أعلنت الشرطة الالمانية، أنها اعتقلت رجلا يعانى على ما يبدو من "اضطرابات عقلية" اثر تنفيذه مساء الخميس، هجوما بواسطة فأس فى محطة القطارات الرئيسية فى دوسلدورف، مما أسفر عن سبعة جرحى فى حصيلة جديدة.
وقالت الشرطة فى بيان ان "المشتبه به الموقوف والمصاب بجروح هو رجل يبلغ من العمر 36 عاما ويتحدر من يوغوسلافيا السابقة ويعانى على ما يبدو من اضطرابات عقلية".
واضاف البيان انه قبيل الساعة 20,50 (19,50 ت ج) ترجل المهاجم من احد قطارات الضواحى مسلحا بفأس وانقض على من فى المحطة فى هجوم اوقع "سبعة جرحى بينهم ثلاثة اصاباتهم بالغة واربعة طفيفة، وكانت حصيلة سابقة افادت بسقوط خمسة جرحى فى الهجوم.
واوضحت الشرطة ان المهاجم حاول الفرار بأن قفز من اعلى جسر الا انه اصيب لدى سقوطه بجروح خطرة، وكانت الشرطة اعلنت فى بادئ الامر ان الهجوم نفذه عدد من الاشخاص مسلحين بفؤوس، إلا انها عادت وقالت ان "الفرضية الاولية هى ان المهاجم كان لوحده".
اخلاء محطة قطارات دوسلدورف فى غرب ألمانيا
انتشار قوات الامن فى ألمانيا
انتشار قوات الشرطة الالمانية عقب الحادث
محطة قطارات دوسلدورف ألمانيا من الخارج وسط انتشار قوات الأمن
عدد الردود 0
بواسطة:
اسكندراني
!!!!!!
طبعا طبعا ما دام مش مسلم يبقي لازم يكون مجنون ومضطرب نفسيا! لكن لو كان مسلم, كان اصبح ارهابيا قام بعمل ارهابي
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
هي المانيا اتعدت من مصر لان كل ارهابي في مصر يعاني من العقده المنخوليه قصدي النفسيه
هه هه هه طيب في مصر نحن عرفنا اي ارهابي يفجر في نفسه او يقتل اي شخص يكون عنده عقده نفسيه العبوا غيرها هذه لعبه الارهابيين في مصر وعلي سبيل المثال هناك شخص ركب مواصلات عامه وسط الركاب في الاتوبيس في اسكندريه وكان يختار الكنيسه ويهجم ويقتل لا يوصل الكنيسه فقط والمسيحيين فقط وفي الاخر طلع مجنون وقد قتل شخص اسمه عم نصحي امام القديسين شفت بقي ان الجنان تخصصنا في مصر للتغطيه علي ارهابي انشر وشكرا
عدد الردود 0
بواسطة:
تاجر خراف ضاله
معظم الاوربيون مصابون باضطرابات عقليه ونفسيه ويتسابقون على الانتحار
الاسلام وضع حلولا ربانيه لامراضهم ولكن الاعلام الماسونى يخدعهم ويصور لهم ان الاسلام هو الارهاب وان افلام البورنوا والسكر والعربده واكل لحم الخنزير هى الفضيله والمحبه وان الرب يفتح زراعيه ويقول لهم تعالى الى ايها المتعبون وانا اريحكم من قرفغ الدنيا ولهذا هم يقبلون على الانتحار . وعجبى على غسيل المخ والكبده والكلاوى . وتحيا مصر