المؤرخون يدافعون عن الثورة العرابية بعد هجوم يوسف زيدان عليها.. عاصم الدسوقى للروائي: خليك فى تجارتك واللى يشكك فى عرابى خائن ويبيع خضار أحسن .. وجمال شقرة: تجب محاكمته..وصلاح عيسى: كلامه هزلى

الأحد، 15 أكتوبر 2017 04:00 م
المؤرخون يدافعون عن الثورة العرابية بعد هجوم يوسف زيدان عليها.. عاصم الدسوقى للروائي: خليك فى تجارتك واللى يشكك فى عرابى خائن ويبيع خضار أحسن .. وجمال شقرة: تجب محاكمته..وصلاح عيسى: كلامه هزلى المؤرخون يدافعون عن الثورة العرابية بعد هجوم يوسف زيدان عليها
كتب محمود حسن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

** أستاذ التاريخ بجامعة عين شمس: "خلى زيدان يجيب الوثائق اللى قال منها الكلام ده وشباب الباحثين يردوا عليه"

** عميد "آداب حلوان" الأسبق: إنكار وقوف عرابى فى وجه الخديوى توفيق افتراء

** رئيس تحرير القاهرة الأسبق: لا يمكن إنكار مظاهرة 9 سبتمبر والوثائق البريطانية والفرنسية ذكرتها وتناولتها

** عضو جمعية الدراسات التاريخية: العالم شرقا وغربا كتب عن وقفة عرابى فى وجه الخديوى ومن ينكرها هو اللى كلامه خيالى

من جديد عاد يوسف زيدان لإثارة حالة من الجدل التاريخى، بعد هجومه على الزعيم أحمد عرابى، الذى وصفه يوسف زيدان بالرجل الذى جلب 70 عاما من الإحتلال البريطانى على مصر، ومنكرا لواقعة مظاهرة 9 سبتمبر 1881 والتى قال فيها عرابى للخديوى إننا لن نورث بعد اليوم، مدعيا أن تلك المظاهرة لم تحدث من الأساس، كما قال خلال استضافته ببرنامج كل يوم على قناة ONE مع الإعلامى عمرو أديب، بأن عرابى افتعل ثورته لمطامع شخصية رغبة منه فى أن يحكم مصر رغم عدم وجود ما يؤهله من قوة أو سياسة لحكم مصر.

التصريحات لاقت ردا عنيفا وصل إلى حد مطالبة البعض ليوسف زيدان بعدم الحديث فى التاريخ مجددا حيث أن تخصصه الأصلى فى الفلسفة، بل ووصفه بأنه يتعمد تشويه رموز التاريخ الوطنى؛ حسب قولهم.

أحمد عرابى لن نورث
أحمد عرابى للخديوى: لن نورث بعد اليوم

 

** أستاذ تاريخ لـ"يوسف زيدان":اللى يشكك فى عرابى خائن لبلده وروح بيع خضار أحسن لك

بمنتهى الغضب، رد الدكتور عاصم الدسوقى أستاذ التاريخ بجامعة حلوان على ما ذكره الدكتور يوسف زيدان قائلا: "يوسف زيدان رجل متخصص فى الفلسفة، ويجب أن يظل فى تخصصه وليبتعد عن التاريخ، وخليه فى التجارة اللى بيشتغل فيها هذا كلام غير حقيقى ولا أعرف من أين أتى به وما مصدره".

وأضاف أستاذ التاريخ بجامعة حلوان، وعميد كلية الآداب الأسبق، فى تصريح لـ "اليوم السابع" بأن من يجرد عرابى من موقف شديد العزة، ويتهمه بأن تحركاته كانت بناء على مواقف شخصية للوصول إلى الحكم، فهذا إنسان خائن لبلده، وليذهب لبيع الخضار أفضل فى سوق روض الفرج؛ على حد قول الدسوقى.

واستنكر استاذ التاريخ المعاصر، تشكيك زيدان فى اللوحات التى أظهرت عرابى فى مواجهة الخديوى توفيق أمام قصر عابدين معتبرا إياها بأنها من وحى الخيال، قائلا: "لا ما اتعملتش من خيال، هو اللى كلامه خيال، وخليه يثبت كلامه ويجيب لنا الوثائق اللى بتقول الكلام ده ويعرضها علينا، لأن هذه الواقعة كتبها العالم كله شرقا وغربا، ما يقولش كلام فى المطلق كده، يجيب وثائق ويثبتها، وأتحداه أن يفعل".

وتابع الدسوقى، أن الثورة العرابية بدأت كتحركات لمصالح فئوية خاصة بضباط الجيش، وفى الوقت نفسه كانت هناك حركة سياسية تمثلت فى "جمعية حلوان" التى انضمت إليها القوى الوطنية والمثقفين المصريين، وكانت تسعى لإعلان مجلس شورى النواب كمجلس للنواب صاحب سلطة تشريعية، فتواصلت مع عرابى وحركة الجيش التى اختاروها لتمثيلهم فى مطالبهم وهكذا وجد عرابى نفسه زعيما للحركة الوطنية المصرية، لكنه لم يسع أبدا وراء هذا الطلب.

وأبدى الدسوقى أسفه لما رآه إهانة متعمدة للرموز المصرية، معتبرا أن هذا الهجوم وتلك الإهانة تتم لصالح قوى دولية تحاول تركيع مصر.

 

عرابى فى المنفى سنة 1900
عرابى فى المنفى سنة 1900

 

** أستاذ تاريخ بجامعة عين شمس: هجوم زيدان على عرابى شيء بشع ومستعدون لمناظرته وكشف زيف ما يقوله

من ناحيته قال الدكتور جمال شقرة، أستاذ التاريخ بجامعة عين شمس، أنه مندهش جدا لجرأة يوسف زيدان فى التعامل مع القضايا التاريخية، ومحاولة تشويه الرموز التاريخية، وكذلك متعجب من أنه لا يعتمد على المصادر الأصلية، بل يردد أحاديث بعض الكتاب الغربيين الذين حاولوا التقليل من عرابى وثورته، مثل الهولندى مينيه الذى وصف الثورة العرابية بأنها مسرحية، معتمدا على زواج عرابى من أحد المرضعات بسراى الخديوى، إلا أن هذا الكلام تم تفنيده والرد عليه.

ووصف استاذ التاريخ بجامعة عين شمس ما قاله يوسف زيدان من أن عرابى جلب الاحتلال البريطانى لمصر 70 عاما، بـ"الشيء البشع"، مشددا على أن الاحتلال البريطانى لمصر كان نتيجة تطورات اقتصادية عالمية، بل إنه قبل أن يكون استعمارا عسكريا كان استعمارا اقتصاديا قد حدث فى أواخر عهد الخديوى إسماعيل، فالاستعمار ليس مرتبطا بأحمد عرابى ومواجهته الإنجليز، فسواء كان عرابى موجودا أو غير موجود كانت مصر ستقع تحت الإحتلال، بل إنه كان هناك تنافس انجليزى فرنسى ألمانى على احتلالها.

الأهرام تنقل نبأ القبض على عرابى
الأهرام تنقل نبأ القبض على عرابى

 

وتابع جمال شقرة، إن هناك تاريخ للنهب الاقتصادى الاستعمارى لمصر قبل عرابى، وتسلل للرأسمالية الغربية التى نسجت خيوط عنكبوت حول مصر، ولم يكن يبقى سوى أن يأتى جيش ليحتلها، وكانت انجلترا هى الأكثر تخطيطا لهذا الاستعمار، وهجمت على مصر سواء كان عرابى موجود أو غير موجود.

وعن إنكار يوسف زيدان لواقعة 9 سبتمبر، قال أستاذ التاريخ: "كيف يجرؤ يوسف زيدان على تشويه تاريخ بلدنا، يبدو أن لديه مخطط لتشويه رموز الوطن الواحد تلو الآخر، هذا الرجل ليست له علاقة بالتاريخ الحديث، ولدينا أساتذة اعتمدوا على الوثائق البريطانية والفرنسية والوثائق المصرية، فى معالجة ثورة عرابى ونتائجها، كيف يجرؤ أن يأتى على الهواء، ويزيف تاريخ الأمة، ويساهم فى بلبلة مقصودة، لو كان هناك قانون يحاكم مثل هؤلاء لكان لازما محاكمته".

واختتم شقرة تصريحاته قائلا: "نحن فى جامعة عين شمس على استعداد لمواجهته، نحن ندعوه لمناظرة فى الجمعية المصرية للدراسات التاريخية وفى جامعة عين شمس، وشباب الباحثين قادرين على الرد عليه، الذى يهاجم عرابى إما من كارهى الثورة، أو الذين يناصرون الرأسمالية الغربية".

 

عرابى فى طريقه لقصر عابدين
عرابى فى طريقه لقصر عابدين

 

** صلاح عيسى: التشكيك فى حقيقة مواجهة عرابى "كلام هزل" والوثائق موجودة

صلاح عيسى الكاتب الصحفى والمؤرخ، أحد من تناولوا الثورة العرابية فى دراسة هامة، نشرتها وزارة الثقافة المصرية، قال إن مثل هذا الحديث ذكره المعادون للثورة العرابية فى زمنها أو بعد إجهاضها، إلا أن كل هذه الأمور تم تفنيدها وثبت عدم صحتها، والشهود على مظاهرة 9 سبتمبر 1881 ووقفة عرابى فى مواجهة توفيق كثيرون، ومنهم القناصل الأجانب الذين كانوا موجودين أثناء الحدث وتحدثوا فى وثائقهم عنها، مؤكدا أن مثل هذا الحديث هو "كلام هزل".

وأضاف عيسى فى تصريح خاص لـ "اليوم السابع" أن بعض ما ذكره يوسف زيدان بحق الثورة العرابية، ربما مصدره مذكرات بعض من اشتركوا بها مثل الإمام محمد عبده لأن الخلافات دبت بين الثوار أثناء الثورة وبعدها، لكن كل هذه الإدعاءات تم الرد عليها، حتى أن الوثائق أظهرت وجود العديد من الاتصالات التى تمت بين عرابى وتوفيق بخلاف موقف مظاهرة 9 سبتمبر 1881 الشهير، مشيرا إلى أن قراءة الماضى بعيون وظروف الحاضر أو العكس تقود إلى نتائج خاطئة.


أحد جنود عرابى وسط أطلال طابية رأس التين بعد الهزيمة
أحد جنود عرابى وسط أطلال طابية رأس التين بعد الهزيمة

 

وتابع عيسى أن كل ما يتعلق بالثورة العرابية من وثائق ومعلومات تم الكشف عنه بالفعل وهو موجود للباحثين ومتاح، وهذا منذ عهد طويل، كما أن هناك الكتاب الشهير للكاتب الإنجليزى السير ألفريد سكاون بلنت الذى عن الثورة العرابية، والذى عرض أكبر كم ممكن من الوثائق التى توضح حقيقة الثورة العرابية، كما أن الحركة الوطنية المصرية فى أوائل القرن أنصفت هذه الثورة وأوضحت حقيقتها، وأدركت منذ أول لحظة أن هناك كم كبير من الفهم الخاطئ للثورة، وأن مثل أحاديث الدكتور يوسف زيدان هو قراءة خاطئة ومتعجلة للثورة.

 

وعما قاله يوسف زيدان بأن الثورة كانت محاولة فاشلة من عرابى للوصول إلى الحكم بلا أى مقومات تتواجد معه، وأنها جلبت على مصر احتلالا عمره 70 عاما، رد الكاتب الصحفى صلاح عيسى إن هذه الثورة كانت موقفا  وطنيا خالصا، وهدفها الدفاع عن الحقوق المصرية، وعرابى لم يتخذ موقفه من تلقاء نفسه، بل بتفويض من الأمة المصرية، فقد كان زعيما محبوبا من الشعب المصرى وقريبا من المصريين.

 

عرابى مع زملائه فى الثورة عبد العال حلمى وعلى فهمى
عرابى مع زملائه فى الثورة عبد العال حلمى وعلى فهمى

 

ورأى عيسى أنه ليس هناك ضرورة لإعادة قراءة تاريخ الثورة العرابية فى الوقت الحالى، إلا إذا ظهرت وثائق جديدة، لكن فى ضوء ما هو متاح أمامنا من الوثائق وهى كثيرة وغزيرة.

واعترض الكاتب الصحفى والمؤرخ اليسارى على حديث  زيدان، قائلا إن مثل هذه الأمور لا يجب أن تقال هكذا فى أجهزة الإعلام العام، ويجب أن تكون فى محل بحث ومناقشة حتى لا تخلق مناخ من عدد الثقة، وتشويه يؤدى إلى خلل فى تقييم الشخصيات التاريخية التى لعبت دورا هاما فى تاريخ بلادنا، وعلى رأسها أحمد عرابى الذى لعب دورا هاما فى تاريخ مصر، وثورته كانت محاولة لوقف احتلال كان قد تم بالفعل، لأن الاحتلال والسيطرة على مصر اقتصاديا كان قد تم قبل ذلك.

وتمنى صلاح عيسى من أجهزة الإعلام العامة ألا تناقش مثل هذه الأمور، التى يجب أن تعرض فى مجامع علمية بين المتخصصين، حتى لا تخلق جو من الريبة والشك فى كل ما يتعلق بكل حركتنا الوطنية.

 

عرابى يتوجه للمحاكمة
عرابى يتوجه للمحاكمة

 










مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

طارق عرابي

الدفاع عن جدي أحمد عرابي

الحمدلله أن في مصر رجال يدافعون عن جدي الزعيم أحمد عرابي الذي كتب التاريخ بنضاله وماله وعمره من أجل مصر الغاليه. بارك الله لنا في السيسي الذي يكمل مسيرة النضال والتنمية .. تحيا مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

بركة

يريدون محو تاريخنا المجيد

تطاول مستمر من يوسف زيدان ( وبدون أدلة ) على قمم التاريخ المصري وفي كل العصور من الفرعوني الى الاسلامي .. يريد أن يزعزع القواعد الصلبة التي نقف عليها وهي حضارتنا وتاريخنا وأمجادنا .. لايمر له لقاء بسلام .. ولايمر كلامه دون أن يطعن في رموزنا .. لم يقدم دليلا واحدا على مايقول .. عرابي رنز العزة والنخوة والشهانة والرجولة .. لذلك كان لابد أن يتعرض لمؤامرة دولية حتى تنهار ثوابت الأمة .. يوسف زيدان يفعل نفس الشيئ .. الخطأ يقع أيضا على الاعلام .. لان هذه الافكار والشطحات ليس مجالها البرامج الفضائية والتوك شو .. من يطعن في عمر بن العاص وخالد بن الوليد واحمد عرابي .. من يشكك في تراثنا الاسلامي .. من لديه أفكار جنونية مكانه في قاعات الابحاث ليرد عليه العلماء والنتخصصون .. اما ان يعرض هذا التجاوز البشع على الناس بمن فيهم البسطاء فذلك له تأثير مدمر فليس كل الناس لديهم حصانة من العلم والثقافة .

عدد الردود 0

بواسطة:

العمدة

بلاغ الى النائب العام

يوسف زيدان يبدو أنه مشروع صهيوني يزيف الوعي ويدمر الامة.....حاكموه .امنعوه من الظهور الاعلامي

عدد الردود 0

بواسطة:

Hany

من انت

الراجل ده نازل تجريح و هدم للتاريخ شويه صلاح الدين الأيوبي و شويه عبد الناصر و شويه عرابي بكره هايقول ان الفراعنة مش هم اللي بنوا الاهرامات ده ابن اخته اللي بناه

عدد الردود 0

بواسطة:

أ. د محمد البيلى

يوسف زيدان يكذب

يرمى يوسف زيدان بنفسه إلى هاوية الكذب والتضليل طلباً لشهرة زائفة ، ويفترى على رموز التاريخ المصرى ليضلل من يتابعه وكأنه يخدم خطة محبوكة لتزييف التاريخ المصرى والعربى والإسلامى، هوشخصمعيب الفكر والتعبير والتقدر والتقييم ، وقال المثل الشعبى المصرى " إن طلع العيب من العيوب مايبقاش عيب " لأن كل إناء بما فيه ينضح، العيب الحقيقى على من استضافه وفتح له شاشة مهمة ليطل على المشاهدين ويبث عليهم تفاهاته وأكاذيبه وحماقاته دون أن تكون لدى مقدم البرنامج القدرة على تفنيد أكاذيب ضيفه، لم تقتصر سقطة زيدان على أكاذيبه عن عرابى بل امتدت إلى ماذكره عن الفتح الإسلامى لمصر وامتدت إلى سوء فهمه وسوء عرضه لآراء ابن خلدون . لعل زيدان يراجع طلته المخجلة ويعتذر عما وقع فيه من أخطاء ولا تأخذه العزة بالإثم ، وعلى عمرو أديب أن يعتذر عما شارك فى تقديمه مع الذى يجب أن يسمى نقصان .

عدد الردود 0

بواسطة:

واحد من منازلهم

نفسى نتعلم ازى نختلف فى الحوار بأدب !

بغض النظر عن مدى نزاهة أو مصداقية مايطرحه زيدان أو غيره من رؤى وأطروحات غير مألوفة حول ثوابت الرأى العام فى مصر وبقية الدول العربية ، أتمنى علينا جميعا أن نتعلم كيف نتحاور ونختلف حول أية آراء أو أطروحات بموضوعية وواقعية وعقلانية تتناول الرؤى أو الأفكار ذاتها دون أن نعمد الى شخصنة الحوار ؛ أى الانحراف عن الفكرة أو الرأى المطروح وتناول شخص السياسى أو الكاتب أو المفكر بالتجريح المباشر أو غير المباشر . هكذا تفعل الدول الديمقراطية وهكذا تتقدم الشعوب . فبغير غربلة الرؤى والأفكار والأطروحات بشكل نقدى عقلانى وموضوعى نزيه لا تتمكن الأمم من ادراك حقيقة أوضاعها فى مختلف مجالات التحضر ، وحقيقة موقفها ووضعها فى الوقت الحاضر ومايجب أن يكون عليه وضعها مستقبلا . مع تحياتى واتمنياتى القلبية لمصرنا وكل شعوب منطقتنا بالخروج من أزماتها وبناء مستقبل أكثر نضجا ونفعا لشعوبها.

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد

انهم يزيفون التاريخ

مش عارف لمصلحة من اليومين دول الناس بتكلم فى التاريخ والاحداث يريدون سرقة تاريخ 7000 سنة لمصلحة من فى العالم واحد بتحدث عن سيدنا موسى واليومين دول عرابى زعيم مصر هما عملوا ايه علشان الناس تفتكرهم وليه هما بيكرهوا مصر كده لما اهل بلدنا يقولوا كده الغريب يعمل ايه يولع فينا

عدد الردود 0

بواسطة:

خالد محمود

لكل عمل مهم ..نري ما يمدحة و ما يشكك فية

بمعني ان احمد عرابي اجتهد في الثورة علي قد الامكانيات المتاحة وقتها لكن لم يحالفة الحظ و فشلت الثورة و دخل الانجليز ..فهناك من كتب كتب للتشكيك فية و هناك من ْالف كتب للمدح فية و هناك من كتب الحقيقة مجردة . زي ما في كتب تقول الحقيقة هناك كتب تقول عكس ذلك . فالمؤرخون يروا شيء و د/ يوسف زيدان يري شيء اخر من كثر قراْتة . باجاز انة قراْ كتب المشككون و اقتنع بهم اكثر . معني ان الثورة العرابية حقيقة و احمد عرابي اجتهد علي قد الامكانيات المتاحة

عدد الردود 0

بواسطة:

Ali ,Hamoda

ماذا يريد زيدان

زيدان لم يقرأ التاريخ مطلقا لان من قرأ التاريخ زاد عقله كما قال الامام ابو حنيفه لو قرات التاريخ جيدا ياسيدى الفاضل لعرفت أنه من نتائج الحمله الفرنسيه على مصر لفت انظار اوروبا الي أهمية موقع مصر خاصه انجلترا التي حرصت منذ ذلك التاريخ على الا تقع مصر فى يد دولة اخري سواها لتأمين صريق مواصلاتهها الي أكبر مستعمراتها في الشرق وهي الهند لذلك ياسيدى الفاضل دخلت مصر سنة١٨٠١ م ولم تخرج الا في ١٨٠٣ وعادت مرة أخرى لإحتلال مصر سنه ١٨٠٧ فيما عرف بحملة فريزر لكنها فشلت وفي سنة١٨٣٨ عقدت اتفاقية بلطة ايمان مع السلطان العثماني لضرب محمد علي وفتح الاسواق المصريه امام المنتجات الانجليزيه ثم عقدت مؤتمر لندن١٨٤٠

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

غاوى شهره

أمثال يوسف زيدان لا هو باحث ولا عالم لكن مثل اى واحد غاوي شهره فطبعا خالف تعرف لمجرد الشهره ليس الا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة