صحيفة سويسرية تكتب "مانشتها" بالتركية: قولوا لا لدكتاتورية أردوغان

الإثنين، 13 مارس 2017 01:25 م
صحيفة سويسرية تكتب "مانشتها" بالتركية: قولوا لا لدكتاتورية أردوغان الرئيس التركى رجب طيب أردوغان
كتب: هاشم الفخرانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

صدرت صحيفة "بليك" السويسرية اليوم الاثنين، بافتتاحية كتبتها باللغة التركية حيث دعت الجاليات التركية فى أوروبا إلى طلب الحرية التى ينعمون بها فى الدول الأوروبية المقيمين فيها لبلدهم تركيا ورفض دكتاتورية أردوغان التى ستقضى على كل الحريات، على حد تعبيرها.

 

وقالت الصحيفة السويسرية فى عنوانها الرئيسى "قولوا لا لدكتاتورية أردوغان"، موجهة خطابها للجاليات التركية فى أوروبا: "إن الأمر الذى لا يمكن أن يقبله السويسريون هو التمتع بكل نعم الدولة القانونية والحرة هنا، ومن ثم طلب رفع وإلغاء هذه المبادئ فى بلدكم تركيا".

 

ولفتت الصحيفة السويسرية إلى أن كل الحريات ستزول فى تركيا بمجرد الموافقة على التعديلات الدستورية التى تمنح السلطة المطلقة للرجل الأوحد، وواصلت قائلة: "الرضا بهذا النظام أو رفضه بيد من يعيشون فى تركيا، غير أن المرفوض بالنسبة لنا هو أن تتمتعوا بكل هذه الحريات فى سويسرا ومن ثم ترفضونها فى بلدكم تركيا، من يريد أن يرى فى بلده نظاما ديكتاتوريا فله ذلك لكن بشرط أن يعيش فى بلده فى ظل هذا النظام الديكتاتورى".

الصحيفة السويسرية
الصحيفة السويسرية

 

 










مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

علاء

لا للارهابي الاخواني

لا لحرامي النفط لا للارهابي الاخواني الاول في العالم

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري وطني .ضد كلاب اهل النار الضالة اعداء الحق و الانسانية

القردخان الوقح

القردخان وقح ارهابي عضو كلاب عصابة اخوان بني صهيون الارهابية اللصوصية افتكر ان مسرحية الانقلاب التي نفذها بقيادة اسيادة العصابة الصهيوامريكية سوف تعمل منه بطل بعد ماتفضح في سرقة اموال و مصانع و بترول سوريا و العراق و مساعدة الارهابين في الدخول الي سوريا و العراق فصدق نفسه انه بطل و للاسف الكلاب الضالة من اخوان بني صهيون الارهابية مفكرين انه بطل و خليفة لهم الي الان هههههههه

عدد الردود 0

بواسطة:

ابن شديد

الا تعلمون هذا من قبل

بانه دكتاتور الخرفان ولا بعد فشل مخططكم العدواني ضد مصر فبدأتم بإعلان نهاية صلاحيته والقاءة في مزبلة التاريخ

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة