مسنه أمام محكمة الأسرة:"كان بيبخل على بالكلمة الطيبة وعايزنى أعيش خادمة"

السبت، 04 فبراير 2017 08:27 ص
مسنه أمام محكمة الأسرة:"كان بيبخل على بالكلمة الطيبة وعايزنى أعيش خادمة" محكمة الأسرة - صورة أرشيفية
كتبت أسماء شلبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أقامت الزوجة"فاتن حمدى"، التى تبلغ من العمر67 عاما، أمام محكمة الأسرة بإمبابة دعوى إثبات طلاق ضد زوجها البالغ من العمر 72 عاما بعد خلافات بينهم
أسفرت عن تطليقه مرتين لها بشكل رسمى على يد مأذون، بسبب عدم اهتمامه بها، بعد زواج أبنائهم وسفرهم للخارج وتركها وحيدة وقضاء وقته مع أصدقائه والتعرف على سيدات والحديث معهم بشكل غير لائق وخيانتها .

وأكدت الزوجة فى دعوى إثبات الطلاق التى حملت رقم 3689 لسنة 2016 أمام محكمة الأسرة بإمبابة أن زوجها طلقها للمرة الثالثة ورفض توثيق طلاقهم وحاول أن يجبرها على عدم ترك المنزل، لكى تستمر فى خدمته مقابل عدم حرمانها من حقوقها المادية وهو ما رفضته.

وتابعت الزوجة: "طوال سنوات عشت معه  صابرة على معاملته لى كخادمة لم أشتكى وكنت نعمة الزوجة الصالحة، أحسنت تربية أبنائى ولم أقصر مع أهله ومنحته كل ما أملكه وهو كان يقابل ذلك بأن يبخل على حتى بالكلمة الطيبة، حتى تصبحى على خير كان يستكترها على".

وأضافت: طلبت منه تركى وتطليقى بشكل رسمى رفض واتهمنى بالجنون وشوه صورتى أمام أولادى، مما جعلهم يتبرأون، منى ويتهومننى بفضحهم وكل ذلك لطلبى منهم معاملتى بآدمية وإظهار بعض الاهتمام بى فى آخر أيامى كما فعلت معهم لسنوات.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

منين نجيب الصبر

للأسف الشديد يا حاجة فاتن معظمنا يفتقد لثقافة تعامل الأخرين بالحسنى وذلك نتيجة التربية وعوامل اخرى

واللة أستشعر الخجل من أن الرجال يتعاملون مع النساء بشكل غير لائق أنسانيا--وبخاصة مع الزوجات اللاتى كافحن وتحملن المشقة من أجلهم ومن اجل الاولاد --وأذا أمنا بأن الظروف الأقتصادية تلعب سببا مباشرا فى ذلك فلا ننسى بأن المنزل لة نصيبا أيضا فى تنشأة البعض على العنف وعدم احترام الأخرين --ففاقد الشئ لا يعطية--وبالتبعية نجد الأولاد وفى بعض الأحيان يسلمون أذنهم لوالدهم وينسون أو يتناسون ما فعلتة الام من أجلهم ودورها فى تربيتهم--ولذا لا تنزعجى كثيرا من موقف اولادك --ناهيك عن الانترنت والخراب الذى حل معة ومع دخولة لكل منزل وأصبح شريكا اساسيا فى الحياة ولا يمكن الأستغناء عنة بحلوة ومرة ولهث الكثيرين الى تصفح ما بة من مفسدات للعقل والقلب والوجدان مما يعود بالخراب والهلاك على الاسرة كلها قبل القرد نفسة--فمن الصعوبة بمكان الأن أصلاح ما أفسدة النت وما أفسدتة التربية والنشئة--ولأعطاء كل ذى حق حقة هناك بعض من السيدات ينفات لهن جبال ويتفنن فى جلب المشاكل على أتفة الأسباب مما يدفع الأزواج للعند والأساءة اليهن--خلاصة الامر نحن نحتاج لثورة فى تصحيح المسار العقلى والوجدانى والأنسانى لدى الرجل والمرأة والى أن تقوم الثورة هذة سيقط ضخايا كثيرون من الطرفين--لان كلاهما يعتقد انة على حق والاخر على باطل ويتشبث برأية ولا يسمع لا لة ولا لنصيحة الاخرين وكأن هدم المنزل والحياة الأسرية هو الحل الأمثل والملاذ الأخير للخلاص من كل المشاكل--خطأ خطأ خطأ--لكن ما ياليد حيلة فالفاس وقعت فى الراس--فوضى أمرك للة وأستعوضية عما فات ولا تضيعى ثواب تربيتك للاولاد والوقف بجانب الزوج هدرا وذلك بالندم على العشرة معة ومعهم--اتمنى لك التوقيق--وللرجال الذين هم من عينة زوجك اقول لهم أتقوا اللة فى نساؤكم أتقوا اللة أتقوا اللة أتقوا اللة وتخيلوا أنفسكم لحظة بأنكم خلقتم نساء وأنظروا كيف تعانى المرأة الأمرين وتضحى من أجل الأخرين أباداءا من الولادة للصغا وتربيتهم حتى يصيروا كبار--مع تلبية مطالب سى السيد التى لا تنتهى --ساعتها فقط ستقبلون يد زوجاتكم صباحا ومساءا طالبين منها الرصى ترضى--عالم أنانى أنانى يا تفيدة --قصدى يا حاجة فاتن

عدد الردود 0

بواسطة:

Lolo

لك الله يا امي

استمري يا أمي في اجراءاتك ،بأقصى منى المسن أن يجد من يحنو عليه في آخر أيامه ، اتركي له المنزل ينعم فيه بالخيانه واذهبي لدار مسنين عسى أن تجدي رفيقه تكون لك كالاخت ، وانفدي بجلدك من تعب الأعصاب والجفا والخيانه

عدد الردود 0

بواسطة:

عايدة

يا ماما .. مين بيقول لزوجتة تصبحي علي خير

من عمل جميل فليتمة و خلاص الخلق طول كل هدة المدة لم و لن يتغير انت فاكرة ان كل الازواج يقولون كلام طيب لزوجاتهم ابدا و الله و لا صباح الخير و لا تصبحي علي خير و لا تسلم ايديكي ... و لا اي شيء الحياة مستمرة و خلاص ... ساعات نجد الثناء و الشكر من ناس لا نعرفهم لكن الافربون لاء

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة