يسعى الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، لاتخاذ قرارات لدعم تجديد الخطاب الدينى، ما بين تحرك ميدانى غير مسبوق له ولقادة الدعوة، وما بين قرارات وتكليفات رأى البعض أنها غير كافية، كون الأوقاف بها أكبر عدد باحثى ماجستير ودكتوراة شرعية ولغوية، وتحتاج إلى عدة قرارات تأخر إصدارها، كانت كالتالى:
1 –
إرسال البعثات إلى أوربا والدول الغربية على غرار ما كان يحدث فى الفترات السابقة.
2 –
استقدام محاضرين دوليين من دول رائدة فى أوروبا لنقل الحضارة وتزويد الدعاة بها.
3 –
تشكيل إدارة علمية وتنسيقية لضبط عشوائية البحث العلمى لأئمة الماجستير والدكتوراة للتوجيه وحل المشاكل مع الجامعات.
4 –
دعم اللغات الأجنبية عند الأئمة الحاصيلن على دراسات شرعية باللغات الأجنبية ودفعهم لترجمة الكتب والتحدث باللغات.
5 –
رفع مستوى التنسيق مع مشيخة الأزهر، وجامعة الأزهر، ودار الإفتاء، وقطاع المعاهد الأزهرية، والمؤسسات الدينية العربية.
6 –
إشراف أساتذة الأزهر على مساجد الحى الذى يسكنون به فكريا، وإشراف الأئمة على طلاب الكليات وتدريبهم إجباريا بمسجد منطقته طوال 4 سنوات.
7 –
تكليف أساتذة الأزهر ومدرسى المعاهد بقوافل دعوية وتوعية طبية وبيئة بأقرب مسجد، ومنحهم يوم تفرغ مدفوع.
8 -
تشغيل إدارة الإفتاء والفتوى الإلكترونية بالتنسيق مع دار الإفتاء، والدفع بالشباب فى الإدارة والتأليف بالمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية.
9 -
تعين واعظات بكثافة لتغطية جميع مساجد مصر، وإطلاق الكتاتيب فى كل تجمع سكنى.
10 -
مشاركة الأئمة فى دورات إعداد المفتين بدار الإفتاء المصرية، وتشكيل إدارات فتوى مشتركة فى كل منطقة.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد الاغبياء اعداء تقدم و تطوير مصر
يا فضيلة الدكتور مختار كل هذا لم يغير شئ في التطرف مادام المصدر مازال موجود في كتب التراث
ارجو ان تجلس مع الدكتور اسلام بحيري و اذا كان لكم عليه ملاحظات قولوها له و لكن اتركوه في نشر الابحاث بتاعته و توعيت الناس لان كثير من الاخوة المسيحين فهمو سماحة الاسلام من خلال ابحاثه لان كتب الاحاديث دخل عليها اسرائيليات كثيرة و الدليل مضجعة الميتة و معاشرة البهائم و ارضاع الكبير و كثير من الهطل اللي وضعوه كتب الائمة الاربعة