فى إطار احتفالات مصر بالعيد الرابع والأربعين لانتصارات أكتوبر المجيدة، يقدم "اليوم السابع" خدمة اليوم بعنوان، "عيش الحرب لحظة بلحظة"، حيث تبث على مدار اليوم، ساعة بساعة، محاكاة للأخبار التى وردت من الجبهة فى 6 أكتوبر 1973، مشاركة منها فى احتفالات حرب اكتوبر، وإيمانا منها بضرورة معرفة الأجيال الجديدة وقائع الحدث كما دارت يومها.
وتقدم المعلومات، وفقا لما ورد فى مذكرات قادة حرب أكتوبر المجيدة، حيث تعتمد بشكل أساسى على مذكرات الرئيس الأسبق، أنور السادات البحث عن الذات، ومذكرات حرب أكتوبر للفريق سعد الدين الشاذلى، وكذلك كتاب حرب أكتوبر للفريق عبد الغنى الجمسى قائد عمليات الجيش المصرى فى يوم 6 أكتوبر، وكتاب المعارك الحربية على الجبهة المصرية، للمؤرخ العسكرى جمال حماد، ومذكرات الفريق عبد المنعم واصل قائد الجيش الثالث الميدانى، وعدد آخر من المصادر التى ستذكر فى نهاية كل خبر.
عدد الردود 0
بواسطة:
رامي حسن
ومتى يستعيد العرب كرماتهم ؟
هنئياً للشعب المصري بهذه الذكرى الخالدة على مدار السنوات، ولكن لو تسائلت عن متى تستعيد الأمة العربية والإسلامية كرامتها بالكامل وتحرر فلسطين من أرض الأنجاس اليهود، أليست فلسطين أرض رباط المسلمين، أليس المسجد الأقصى له حق الدفاع عنه ورد مكانته العظمى بعد تدنيس بني صهيون له؟، أليس على مصر والدول العربية العظمى والكبرى أن يتحركوا دفاعاً عن أولى القبلتين؟، الاحتفال بنصر مضى عليه 44 عاماً قد جار عليه الزمان، فما موقف مصر والعرب الآن وفي الوقت الحاضر والمستقبل تجاه المحتل الغاصب لأرض لها أصحاب، لك الله يا فلسطين الحبيبة ويا قدسنا الشريفة.
عدد الردود 0
بواسطة:
m.o.a
حرب أكتوبر
اعتقد أن على الاعلام أن يقدم للشباب و الأجيال الصاعدة دور كل قيادة فى حرب أكتوبر 1973 و دور كل واحد وبطولاتهم و مواقفهم الجريئةو الشجاعة بالتفصيل و روح الفداء و الإيثار و الشهامة و التعاون و الإخاء التى كانوا يتسمون بها فى ذلك الوقت و التى اعدمت اليوم بشكل كبير جدا ... حتى مستوى قائد كتيبة و قائد سرية و لا مانع من قائد فصيلة ... و أن يكون دور الاعلام أكبرمن ذلك بكثير على الأقل ...مثلما يحاكى لنا عن الحياة الخاصة للفنانين ما أكلوه وما شربوه و ما يحبوه و يكرهونه وكل هذا .... أليس كذلك .... حتى لا نعيب على هؤلاء الشباب عدم انتمائهم وولائهم للوطن مصر