"من العبادة إلى الصداقة".. "اليوم السابع" يرصد رحلة تماسيح النيل بأسوان

الخميس، 19 أكتوبر 2017 01:29 ص
"من العبادة إلى الصداقة".. "اليوم السابع" يرصد رحلة تماسيح النيل بأسوان "من العبادة إلى الصداقة".. "اليوم السابع" يرصد رحلة تماسيح النيل بأسوان
أسوان – عبد الله صلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"من العبادة إلى الصداقة" تحولت مراحل التعامل مع التماسيح بين المصريين، فآلاف السنين تحمل تغيرًا بيئيًا وعقليًا بين مثلث أضلاعه الإنسان والتمساح والبيئة، ورغم ما تشتهر به التماسيح من قوة وافتراس وهجوم، إلا أن مع ذلك هناك أوجه متعددة لتماسيح النيل بمحافظة أسوان.

 

قال محمد صبحى، مرشد سياحى وباحث فى التاريخ النوبى، إن اعتقادات الناس فى تماسيح النيل بدأت بالقدماء المصريين الذى كان يمثل لهم إله الشر ويطلق عليه "ست"، وهذا فى بعض المناطق بمصر، ولذلك كان يطارد فيها، وبعض المناطق الأخرى من مصر مثل "كوم أمبو" كان التمساح إله للخير ويعبده المصريون القدماء ويطلقون عليه "سوبك"، بينما ذكر بعض المؤرخون أن عبادة التمساح كانت من باب اتقاء شره.

 

التماسيح المحنطة فى معبد كوم أمبو
التماسيح المحنطة فى معبد كوم أمبو

 

التماسيح فى البيوت النوبية
التماسيح فى البيوت النوبية

 

محبس التماسيح فى البيوت النوبية
محبس التماسيح فى البيوت النوبية

 

صيد التمساح فى أسوان
صيد التمساح فى أسوان

 

صياد تماسيح بالبيئة
صياد تماسيح بالبيئة

 

تسجيل بيانات التمساح بعد صيده
تسجيل بيانات التمساح بعد صيده

 

أثناء عملية صيد التماسيح
أثناء عملية صيد التماسيح

 

بعد صيد التماسيح
بعد صيد التماسيح

 

مسئولو البيئة يحملون تمساحاً
مسئولو البيئة يحملون تمساحاً

 

تمساح بأحد البيوت النوبية
تمساح بأحد البيوت النوبية

 

محبس التمساح فى البيوت النوبية
محبس التمساح فى البيوت النوبية

 

الرحلات الشبابية للبيوت النوبية
الرحلات الشبابية للبيوت النوبية

 

تربية التماسيح
تربية التماسيح

 

جلود التماسيح
جلود التماسيح

 

صحفى اليوم السابع مع أحد الصيادين
صحفى اليوم السابع مع أحد الصيادين

 

بحيرة ناصر مكان تواجد التماسيح
بحيرة ناصر مكان تواجد التماسيح

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة