مصرع شخص وإصابة آخر فى حادث تصادم سيارة بدراجة نارية بالمنوفية

الأحد، 08 يناير 2017 08:09 ص
مصرع شخص وإصابة آخر فى حادث تصادم سيارة بدراجة نارية بالمنوفية حادث تصادم - صورة أرشيفية
المنوفية - محمد فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لقى شخص مصرعه وأصيب آخر فى حادث اصطدام سيارة بدارجة نارية وفرت هاربه، تم تحرير محضرا بالواقعة وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات.

 

تلقى اللواء خالد أبو الفتوح مدير أمن المنوفية، اخطارا من الرائد محمد سليمان رئيس مباحث مركز شرطة السادات، من مستشفى منوف العام باستقبالها "ع. ى." 22 سنة عامل ومقيم دائرة مركز منوف مصابا بكدمه فى فروه الرأس - اشتباه نزيف بالبطن والصدر، اشتباه ما بعد الإرتجاج.

 

بالانتقال والفحص وسؤال المصاب أفاد أنه حال قيادته الدراجة النارية رقم { 114217 منوفية ) ملك "م. م." وبرفقته "س. ع." 66 سنة وأثناء سيرهما بمفارق التحرير – دائرة مركز السادات اصطدمت بهما سيارة مجهولة من الخلف أحدثت إصابته ووفاة مرافقه وفرت هاربة.


وبسؤال نجل المتوفى "م. س." 28 عامل أفاد بمضمون ما جاء ونفى الشبهة الجنائية وتم التحفظ على الجثة بمشرحة مستشفى السادات العام.

 

وبتوقيع الكشف الطبى على الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد بوجود "جرح قطعى بالبطن ونزيف بها" ولا توجد شبهة جنائية. تم التحفظ على الدراجة النارية.

 

أشارت التحريات إلى عدم وجود شبهة جنائية فى الوفاة وتحرر عن الواقعة المحضر رقم 287 جنح مركز السادات لسنة 2017 م. بالعرض على النيابة، قررت التصريح بدفن الجثة، كلفت إدارة البحث الجنائى باستكمال الفحص وضبط السيارة وقائدها.

 

من ناحية أخرى شن قسم مباحث التموين، حمله مكبرة تحت إشراف العقيد مجدى جميل رئيس مباحث التموين، المحاسب عاطف الجمال وكيل وزارة التموين، أسفرت عن ضبط 26 قضية تموينية متنوعة بين 14قضية عدم الإعلان عن الأسعار بمحلات تجارية، 5 قضايا عدم وجود شهادة صحية بمحلات تجارية، 3 قضايا عدم وجود سجل تجارى، والقضية رقم  220 جنح مركز الشهداء لسنه 2017م ضد  "ع . م ."  مسئول عن سرجة طحينة بمركز الشهداء وتم ضبط 10 طن طحينة بيضاء، 3 طن سمسم، والقضية رقم  219 جنح مركز الشهداء لسنه 2017م ضد "ح . م ." مسئول عن محل أعلاف بمركز الشهداء وتم ضبط  طن أعلاف، طن ذرة صفراء مجروشة.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة