شاهد.. اعترافات المتهم بقتل شاب داخل أحد كافيهات منطقة مصر الجديدة.. ضربته بـ"فتاحة" أثناء المشاجرة.. اصطحبت والدتى واختبأت عند شقيقي فى السلام.. والشرطة ألقت القبض علىَّ وبحوزتى مخدر الهيروين

الإثنين، 06 فبراير 2017 11:27 م
شاهد.. اعترافات المتهم بقتل شاب داخل أحد كافيهات منطقة مصر الجديدة.. ضربته بـ"فتاحة" أثناء المشاجرة.. اصطحبت والدتى واختبأت عند شقيقي فى السلام.. والشرطة ألقت القبض علىَّ وبحوزتى مخدر الهيروين القاتل أحمد مصطفى أحمد حسين
كتب حازم عادل - أيمن رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


 

حصل "اليوم السابع" على اعترافات أحد المتهمين بقتل شاب داخل أحد كافيهات منطقة مصر الجديدة، عقب انتهاء مباراة نهائى كأس الامم الافريقية بين مصر والكاميرون، على خلفية مشاجرة مع مسئولى كافيه بسبب خلافات فيما بينهم حول الحساب .

 

واعترف "عمرو مصطفى احمد حسين"، والذى يبلغ من العمر 30 عاما، وحاصل على ثانوية عامة، ويعمل فى مطعم كيف "كابتن أوردر"، أمام رجال المباحث عقب ضبطه وبحوزته مخدر الهيروين، حيث أكد أنه نزل لعمله مثل كل يوم، وحدد أنه كان يعمل فى الدور الأرضى، وتم إبلاغه بأن مشكلة وقعت فى الطابق الثانى، فصعد ليجد شبابا تتشاجر بسبب رغبتهم فى عدم دفع الحساب.

 

وأوضح المتهم أن المشاجرة تقريباً انتهت والشباب غادر إلى الأسفل فقام بالنزول خلفهم، ثم فوجئ بشخصين وسط الصالة "ماسكين فى بعض"، وفوجئ بأحدهما يرفع أحد الكراسى وقام بإلقاءه عليهم، فتدخل فى محاولة للفصل بينهم، ونجح فى أخذ أحدهم إلى خارج المطعم، فقام بضربه فى وجهه : "افتكر إنى بتخانق معاه"، وفوجئ بـ 2 آخرين يمسكون به من الخلف.

 

واعترف المتهم باستخدم الحزام الخاص به وبدأ الضرب به، وفوجئ بأحدهما يضربه بقدمه فى بطنه والآخر ضربه بشنطة فى وجهه، معترفاً "كان معايا فتاحه طلعتها وضربته بيها وبعد كده دخلت المطعم تانى"، مستكملاً "اتجهت إلى المنزل واصطحبت والدتى من منزلى فى منطقة الحدائق واتجهت لشقيقى فى مدينة السلام وتم القبض عليا من منزل شقيقى بالسلام وبحوزتى مخدر الهيروين".









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

التعليقات 8

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

إيه حكاية معاه مخدر الهيروين؟

عاوز يعملها إنه كان تحت تأثير مخدر

عدد الردود 0

بواسطة:

منين نجيب الصبر

عاجل لاسرة القتيل تابعوا القضية جيدا بمحامى ضليع فى الجنائى حتى لا تصنف القضية ضرب حطأ افضى للموت

لان عقوبتها ستكون من ثلاثة سنوات لخمسة --ولا تنسوا بعد الحكم النهائى البات رفع قضية تعويض على المتهم وصاحب الكافية متضامنين وبصفة التابع والمتبوع--وصادق التعازى لاسرة القتيل وكل احباؤة

عدد الردود 0

بواسطة:

محارب في جميع حروب مصر

البلطجة

اصبحت البلطجة سمة منتشرة فى كل مكان .. سواء تقود سيارتك وماشي صح يطلع لك بلطجى من اليمين عاوز يتجه شمال والعكس او يقف امامك فجاة .. تركب تاكسي تدفع اللى يقولك عليه .. تمشي يثبتوك .. تركب توكتوك يخطفوك .. تركب مواصلات ينضفوا جيوبك .. تجلس على مقهى اما مشاريب باستمرار او يستفزوك زى بتوع الحسين علشان تقوم ولو اتكلمت ياويلك .. تقعد فى بيتكم فى حالك يخبطوا عليك ويقتلوك لو عرفوا معاك كام ملطوش .. تقبض من البنك او البوستة يتتبعوك .. تروح مستشفى ربنا ىسترها معاك .. تدخل مسجد تصلى يسرقوا جزمتك او موبايلك .. تخرج تتفسح مع خطيبتك يتحرشوا بيكم .. تاكل سندوتش وانت ماشي الكل يزغرلك فيه ويسدوا نفسك .. تجلس على مقهى وامامك كوب ماء يخدوه من امامك بدون اذن ويشربوه وياويلك لو اعترضت .. احنا بقينا فين ياناس

عدد الردود 0

بواسطة:

ناصر عبد الوهاب

البلطجي دا أخد كام علشان يشيل الليلة؟

القصة التي رواها هذا البلطجي ليست إلا فيلم هندي لايمكن أن يصدقه إلا المتخلفون عقليا. حلوة قوي حكاية الهيروين اللي وجدوه بحوزته! لعبة خايبة من محامي خايب. هل يعقل مثلا أنه كما يقول هذا البلطجي أنه هرب ليختبئ عند أخيه وهو يعلم أن الشرطة تبحث عنه وسوف تجده وبالرغم من ذلك يحتفظ بالهيروين؟! يا ريت النيابة تتعامل في هذه الحادثة بمنتهى الشدة ودون رحمة لأن ما حدث لا يبشر بالخير. هذه بلطجة يسأل عنها أولا صاحب الكافيه وثانيا العاملين البلطجية في هذا الكافيه. هل يعقل أن نترك البلطجة تتفشى في مجتمعنا دون ردع؟ لقد فقدت أسرة مصرية كريكة شابا عزيزا عليها بسبب البلطجة. فقدنا شابا مثقفا وذو أخلاق حميدة ليبقى شلة بلطجية أحياء وصاحب كافيه لا يهمه إلا كسب المال. ياريت يتم فورا سن قوانين رادعة بخصوص البلطجة وليكن الإعدام هو الحكم في حالة التسبب بالوفاة.

عدد الردود 0

بواسطة:

البلد سايبة...عاوزين قانون وهيبة الدولة ترجع

البلد سبهللة..مافيش قانون حازم

عاوزين قانون حازم قوى ودولة أيديهم قوية ولها هيبة

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن

عقوبة رادعه

لابد من عقوبة رادعه لهؤلاء البلطجيه المجرمين

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد توفيق

مصر بخير

الي تعليق رقم 3 لاداعي المبالغه فما حدث هو حاله فرديه لاتعبر عن المجتمع ومازالت الشهامه والأخلاق الطيبه موجوده وأمام كل عمل سئ يوجد ميت حاجه كويسه وربنا يحفظ مصر زالمصريين

عدد الردود 0

بواسطة:

علي المرذخاني

تعليق 7

انت غلطان دي مَش حالات فرديه أبداً ،دي أصبحت سما من سمات المصريين، الواحد بدل ما يشيل القراًن في جيبه، يحمل المطواه، او الفرد والسنجة ،أصبحنا في غابه.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة