تواصل السيارة المحملة بأجزاء تمثال الملك رمسيس الثانى، محاولات الدخول من بوابة المتحف المصرى، نظرًا لضيق مساحة مدخل المتحف بالنسبة لحجم السيارة ما يتطلب حذرًا شديدًا للحفاظ على أجزاء التمثال حتى يجرى البدء فى عملية إنزالها داخل حديقة المتحف.
وبدأت عملية نقل تمثال رمسيس الثانى من سوق الخميس بالمطرية، فى الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، وسط تشديدات أمنية مكثفة، حيث أنطلقت رحلة نقل التمثال من المطرية مروراً بكوبرى مسطرد، ثم أعلى الكوبرى الدائرى، ثم منطقة صفط اللبن، وبعد ذلك أستكمل التمثال رحلته من محيط جامعة القاهرة مروراً بمنطقة الدقى، ليصعد كوبرى أكتوبر ويستقر فى أخر الأمر داخل حديقة المتحف المصرى.
عدد الردود 0
بواسطة:
المصري
لازم من كبار الزوار!!!!!!!!!!!!!
في اختراع للاماكن دي اسمه ---منطقه التحميل والتنزيل
عدد الردود 0
بواسطة:
مفيد
طبعا المدخل لا يليق بجلالة الملك !!!!
هو انتم فاكرينه واحد من عامة الشعب ؟؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
HESHAM ALHAKEEM
Why Not in The Airport
Why in the Egyptian Museum. we could put it in Cairo International Airport
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري مغترب
في محيط المطار
نعم أؤيد اقتراح رقم 3 يجب وضع التمثال امام او في محيط ميناء القاهره الجوي الدولي
عدد الردود 0
بواسطة:
الشواف
ايه الفايده
شعب يقدس الأصنام - ما نبيع الحاجات دى يمكن تفك أزمة البلد والناس تلاقى تاكل
عدد الردود 0
بواسطة:
عمر
الاخ الشواف السلفى رقم 5
الحاجات دى لا تقدر بثمن ولو لازم فلوس شيلوا من دماغ الناس فكره ان مجرد عمل عمره هتغسل الذنوب السابقه واللاحقه. هى دى اللى هتوفر فلوس كتيره جدا.