"من العبادة إلى الصداقة" تحولت مراحل التعامل مع التماسيح بين المصريين، فآلاف السنين تحمل تغيرًا بيئيًا وعقليًا بين مثلث أضلاعه الإنسان والتمساح والبيئة، ورغم ما تشتهر به التماسيح من قوة وافتراس وهجوم، إلا أن مع ذلك هناك أوجه متعددة لتماسيح النيل بمحافظة أسوان.
قال محمد صبحى، مرشد سياحى وباحث فى التاريخ النوبى، إن اعتقادات الناس فى تماسيح النيل بدأت بالقدماء المصريين الذى كان يمثل لهم إله الشر ويطلق عليه "ست"، وهذا فى بعض المناطق بمصر، ولذلك كان يطارد فيها، وبعض المناطق الأخرى من مصر مثل "كوم أمبو" كان التمساح إله للخير ويعبده المصريون القدماء ويطلقون عليه "سوبك"، بينما ذكر بعض المؤرخون أن عبادة التمساح كانت من باب اتقاء شره.
التماسيح المحنطة فى معبد كوم أمبو
التماسيح فى البيوت النوبية
محبس التماسيح فى البيوت النوبية
صيد التمساح فى أسوان
صياد تماسيح بالبيئة
تسجيل بيانات التمساح بعد صيده
أثناء عملية صيد التماسيح
بعد صيد التماسيح
مسئولو البيئة يحملون تمساحاً
تمساح بأحد البيوت النوبية
محبس التمساح فى البيوت النوبية
الرحلات الشبابية للبيوت النوبية
تربية التماسيح
جلود التماسيح
صحفى اليوم السابع مع أحد الصيادين
بحيرة ناصر مكان تواجد التماسيح
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة