساء و الاطفال من عنف الرجال ايا كانت صفتهم و لاى سبب كان، و لما يمنع تزويج الاناث رغما عنهن وهى جريمه شنيعه يسلم فيها الاب ابنته للاغتصاب بعقد زواج، لما يلغى تخفيف العقوبه او الاعفاء منها فى الجرائم المسماه جرائم الشرف و اللى خلت كل واحد يتخلص من انثى ثم يطعن فى شرفها زورا ليفلت من العقاب، لما يمكن المرأه دون تمييز من الالتحاق بكل انواع التعليم حتى الامنى و العسكرى، و تولى اعلى المناصب فى الشرطه و الجيش و القضاء... لما يعمل كده بسرعه و جرأه و بقرارات صارمه و يعاقب بحزم من يخالفها حنبقى زى الدول المتقدمه اللى غيرت توجهات مجتمعها الظالمه بفعل فاعل مش بالتمنى و المناشده، فامريكا مثلا لا اعلنت عام للزنوج ولا عملت مؤتمرات للتوعيه باهميتهم فى المجتمع لكنها قررت و نفذت و عاقبت بحزم من خالف قواعد المساواه حتى جاء يوما اصبح فيه اوباما رئيسا لامريكا بتصويت شعب اغلبه ابيض.