مقالات الصحف المصرية.. لعنة اسمها المقاهى بقلم فاروق جويدة.. وحمدى رزق يتساءل: كم عدد الإخوان فى مصر؟..ومحمد أمين يصف التغيير الوزارى بالجملى..وعماد جاد يرسم الطريق إلى الديمقراطية

الأربعاء، 15 فبراير 2017 10:00 ص
مقالات الصحف المصرية.. لعنة اسمها المقاهى بقلم فاروق جويدة.. وحمدى رزق يتساءل: كم عدد الإخوان فى مصر؟..ومحمد أمين يصف التغيير الوزارى بالجملى..وعماد جاد يرسم الطريق إلى الديمقراطية مقالات الصحف
إعداد أحمد سامح- محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى إطار حرص "اليوم السابع" على تطوير الخدمات المقدمة للقراء، نقدم لكم أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، حول العديد القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها مما يشغل المواطن المصرى، وتيسيرا على القارئ أعددنا ملخصا لكل مقال ليستطيع القارئ أن يستقى المعلومة فى سطور قليلة.

 

الأهرام

فاروق جويدة
 
فاروق جويدة يكتب: لعنة اسمها المقاهى

تحدث الكاتب، عن انتشار المقاهى والكافيهات داخل الأحياء والقرى والمحافظات، بدون تسجيل أو تراخيص، مما ساعد على انتشار البلطجة وحالات القتل، مشبها أزمة انتشار المقاهى فى الحياء، بـ"النيران والحرائق" التى تركت دون مقاومة أو حماية ونتج عنها كوارث وأضرار جسيمة، خاصة المتواجدة وسط التجمعات السكانية وإضرارها لصحة المواطنين والسكان.

مرسى-عطا-الله
 
مرسى عطا الله يكتب: يا وزراء المحروسة إياكم وصرخة البطون!

استبشر الكاتب، بإجراءات الإصلاح الاقتصادى التى اتخذتها الدولة لإنقاذ المحفظة المالية المصرية، خلال التعديل الوزارى الحالى، مؤكداً على ضرورة مراعاة الحكومة تحقيق الحياة الكريمة للمواطنين والطبقة الكادحة، من خلال صياغة أجندة عمل حكومية قابلة للتنفيذ على أرض الواقع دون الاعتماد فقط على موارد الدولة، ومشاركة القادرين فى تحمل نصيبهم من فاتورة الدعم والتكافل الاجتماعى التى تمثل مصلحة مشتركة للجميع.

 

الأخبار

جلال-دويدار
 
جلال دويدار يكتب: "ميسي" فى مصر اليوم.. لصالح السياحة العلاجية

 

رحب الكاتب، بالمبادرة العظيمة للأسطورة الأرجنتينية ميسى، وحضوره لمصر اليوم، للترويج للسياحة العلاجية المصرية ودورها فى مكافحة مرض الالتهاب الكبدى فيروس "سي"، مؤكداً أن دعوة علامة كروية شهير مثل "ميسى" يمكن أن تكون فاتحة خير لاستعادة مصر لأهميتها ودورها فى عملية جذب السياحة العلاجية بعوائدها المرتفعة.

 

جلال عارف
 
جلال عارف يكتب: البيت الأبيض.. فى مواجهة العاصفة

أكد الكاتب، أن البيت الأبيض برئاسة "ترامب" أصبح فى مواجهة العاصفة والصدامات المؤكدة مع أجهزة الإعلام الأمريكية، وأجهزة الاستخبارات والأمن القومى، التى وقفت فى وجه الرئيس الأمريكى منذ ترشحه للمنصب، مشيراً إلى أن استقالة مستشار الأمن القومى الامريكى "مايكل فلين"، بعد تردد إشاعات حول اتصالاته مع الجانب الروسى، سيزيد من قوة الهجمة الشرسة التى يشنها الحزب الديمقراطى والأجهزة الأمريكية المعادية لترامب.

المصرى اليوم

محمد-أمين
 
محمد أمين يكتب: "تغيير جملى"!

تحدث الكاتب، عن التغييرات التى شملها التعديل الوزارى الحالى وحالة الارتباك التى سبقتها فى كلاً من وزارات الزراعة والثقافة والسياحة وقطاع الأعمال والتعليم العالى والعام والتخطيط، واصفاً هذه التغييرات بـ"التغيير الجملى"، مؤكدا عدم تواجد اعتذارات ضمن المستبعدين من التعديل الوزارى، وضرورة تجهيز نواب الوزراء الجدد ليصبحوا "وزراء تحت التمرين"، لعدم تكرار مشهد الارتباك والضجيج خلال التعديلات القادمة.

 

حمدى رزق
 

حمدى رزق يكتب: كم عدد الإخوان فى مصر؟

 

تحدث الكاتب، عن توغل وانتشار الشعبة أو المجموعات الإخوانية فى العديد من مناطق مصر ومحافظاتها، مشيراً إلى تصريحات محمد حبيب، نائب المرشد المستقيل، التى تؤكد على تواجد ما يقرب 150 ألف إخوانى داخل مصر حالياً، يتحركون حسب تعليمات أمير التنظيم، لاعتماد جماعة الإخوان على الحلقات المتصلة ما بين الأسرة والشعبة والمنطقة والمكتب الإدارى.

 

الشروق

فهمى هويدى
 
فهمى هويدى يكتب: زيتنا فى دقيقنا

تحدث الكاتب، عن قرار السلطات بغلق مركز النديم لعلاج ضحايا التعذيب، موضحا أن قرار الغلق هو منع علاج ضحايا التعذيب من ناحية، وإسكات صوت المركز الذى كان يتابع مختلف الممارسات التى تنتهك كرامة البشر وتعد جرائم بحق الإنسانية.

 

عماد الدين حسين

عماد الدين حسين يكتب: المرتب المناسب للوزير

 

تحدث الكاتب، عن إثارة مسألة زيادة مرتبات الوزراء أو تقنينها، فى الوقت الذى ارتفعت فيه أسعار السلع التموينية والبترولية، دون مراعاة لظروف المواطنين، مشيراً إلى أن الوزير يجب أن يحصل على راتب يستطيع معه تحقيق الواجهة المشرفة لوزارته وللدولة، ولكن بدون مناقشة وإثارة القضية على العلن مراعاة لشعور الفقراء ومحدودى الدخل.

 

الوطن

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: الرحمة فوق القانون

استدل الكاتب، بأحد مشاهد الفيلم المصرى "النائب العام"، حينما يقول الفنان الكبير الراحل حسين رياض لشخصية النائب العام التى أداها الفنان عباس فارس: "ولازم تعرف يا سيادة النائب العام إن الرحمة فوق القانون"، موضحاً أن هذا المشهد يعد معالجة للعديد من القضايا والنقاشات الخلافية حول وجوب تطبيق القانون بحذافيره أم اللجوء إلى روح العدالة التى تراعى ظروف المتهم المؤدية لارتكابه الجريمة، مؤكدا أن القضاء المصرى يعتمد حالياً على رؤية القاضى وثقافته العامة والشخصية، لتكون محور وأساس التمييز فى تكوين الحكم النهائى.

عماد-جاد

عماد جاد يكتب: الطريق إلى الديمقراطية

تحدث الكاتب، عن التحولات التى تساعد على انتقال الدولة من النظام الفاشى المستبد إلى النظام الديمقراطى، وأن عملية التحول للديمقراطية تحتاج إلى مجهود كبير وبعض التضحيات لتحقيقه، موضحاً أن الديمقراطية تعنى بناء دولة مؤسسات وقانون، وإرساء أسس الشفافية والمحاسبة، وإعلاء قيمة المواطنة والمساواة، وهى عملية تستغرق وقتاً طويلاً وتتطلب جهداً ضخماً.

 

الوفد

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء أبو شقة يكتب: مكافحة الظواهر السلبية بالمحاكم

تحدث الكاتب، عن دور المحاكم على اعتبار أنها الوجه الآخر للعدالة وضرورة عمل ثورة تشريعية لتحقيق إصلاح بها، ويشير إلى ضرورة الاهتمام بتنظيم مواعيد فتح الجلسات بدلاً من عمليات التأخير المعتادة، واستخدام تقنيات حديثة بدلاً من الأساليب القديمة، ويؤكد أن هذه الأمور تعرقل تحقيق العدالة الناجزة، فالجميع يستخدم التكنولوجيا الحديثة فى دور المحاكم إلا مصر، ويطالب بثورة على هذه الأساليب التقليدية التى تعطيل دور المحاكم وتحقيق العدالة المنشودة.

 

مجدى سرحان

مجدى سرحان يكتب: الدولار إلى أين؟

 

تساءل الكاتب، عن سبب انخفاض سعر الدولار أمام الجنيه الآن؟ وهل يواصل انخفاضه أم يرتد ويعاود الارتفاع؟، ويؤكد أن الوضع مقلق ومحير فى أسواق الصرف رغم أنه من الطبيعى أن يكون هذا الانخفاض مطمئناً ولكن الانخفاض لم يطمئن السوق بل على العكس زاده ارتباكاً، والقلقون لديهم أسباب موضوعية ومنطقية لقلقهم فعملياً وواقعياً لم يحدث ما يمكن اعتباره حدثاً إيجابياً مؤثراً على السوق يؤدى إلى هذا التغير.

 

اليوم السابع

دندراوى الهوارى
 

دندراوى الهوارى يكتب: عملية "ترقيع" وزارى للحفاظ على "عفة" الحكومة

 

تحدث الكاتب، عن الصعوبات التى يعشيها الوطن فى عملية اختيار أصحاب الكفاءات لحمل حقائب وزراية، خاصة بعد المساوئ الخطيرة التى أحدثتها ثورة يناير بأن وضعت العمل العام فى طريق مفخخ ونهش كائنات السوشيال ميديا، ويؤكد أن الحكومات المختلفة منذ 25 يناير 2011 تحاول إجراء عملية "ترقيع" للوزارات المختلفة لحفظ كبريائها وعفتها وماء وجهها أمام الشعب، ويقول إن عملية الترقيع إجبارية لحفظ ماء الوجه بعد خطيئة 25 يناير التى لوثت شرف وسمعة وكبرياء الوطن داخليا وخارجيا.

 

أكرم القصاص يكتب: "حكومة بلا كتالوج.. فى إعادة تعديل التغيير"

أكرم القصاص

يؤكد الكاتب، أنه بعد أسابيع من المشاورات والتكهنات، لم تخرج نتائج التعديل الوزارى حسب التوقعات، ويقول لا توجد «كتالوجات» لشكل الحكومات والوزراء، وحتى مقولة «وزير سياسى وتكنوقراطى»، هى مصطلحات بلا مقاييس وتحدثنا كثيرا قبل التعديل، وسنتكلم كثيرا بعده، وتستمر الدائرة، وكل ما نكسبه مزيد من الوقت وموضوعات للثرثرة، فلا توجد كتالوجات للحكومة.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة