بالصور.. أهالى منطقة الزراعات بكفر الشيخ يطالبون برصف طريق الهويس

الخميس، 16 فبراير 2017 07:00 ص
بالصور.. أهالى منطقة الزراعات بكفر الشيخ يطالبون برصف طريق الهويس الأطفال يمشون على الطين حفاة
كفر الشيبخ - محمد سليمان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يعانى أهالى منطقة الزراعات بمحافظة كفر الشيخ من أزمة كبيرة خاصة مع دخول فصل الشتاء، بسبب سوء حالة طريق الهويس الذى يقع بين رافد الطريق الدولى إلى منطقة تجمع الصالحين زراعات 67 و8 و9 حتى كوبرى الخاشعة، بطول 6 كيلو وبعرض 9 أمتار، ويبعد عن مدينة بلطيم 3 كيلومترات، فالطريق عبارة عن وحل، ومن الصعب مرور السيارات، مما يزيد من معاناة الأهالى عند انتقالهم من الحامول بلطيم أو من القرى للطريق الدولى الساحلى لقاطنى تلك المنطقة.

وقال محمود هيبة من أهالى منطقة الزراعات، إن الآلاف من الأهالى يعانون من سوء طريق الهويس، مؤكدا أن الفلاحين يعانون من انعدام الخدمات على الطريق، مما يصعب نقل محصول البنجر من الأراضى الزراعية لمصنع الدلتا للسكر بالحامول.

وأضاف أسامة هيبة من أهالى منطقة الزراعات، لـ"اليوم السابع"، أنه سبق له التقدم بشكوى لمجلس مدينة الحامول، والذى رد على الشكوى بأن طريق الهويس المؤدى للطريق الدولى يتبع الوحدة المحلية بالشهابية التابعة لمركز بلطيم، ولا يتبع الوحدة المحلية بالأبعادية التابعة لمركز الحامول، أما منطقة الزراعات 6و7و8 و9 لها طريق يقع فى زمام الوحدة المحلية لقرية الأبعادية، وتم إدراج الطريق فى خطة عام 2007م -2008م، ومرت 10 سنوات وحتى الآن لم يدرج الطريق فى الخطة، ولم يصرف.

وناشد هيبة، اللواء السيد نصر محافظ كفر الشيخ، إعادة إدراج الطريق فى خطة الرصف هذا العام، مؤكداً أن هناك مخاوف من تلف محصل البنجر من سوء حالة الطريق، مؤكداً أن مديرية الطرق قدرت تكلفة رصف الطريق بمليونين ونصف جنيه.

 

1--الاطفال-يمشون-على-الوحل-والطين-حفاة-لسء-طريق-الهويس
الاطفال يمشون على الوحل والطين حفاة لسوء طريق الهويس

 

3--رد-هيئة-الطرق-على-المحافظة
رد هيئة الطرق على المحافظة

 

4--الطين-والوحل-يعيق-السيارات-والمارة
الطين والوحل يعيق السيارات والمارة

 

2--معاناة-الأهالي-لسوء-الطريق
معاناة الأهالي لسوء الطريق

5--رد-مجلس-مدينة-الحامول-على-شكوى-الأهالي
 رد مجلس مدينة الحامول على شكوى الأهالي

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة