أبطال فى الحرب علماء فى الطب.. 11طالبا بطب القوات المسلحة يحفرون أسماءهم بالنور.. AFCM Egypt يحصد ذهبية مسابقة الهندسة الوراثية بمشاركة 337 فريقا.. الطلاب: نوبل غايتنا.. ومدير الكلية: نقبل الطالبات العام المقبل

الثلاثاء، 21 نوفمبر 2017 02:02 م
أبطال فى الحرب علماء فى الطب.. 11طالبا بطب القوات المسلحة يحفرون أسماءهم بالنور.. AFCM Egypt يحصد ذهبية مسابقة الهندسة الوراثية بمشاركة 337 فريقا.. الطلاب: نوبل غايتنا.. ومدير الكلية: نقبل الطالبات العام المقبل صورة تذكارية للفريق البحثى مع أعضاء هيئة التدريس بالكلية
كتب زكى القاضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ساحة تملاؤك بالفخر وتعبق صدرك بالأمل فى المستقبل.. كلية الطب بالقوات المسلحة، إحدى روافد سيل الخير الذى تنهل منه مصر حيث نجح 11 بطلا مقاتلا فى تخليد أسمائهم مبكرا، فلن ينساهم التاريخ، ربما تجد منهم من سيكون بطلا مقاتلا حائزا على جائزة نوبل، أو أحد خريجى ذلك الصرح العملاق ربما يصبح فى مقدمة صفوف العلماء فى التصنيفات العالمية، فى غضون عشرة أعوام ليس أكثر.

 

فى صرح من صروح القوات المسلحة الباسلة حفر10 طلاب بكلية الطب بالقوات المسلحة أسماءهم بحروف من ذهب فى لوحة شرف ضمت كلا من أحمد حمدى، ومحمد طارق، ومحمد صلاح، وماجد، ومحمد عبد الجواد، وأحمد عشرى، وبدرى سعيد، وزاهى ناجى، وفليوباتير صموئيل، وأسامة صابر، ولم يغب بل كان فى مقدمة هؤلاء الأبطال قائد الكلية اللواء أيمن السيد شافعى، واتسعت لوحة الشرف لتضم فريقا كبيرا من الأساتذة والمتخصصين، بينهم د.مروة مدبولى.

اليوم السابع داخل الصرح الطبى العملاق لكلية الطب بالقوات المسلحة

 

يسجل اليوم السابع فى السطور المقبلة بطولة شباب فى دولة اختارت لتنهض أن تدعم الشباب، للحصول على أعلى مركز بين 337 فريقا من 40 دولة من دول العالم، والحصول على الميدالية الذهبية فى المسابقة العالمية فى الهندسة الوراثية iGem.

 

نجح فريق البحث العلمى بكلية الطب بالقوات المسلحة الميدالية الذهبية فى حصد المسابقة العالمية فى الهندسة الوراثية iGem، ليرفع اسم مصر بين دول العالم ويسجلوا نجازا يعد الأول فى مصر والشرق الأوسط فى المسابقة العالمية بالولايات المتحدة الأمريكية.

 

وسط 337 فريقا من دول العالم المختلفة كان AFCM Egypt الممثل الوحيد لمصر.. يتنافسون فى إيجاد حل لمشاكل المجتمع باستخدام الهندسة الوراثية، فنجح الفريق المصرى لأول مرة فى حل مشكلة سرطان الكبد باستخدام تقنية CRISPR.

 

مدير كلية الطب: نعمل على تقديم تعليم طبى يناسب الجميع 

 

التقينا اللواء أيمن السيد شافعى، مدير كلية الطب بالقوات المسلحة، ذلك المكان الذى تربى فيه أبطال فريق AFCM Egypt، حيث قال إن الكلية أنشئت عام 2013،  حيث عُرضت الفكرة وقتها على المشير عبد الفتاح السيسى، واتخذ القرار بإنشاء الكلية، وتجهيز كافة سبل النجاح، وبدأ استقبال الطلبة بداية من 2013 أيضا، وتم افتتاح الكلية فى فبراير 2014 ، مؤكدا أن الهدف الأساسى كان تخريج طبيب مميز، مجهز بكل سبل النجاح، بمهارات التواصل، وأسلوب التدريس الحديث، والتواصل مع الجامعات العالمية للوقوف على آخر التطورات فى العالم.

 

صورة تذكارية للفريق البحثى مع أعضاء هيئة التدريس بالكلية
صورة تذكارية للفريق البحثى مع أعضاء هيئة التدريس بالكلية
 

ويضيف اللواء أيمن، أن وجود كلية الطب بالقوات المسلحة سبقها جيوش عالمية لدول عظمى مثل الولايات المتحدة التى وقعت معها الكلية برتوكول تعاون وكذلك اليابان، بالإضافة لكلية الطب بجيش الدفاع الصينى، وهناك كليات طب الجيش الهندى والباكستانى، حيث تم خلال الفترة الماضية تبادل الزيارات معها .

 

وأشار مدير الكلية إلى أن الكلية تعمل على تقديم تعليم طبى وتعليم عسكرى، والتعامل مع كافة العمليات وكافة التشكيلات وكذلك المشاركة مع الأمم المتحدة فى بعثات قوات حفظ السلام فى عدد من الدول، باعتبار أن ذلك له مردود جيد للغاية ظهر جليا عبر خطابات شكر من الأمم المتحدة للكلية فى السنوات السابقة .

 

وأوضح اللواء أيمن السيد شافعى أنه تم اختيار أفضل العناصر للانضمام للكلية، حيث تم اختيار 200 طالب من إجمالى 4000 آلاف طالب تقدموا هذا العام، وفقا لشروط الالتحاق بالكلية، لأن هناك ثمة معايير دقيقة لاختيار طلبة الكلية، حيث يتم قبول الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة القسم العلمى أو ما يعادلها بشرط الحصول على الدرجات المؤهلة للالتحاق بالكلية واستيفاء كافة شروط الالتحاق بالكليات العسكرية واجتياز الاختبارات البدنية والنفسية المؤهلة للكلية والتى استحدث من بينها اللغة الإنجليزية ومهارات الحاسب الآلى، ويحصل الدارس على الرتبة العسكرية الموازية لخريجى الكلية الحربية من نفس سنة التقدم .

 

مدير كلية الطب بالقوات المسلحة: نقبل الإناث العام المقبل

وأشار مدير الكلية إلى أن طب القوات المسلحة تستعد خلال العام الدراسى القادم 2018 / 2019 لاستقبال الإناث للالتحاق بها.

 

 وأوضح مدير كلية الطب بالقوات المسلحة، أن الطلاب يجرى لهم اختبارات نفسية للوقوف على تحملهم كافة الضغوط فى الدراسة والحياة العسكرية، بالإضافة لإنشاء قسم للتعليم الطبى، وهو قسم مستحدث ولا يوجد إلا فى جامعتين فقط فى مصر، ويسمح للطالب بكيفية التعامل الطبى، ويدرس فيه كافة الأشياء، وعلى كافة المراحل التعليمية.

 

وأوضح اللواء أيمن السيد أن المنهج التعليمى فى الكلية معتمد من المجلس الأعلى للجامعات، حيث تتم الدراسة بكلية الطب بالقوات المسلحة بنظام التكامل العرضى بدراسة المواد الطبية دراسة متصلة ببعضها البعض لإبراز علاقاتها واستغلالها لزيادة الوضوح والفهم، وهى تعد خطوة وسطى بين انفصال هذه المواد وإدماجها فيكون الدارس ملم بكافة المواد، مؤكدا أن عدد الطلاب فى المحاضرة لا يزيد  عن 100 طالب مما يتيح تفاعل الطلبة بشكل أفضل خلال المحاضرات والدروس العملية وكذلك عددهم فى المعامل فى المعامل لا يزيد عن 13 طالبا، كما يتم تطبيق نظام التعليم بحل المصاعب "PBL" كأحد الأساليب الحديثة فى التعليم جنباً إلى جنب مع الدروس العلمية، وكذلك تطبيق برنامج التعرض المبكر للمرضى بالمستشفيات بدءاً من العام الدراسى الثانى والتى تزيد من مهارات الطالب الإكلينيكية وتساعده على تفهم الدراسة الأكاديمية النظرية.

 

وأكد مدير كلية الطب بالقوات المسلحة أن الكلية تراعى بشكل كافى البحث العلمى، باعتباره أداة رئيسية فى الاستثمار والتطوير للطلاب، وذلك بمشاركة شركات مصرية، مهتمة بالبحث العلمى على مستوى عالمى، مشيرا إلى أن هناك أبحاث علمية تنشر للطلاب فى مجلات علمية دولية، وهو ما يجعل النقاش مستمر.

 

الطلاب اثناء المشاركة فى المسابقة
الطلاب اثناء المشاركة فى المسابقة
 

وأكد اللواء أيمن أن هناك تعاونا مع كافة جامعات مصر، وهناك عمداء وأطباء من كافة الكليات المتخصصة أعضاء فى مجلس كلية الطب بالقوات المسلحة وهو ما يتم بشكل متبادل بين الكلية ونظرائها، بالإضافة لانتداب وإعارة أطباء وأساتذة من الكليات المتخصصة وفق معايير الكلية الموضوعة للطلبة، والتى تجعل الطبيب المتقدم يخضع للجنة مستقلة تفحص السيرة الذاتية ، بالإضافة لمقابلة شخصية، مع إجراء محاضرة تجريبية، وهو ما يجعله مؤهلا للتدريس بالكلية للطلبة.

 

وأكد مدير كلية الطب بالقوات المسلحة أن الدفعة بالكامل تدرس مهارات التواصل وهو نظام جديد يطبق على كافة الدفعات، وذلك للتأكيد على أن عنصر التواصل أحد أدوات العمل، إضافة إلى دعم كل طالب لديه موهبة وتوفير كافة السبل التى تتيح له تنمية تلك الموهبة، ومنهم طلاب متميزون فى مجال الموسيقى والكاراتيه والسباحة وحفظ القران.

 

وكشف اللواء أيمن شافعى، أنه تم التواصل مع الأطباء المصريين فى الخارج، والمميزين فى مجالاتهم بالخارج، بالإضافة للتنسيق مع مستشفى 57357، فى مجالات البحث العلمى نظرا لتميزها، كذلك جامعة زويل والمركز القومى للبحوث، وكلية طب جامعة عين شمس.

 

وأضاف اللواء طبيب أيمن شافعى مدير الكلية أن هناك تعاون مع الكليات والمعاهد العسكرية العالمية، وذلك لبحث التطوير والتأهيل الدائم، مشيرا إلى أن الكلية تضم المميزين من الطلبة والمدرسين، لأن النجاح وفق اتجاهات القيادة العامة والقيادة السياسية هو الهدف والتميز هو الوسيلة لاستكمال المشوار.

فريق البحث العلمى بكلية الطب بالقوات المسلحة: نستهدف الوصول لجائزة نوبل

 من جهتهم أكد طلاب فريق البحث العلمى، أن المسابقة التى شارك بها الطلاب من أكبر المسابقات فى الهندسة الوراثية على مستوى العالم، وكان الهدف هو اختيار فكرة من الواقع الملموس فى مصر، وكانت عن " فيروس سى"  وكيفية العمل على المشكلة، وتم اختيار وسيلة لكيفية القضاء على خلايا عبر دفع بروتين للخلايا فى أحد الأطوار، للقضاء عليها، وذلك بتدخل أحد الوسائل للقضاء على الخلايا السرطانية فقط وذلك بعيدا عّن الخلايا العادية.

الجيش المصرى

ويقول الطالب مقاتل أحمد حمدى، بكلية الطب بالقوات المسلحة، أحد أعضاء فريق البحث الفائز بالمركز الأول إن الحصول على المركز الأول ليس نهاية المطاف أنهم كفريق يسعون للوصول لما هو أعلى، مشيرا إلى أن الوصول لنوبل هدف رئيسى، وذلك وفق آليات، وبيئة حاضنة، تساعد على دفع الطلاب، للوصول لذلك وفق خطوات يتم التدرج وأن المشاركة فى المسابقة كانت دافعا للعمل.

 

من جانبه، قال الطالب مقاتل محمد طارق، طالب بالفرقة الثالثة كلية طب بالقوات المسلحة إن الفريق سعى للحصول على الميدالية الذهبية، وتم الاعتماد على طرق البحث العلمى المعتمدة، وتطبيق المنهج العلمى فى البحث والتنفيذ، وكانت الفكرة تعتمد على الاستماع والتطوير البحث، مما يدفع للوصول لنتيجة يمكن تطبيقها.

 

وأشار الطالب إلى أن الفريق اعتمد على أبحاث علمية منشورة فى دوريات مجلات عالمية، بالإضافة لأبحاث بعض الحاصلين على جائزة نوبل، وتم الاعتماد على الحمض النووى الليدى غير الناسخ، للوصول لكيفية التحكم فى مسار البروتين المنتج للتحكم فى الخلايا السرطانية.

 

وقال الطالب ماجد إن أدوات البحث العلمى تتطور يوما بعد يوم، وحاليا يتم البحث عّن تطبيق ما تم الوصول إليه على حيوان، وذلك للوصول لنتائج سليمة، وبعدها يمكن تطبيقها على الإنسان، وهى النتيجة التى يسعى البحث للوصول إليها.

 

فى السياق نفسه، قال الطالب محمد عبد الجواد إنه خلال خطة البحث، تم التواصل مع عدد من الأطباء فى مصر والعالم، بالإضافة لإجراء اختبارات فى مستشفى 57357، حيث تم الاستفادة من المعامل فى المستشفى لإجراء الأبحاث، وذلك فى إطار التنسيق المشترك مع الجامعات والمؤسسات المتخصصة، بالإضافة للتواصل مع كافة الجامعات المشاركة فى المسابقة، عبر التواصل فيديو كونفرانس، لدعم البحث وتطويره.

 

من جهته، أكد الطالب أحمد عشرى، أن تحقيق الحلم كان هدفا كبيرا، وللوصول لذلك كان التخطيط للموضوع والعمل ضمن المجموعة، وكيفية العمل المشترك للوصول لنتيجة قوية، بالإضافة لأخذ زمام المبادرة، وكيفية التعاون المشترك.

 

وقال الطالب بدرى سعيد، إن الطالب وقته موزع بين المذاكرة والأنشطة الرياضية، كما أنه يشارك فى فريق كرة اليد، ويعمل على الاستفادة من التوقيت حتى يحصل على أعلى النتائج، مشيرا إلى أن هناك روح من التعاون والتآلف، كما أن المشاركة فى المسابقة لا يقلل من درجاته، بل هناك محاضرات مكثفة من المدرسين، وكذلك دعم طلبة الدفعة نفسها.

 

ويقول الطالب زاهى ناجى، إن المشاركة فى الكلية غير كثير من المفاهيم لديه وجعله يتغير فى مجال التفكير والتخطيط، ووصل لنتائج أفضل فى البحث والمذاكرة والدقة فى العمل والتواصل مع زملائه وأصدقائه.

 

من جهته، أكد الطالب أسامة صابر، أنه شارك فى أبحاث، منذ دخوله الكلية ويعمل على الاهتمام بالبحث العلمى، مشيرا إلى أن التفوق فى المسابقة هو البداية للتحرك، وهو ما دعمه فيه الطالب فليوباتير صموئيل، بالدفعة الثانية طب بالقوات المسلحة، بأن الاهتمام بالبحث العلمى، هو أحد أهداف الكلية، مشيرا إلى أنه مهتم كهواية شخصية بالتصوير، ودعمه فى ذلك مجلس الكلية، وعقدت دورة للتصوير، حيث يمكن استخدام تلك المهارة فى العمليات الطبية.

 

من جهته، يقول عقيد طبيب مصطفى محمود أحد مشرفى فريق البحث الفائز إن المسابقة ضمت فقط دولتين من أفريقيا هما مصر وغانا، وتم اختيار 11 طالبا للمشاركة فى الفريق وكان الهدف هو الوصول لهذا المركز والعمل بروح الفريق للوصول لهذه النتيجة .

 

وأضاف الدكتور مصطفى النقيب، أن مراحل الإعداد والتحضير للمسابقة تدريب الطلبة على تقنيات المعلوماتية الحياتية وكيفية استغلال برامج البيولوجيا الجزئية لتنفيذ المخطط العلمى المقترح، ولم تقتصر جهود الفريق فى الناحية العلمية فقط وإنما امتدت لتشمل التواصل مع كبار العلماء من داخل مصر وخارجها للوقوف على الحلول النموذجية التى واجهت الفريق أثناء التجارب، وإجراء مقابلات مع الشركات المختصة بالصناعات الدوائية وكليات الصيدلة والتكنولوجيا الحيوية بالجامعات المصرية المختلفة لعرض الفكرة البحثية والتأكد من ملاءمتها وإمكانية تطبيقها على مجال واسع، وإنشاء صفحة الكترونية للفريق البحثى لتوثيق التجارب والخطوات والنتائج المختصة بالبحث طبقا لشروط المسابقة، وحقق الفريق نتائج علمية مبشرة فى كيفية إجراء التحوير الجينى لخلايا سرطان الكبد، مما يعد بمثابة أمل جديد نحو إيجاد وسيلة لعلاج سرطان الكبد ونشر الوعى بين مختلف فئات المجتمع .

 

وفى سياق متصل، أكدت الدكتورة مروة مدبولى قائد فريق البحث إنها اختارت أصعب فرعين وأقواهم هما المعلوماتية الحياتية والبيولوجية المخلقة، وتم وضع خطة للعمل وتم إجراء مقابلات شخصية، واختيار الفريق، وتم تدريب الطلاب على المعلوماتية الحياتية، وتنفيذ أحدث برامج التنفيذ، ودخول المعامل لتنفيذ ذلك، بالإضافة لتسجيل البيانات وتحليلها، بالإضافة لأخذ الثقة فى عرض ذلك فى مؤتمر دولى، وإجراء المناقشة أيضا أمام الجمهور، ووضع ردود مقنعة.

 

يذكر أن كلية الطب بالقوات المسلحة تقوم بإعداد وتنفيذ المؤتمرات العلمية السنوية وتنفيذ ندوات علمية فى التخصصات الطبية وتنظيم المؤتمرات والندوات والدورات التدريبية وورش العمل المشتركة فى مجال التعليم الطبى والبحث العلمى، حيث تشارك الكلية فى مؤتمر علمى سنوى يتم إعداده وتنفيذه، ويتم خلاله دعوة طلاب كليات الطب بالجامعات المصرية المختلفة، بالإضافة إلى إعداد وتنفيذ ندوات علمية فى التخصصات الطبية وبرامج تدريبية وورش عمل لصقل مهارات الطلاب والأطباء حديثى التخرج وطلاب الدراسات العليا، وكذا إجراء البحوث التطبيقية المتخصصة في مجال خدمة المجتمع، ومراجعة وتطوير طرق القياس والتقويم لطلاب مرحلة البكالوريوس وطلاب الدراسات العليا .

صورة تذكارية للفريق البحثى مع أعضاء هيئة التدريس بالكلية
صورة تذكارية للفريق البحثى مع أعضاء هيئة التدريس بالكلية
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة