مقالات الصحف.. فاروق جويدة ينتقد سياسة العصابات فى تعامل ترامب مع القدس.. حمدى رزق يشيد بقانون التأمين الصحى الجديد.. أسامة الغزالى حرب يفتح ملف تماثيل بورسعيد.. وعماد الدين حسين يتساءل هل نلوم ميكرونيزيا؟

السبت، 23 ديسمبر 2017 10:00 ص
مقالات الصحف.. فاروق جويدة ينتقد سياسة العصابات فى تعامل ترامب مع القدس.. حمدى رزق يشيد بقانون التأمين الصحى الجديد.. أسامة الغزالى حرب يفتح ملف تماثيل بورسعيد.. وعماد الدين حسين يتساءل هل نلوم ميكرونيزيا؟ كتاب مقالات الصحف
إعداد أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ناقشت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم السبت الرغبة الجامحة لتنظيم "داعش" والقوى الإقليمية والدولية الداعمة له فى أن تزداد عمليات الإرهاب داخل مصر بشكل قوى للغاية بهدف هزّ حالة الاستقرار الداخلى.

 

كما تطرقت المقالات إلى انحياز غالبية بلدان العالم الحر إلى عروبة القدس وتوجيهها صفعة كبيرة لترامب، وتحدت غطرسته وغرور قوته، وصوتت ضد قراره بنقل سفارة بلاده إلى القدس المحتلة.

 

الأهرام

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: أمريكا وسياسة المقاولات
 

أكد الكاتب أن شجاعة ترامب لتقديم مدينة القدس هدية لإسرائيل يعنى معاداته لجميع البشر، وتعامله بمنطق العصابات ومن يملك القوة يفرض على الجميع إرادته فى اغتصاب وطن من قرار مجنون لرئيس يمارس السياسة بمنطق المقاولات، رغم رفض الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومظاهرات اجتاحت عواصم العالم لقراره الأخير، لأن للقدس وضعا خاصا، وتمثل رصيدا تاريخيا وقدسية خاصة لدى المسلمين والمسيحيين من كل دول العالم، وبالتالى أمريكا أمام حقيقة تاريخية مؤكدة بأنها لم تعد وطن الحريات وحقوق الإنسان لكنها بلد المقاولات والاتجار فى أوطان الآخرين ونهاية مؤسفة على يد رئيس كل تاريخه تجارة الأراضى والمقاولات.

 ترامب

عمرو-عبد-السميع
 

د.عمرو عبد السميع يكتب: بوتين مرشحا
 

تحدث الكاتب عن خوض الرئيس فلاديمير بوتين للانتخابات الروسية الرئاسية المقبلة وإعلان ترشحه مستقلا لأنه يعرف أعداءه جيدا ويخوض معركة واضحة ضدهم بعد تدخلات الغرب، مما كانت سببا لتضم بين العقيدة العسكرية الجديدة بالحفاظ على الأمن القومى والتصدى لنزاعات طائفية أو عرقية، وهو ما تفعله مصر بعدم التوقف عدنه والانخداع بوجود "كيمياء" تربط بين ترامب والرئيس السيسى، فترامب أصدر إعلانه بشأن القدس، والسيسى حذر من ضرب إيران أو حزب الله حفاظا على أمن واستقرار المنطقة، وبالتالى الغرب تآمر على مصر مرة، ولن نسمح له بتكرار هذا التآمر ومحاولة الهيمنة على قرارها السياسى أو السيادى وتوجيهه.

 فلاديمير بوتين

 

اسامة الغزالى حرب
 

د.أسامة الغزالى حرب يكتب: تماثيل بورسعيد
 

طالب الكاتب تزامنا مع احتفالات محافظة بورسعيد بعيدها القومى العمل على عودة تمثال جديد لائق فى تصميمه وحجمه للقائد العسكرى الشهيد الفريق عبد المنعم رياض الذى أغضب أهل بورسعيد من الطريقة غير اللائقة فى نقل التمثال القديم له لكونه يجسد كل المعانى والقيم السامية للعسكرية المصرية، وأيضا تنظيم حوار مجتمعى بين مؤيدى ومعارضى عودة تمثال المهندس الفرنسى فرديناند ديليسيبس الذى كان له الفضل الأكبر فى دراسة مشروع حفر قناة السويس وأيضا خطوة يقدرها العالم خاصة فى ظل العلاقة الطيبة بين حضارتى مصر وفرنسا التاريخية الطيبة. 

تمثال فرديناند ديليسيبس
 تمثال فرديناند ديليسيبس

 

الأخبار


جلال عارف

جلال عارف يكتب: من بورسعيد.. إلى القدس الدرس الذى لم يستوعبه ترامب
 

تحدث الكاتب عن ذكرى 61 عاما على خروج آخر جندى من قوات العدوان الثلاثى من بورسعيد، التى كتبت أعظم صفحات البطولة، مؤكداً أننا كنا على حق حين تصدينا للعدوان على بورسعيد فى 1956 وكتبنا ملحمة خالدة فى تاريخ مصر والعالم، وأننا على حق حين نقف الآن صفا واحدا، نقاتل ضد الإرهاب ونرفض كل مخططات العدوان على أرضنا وكل مساس باستقلالنا، وأننا على حق حين نرفض الضغوط وندين الابتزاز الذى لا يتورع عن استخدام كل سلاح لكى يغتصب القدس دون أن نقرأ تاريخ من تصوروا أن غطرسة القوة يمكن أن تقهر إرادة الشعوب، لو قرأوا درس "بورسعيد 56" لأدركوا أنهم يسيرون إلى مستنقع بلا قاع.

 

الوطن

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: الخطر الآتى الأيام المقبلة
 

تحدث الكاتب عن أن هناك رغبة جامحة من تنظيم "داعش" والقوى الإقليمية والدولية الداعمة له فى أن تزداد عمليات الإرهاب داخل مصر بشكل قوى للغاية، بهدف هزّ حالة الاستقرار الداخلى هزّاً، والتى مرت بعدة مراحل تسلسلت من تظاهرات تحت شعار ثورة، وقوى سياسية، على رأسها الإخوان، تقود الشارع، حتى تقييد انتقال المال من الخارج إلى الداخل لتمويل نشاطات الإخوان.

 داعش

 

خالد-منتصر
 

خالد منتصر يكتب: العلم عصا موسى التى تلتهم حيّات الخرافة
 

أشار الكاتب إلى خروج باحث من فضائية شهيرة يعلن عن اكتشافه علاجاً للسرطان وأنه مرشح بسبب هذا الاكتشاف الرهيب لجائزة نوبل، ويتبجح أكثر فيقول إن شيخ الأزهر يرعاه ويرعى اكتشافه ولا يخرج علينا الأزهر بأى تكذيب رغم إعادة البرنامج أكثر من مرة فهذا كارثة، والكارثة الأكبر أن يزدحم المرضى طوابير وجماعات للحصول على هذا العلاج السحرى.

 

الشروق


عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: هل نلوم بالاو وناورو وميكرونيزيا؟
 

تطرق الكاتب إلى انحياز غالبية بلدان العالم الحر إلى عروبة القدس وتوجيهها صفعة كبيرة لترامب، وتحدت غطرسته وغرور قوته، وصوتت ضد قراره بنقل سفارة بلاده إلى القدس المحتلة، فى جلسة تاريخية للجمعية العامة للأمم المتحدة مساء الخميس الماضى، مشيراً إلى أن هناك تصويتا كوميديا من بلدان لا يعرفها غالبية سكان العالم، مثل بالاو وناورو وميكرونيزيا وجزر المارشال إضافة إلى هندوراس وجواتيمالا، وهؤلاء يصوتون تقليديا مع أمريكا وإسرائيل تقريبا، لكن ينبغى أن نقلق من تصويت توجو مع ترامب.

الأمم المتحدة

 

المصرى اليوم

 


حمدى رزق
 

حمدى رزق: فقر المرض
 

تحدث الكاتب عن قانون التأمين الصحى الشامل الذى أقره مجلس النواب، وانتقد فى السياق ذاته انتقاد البعض له، وطالب بضرورة الكف عن الاستخدام السياسى للغلابة، والحديث باسم الفقراء و"الزعيق" على حقوق الفقراء، لأن القانون سيعيد ضبط مصطلح تقديم الخدمة الطبية فى مصر، ويعيد رسم المنظومة الطبية بآلياتها وضوابطها وقواعدها وشروطها وبأسعارها.

سليمان جودة
 

سليمان جودة: شجاعة رجل أعمال
 

تحدث الكاتب عن شجاعة المهندس نجيب ساويرس بنفيه سحب استثماراته من قطاع التليفون المحمول، من كوريا الشمالية، مشيرا إلى أن ساويرس أكد أن شركته هناك عززت من مستوى خدماتها للكوريين الشماليين، وأن وجودها فى البلاد سابق على فرض عقوبات عليها من جانب الولايات المتحدة الأمريكية، أو من جانب الأمم المتحدة، وأن خدمة الموبايل التى يتيحها هو باستثماراته للمواطن الكورى الشمالى، أمر حيوى فى حياته كمواطن، وأنها خدمة لا شأن لها بالعقوبات من قريب ولا من بعيد، ونوه بأن هذه شجاعة معهودة من المهندس نجيب، وليست جديدة عليه، ولم يكن من المتوقع أن يخضع، أو أن يتراجع أمام أى ضغوط أمريكية تريد أن يمشى العالم، أفراداً وحكومات، على هواها المنحرف! لاسيما أن ترامب يتعامل مع دول العالم، وكأنهم تلاميذ فى مدرسة، ثم كأنه ناظر يتوعد كل دولة منها بالضرب بالعصا على قدميهم.

 نجيب ساويرس

 

الوفد
 

وجدى على: البرلمان أشد هدما من الإرهاب

 

انتقد الكاتب المتطاولون على البرلمان الحالى، وأشار إلى أن هذا المجلس جاء بإرادة شعبية دون أى تزوير، وتساءل: "لماذا التشكيك فى إنجازات البرلمان الحالية؟" رغم أنه أنجز الكثير من الأدوار الملقاة على عاتقه لاسيما سن التشريعات، موضحا أن الذين يسعون إلى هدم الإنجازات سواء فى البرلمان أو غيره من المشروعات التى تؤسس لمصر الجديد هم أكثر وأشد هدما من الإرهاب.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة