النائب عبدالهادى القصبى يطالب البرلمان بترجمة بيان تعداد السكان لـ"تشريع"

الإثنين، 02 أكتوبر 2017 08:59 ص
النائب عبدالهادى القصبى يطالب البرلمان بترجمة بيان تعداد السكان لـ"تشريع" عبد الهادى القصبى
كتبت إيمان على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

دعا النائب عبد الهادى القصبى، رئيس لجنة تضامن البرلمان ، مؤسسات الدولة المختلفة بالتفكير بمنطق الرئيس عبد الفتاح السيسى فى تقرير الجهاز المركزى للتعبئة والإحصاء عن تعداد سكان مصر 2017 ، لدراسة الحالات والبيانات الواردة فى التعداد السكانى والتعامل معها بشكل يفيد المجتمع ووضع خريطة كاملة للعمل فيما جاء بالتقرير من نسبة أمية أو متعلمين أو بطالة أو وحدات مغلقة أو قضية زواج القاصرات.

وطالب "القصبى"، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، والبرلمان بتحليل بيانات التعداد السكانى وترجمته لبرنامج تشريعى فى ضوء ما جاء بتقرير جهاز التعبئة والإحصاء ، تحويله لطاقة إيجابية تفيد احتياجات وتسهم فى حل مشاكله.

وكشفت نتائج تعداد سكان مصر، أن عدد السكان فى 2017 سجل 94 مليونا و798 ألفا و827 نسمة، مقابل 72 مليونا و713 ألف فى عام 2006، وبلغ معدل النمو السكانى 2.56% سنويا، ويعتبر معدل النمو السكانى خلال الفترة من 2006 إلى 2017 المقدر بـ2.56% أعلى من معدل النمو خلال الفترة من 1996 إلى 2016، التى سجل معدل نمو السكان سنويا خلالها 2.04 %.

كشفت نتائج تعداد سكان مصر، أن عدد السكان فى 2017 سجل 94 مليونا و798 ألفا و827 نسمة، مقابل 72 مليونا و713 ألف فى عام 2006، وبلغ معدل النمو السكانى 2.56% سنويا، ويعتبر معدل النمو السكانى خلال الفترة من 2006 إلى 2017 المقدر بـ2.56% أعلى من معدل النمو خلال الفترة من 1996 إلى 2016، التى سجل معدل نمو السكان سنويا خلالها 2.04 %.

 

كما أن الرئيس عبد الفتاح السيىسى، أكد على ضرورة الحفاظ على البنات القاصرات من ظاهرة الزواج المبكر، مبدياً تعجبه من عدد المتزوجات فى سن الـ12، قائلاً : "إحنا قاسيين أوى على أولادنا وبناتنا"، وقال الرئيس السيسى، خلال كلمته باحتفالية التعداد السكانى: "فوجئت بأن عدد المتزوجات فى سن 12 عاماً ليس بسيطاً.. بنت عندها 12 عاماً، نحملها مسئولية زواج وبيت.. انتبهوا لأولادكم وبناتكم لأن ذلك يؤلمنى ويؤلم أى إنسان عنده ضمير حقيقى واهتمام حقيقى بأبنائه وبناته".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة