كشف المطرب الشعبى حكيم، إن اسمه الحقيقى "عبد الحكيم"، وأن اسم"حكيم" جاء تبجيلاً لوالدته التى كانت تناديه به، مشيراً إلى أن والده كان عمدة ووالدته شبيهة للمطربة ليلى مراد.
وأشار حكيم، خلال لقائه ببرنامج "معكم"، على فضائية "CBC"، مع الإعلامية منى الشاذلى، إلى أن والده كان يفضل سماع المطربان عبد الوهاب وليلى مراد، لافتاً إلى أن والدته ابنة معوض باشا جاد المولى، أما والده ابن بيه وشيخ بلد، لافتاً إلى أن العلاقات الأسرية تكونت بـ"ابن البيه اتجوز بنت الباشا وخلفوا واحد بيغنى".
وكشف حكيم، عن مشكلته فى بداية طريقه للغناء، بأن والدته كانت تعترض أحياناً خوفاً عليه، مردفا:" والدى كان هيضربنى بالنار 3 مرات عشان مكنش راضى إنى أغنى".
وسرد حكيم قصة طريفة، أن والده كان يجلس مع أهالى بلدته، وكان من بينهم طبيب بيطرى، قال لوالده :"ليه يا عمدة الأستاذ حكيم زينة شباب البلد ورجل محترم"، فرد والده "صحيح أما انت دكتور بهايم ومبتفهمش فى البنى آدمين".
ورد حكيم، على تعليق الإعلامية منى الشاذلى أنه وإخوته "عيونهم ملونة"، قائلاً :"كنا بنرضع ملوخية خضرا واحنا صغيرين".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة