دلائل متعددة تُشير إلى أن العالم فى انتظار أربع سنوات من إثارة الجدل، فى ظل وجود دونالد ترامب على كرسى الحكم فى الولايات المتحدة، ولعل البداية كانت سريعة للغاية، وربما أسرع مما توقع البعض، بعدما دخل فى حالة من التراشق مع الجارة المكسيك، بشأن رغبته فى تحميل الأخيرة تكلفة فكرته ببناء جدار عازل حدودى لمنع اللاجئين والمخدرات من العبور إلى بلاد العم سام، لتنفجر الأوضاع بين الطرفين، فيما لم يتم حسم الأمر حتى الآن.
- لم ينتظر ترامب طويلاً بعد التنصيب ليبدأ إثارة الجدل
- الرئيس الأمريكى يوقع مرسومًا بتشييد جدار عازل حدودى مع المكسيك لمنع تدفق المخدرات والمهاجرين
- بخلاف الفكرة نفسها.. الأزمة تمثلت فى جهة تمويل تشييد الجدار.. هل أمريكا أم المكسيك؟
- ترامب يصر على دفع المكسيك التكاليف، لدرجة أنه قال لرئيس المكسيك عبر "تويتر"، قائلا: "إذا لم تدفع ثمن الجدار عليك إلغاء زيارتك لواشنطن أفضل"
- رئيس المكسيك "إنريكى بينيا نييتو" رفض تحمل التكلفة وألغى زيارته
- "ترامب" يرد باقتراح فرض ضريبة حدودية على الواردات المكسيكية بنسبة 20% لتمويل الجدار.
- انتقادات شديدة وُجّهت لمقترح فرض الضريبة، ما دفع واشنطن للتراجع عنه.
- مؤخرًا، أكدت وسائل إعلام عديدة إجراء اتصال هاتفى جمع ترامب والرئيس المكسيكى على أن يصدر بيان فى وقت لاحق بالتفاصيل.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة