الأهرام
تحدث الكاتب، عن ازدواجية موقف مدعى الثورية، الذين يلقبون أنفسهم بنشطاء وثوار 25 يناير، المتعلق بالتسريبات والتسجيلات، حيث أثار غضبهم التسجيلات والمكالمات الهاتفية الأخيرة للدكتور محمد البرادعى، رغم أنهم تباهوا وتفاخروا باقتحام مبنى الأمن الوطنى خلال أحداث 25 يناير وعبثوا بمحتوياته ونشروا على الملأ، واعتبروه كشفا لسوءات وعورات العديد من المسئولين وسقطاتهم الشخصية.
لفت الكاتب إلى إجراء المهندس شريف إسماعيل رئيس الوزراء، تقييمات ميدانية كبرى لأداء الوزارات عبر زيارة مقار الوزارات المرشحة لإجراء التغيير فيها، مطالباً بتوضيح الخطوات التى عن طريقها يتم اختيار الوزراء أو تغييرهم، والمعايير الموضوعية للحكم على الوزراء خلال تواجدهم فى مناصبهم، سواء للاستمرار فى منصبه أو الإقالة.
المصرى اليوم
أكد الكاتب، على ضرورة مواجهة الإرهاب بالتغيير الفكرى، بجانب المواجهة الأمنية التى تقوم بها الدولة المصرية، موضحاً أن الرئيس يلتقى بوزير الدفاع وزير الداخلية والأجهزة السيادية، ولكن لم يلتق برموز ثقافية أو فكرية أو أساتذة اجتماع، معلقًا: قد يكون مفيداً أن نلجأ إليهم لينتشروا فى الأوساط الشبابية، فى قصور الثقافة ومراكز الشباب وحتى المقاهى، لمواجهة أى حروب فكرية.
وأضاف الكاتب، "ينبغى أن يكون عندنا جيشان على خط المواجهة: الأول يستخدم سلطة القوة، والثانى يستخدم سلطة الفكرة".
حمدى رزق :حان الوقت لتسمية العدو باسمه!!
تناول الكاتب تقديم السيناتور الأمريكى تيد كروز، مشروع قانون داخل مجلس الشيوخ الأمريكى يطالب فيه الخارجية بتصنيف جماعة الإخوان المسلمين كجماعة إرهابية، والذى وافقت عليه اللجنة القضائية فى مجلس النواب الأمريكى، الأربعاء الماضى.
وأكد الكاتب، على ضرورة تقديم الدبلوماسية المصرية، المستندات والدلائل التى تساعد على تنفيذ "مشروع كروز"، خاصة أن التاريخ المصرى يحمل العديد من الوقائع التى تدين جماعة الإخوان.
الشروق
فهمى هويدى: خصام وانتقام
أعرب الكاتب، عن حزنه من قراءة الأخبار التى تحمل معنى القهر والمعاناة لأصحابها من المسجونين فى قضايا سياسية، مشيراً إلى أن تلك الأخبار التى تتناقلها مواقع التواصل الاجتماعى، ولا نرى لها أثرا فى وسائل الإعلام، تعطى تفسيرا بأننا صرنا نعانى من أزمتين، أزمة ممارسة القهر وأزمة السكوت عليه.
تحدث عن ضرورة تواجد الكوادر الناجحة ورؤساء الهيئات والمؤسسات ومساعديهم فى جميع الوحدات الصغيرة ذات الصلة بالإصلاح الاقتصادى الذى بدأ عملياً منذ شهور، لتنفذه على أرض الواقع عبر ترجمة السياسات العامة الكبيرة إلى إجراءات وآليات وواقع ملموس يشعر به الجميع ويحقق الأهداف المطلوبة من هذه الإصلاح.
الوطن
معتز بالله عبدالفتاح يكتب: خمسة عوامل أسقطت "هيلارى" وأنجحت "ترامب"
أكد الكاتب، على تواجد خمسة عوامل رئيسية ساعدت فى سقوط "هيلارى كلينتون" و نجاح "دونالد ترامب" فى الوصول إلى الرئاسة الأمريكية، وهى "أولاً: نظام المجمع الانتخابى، ثانياً: استطلاعات الرأى الهادمة لنبوءاتها، ثالثاً: تحالف كلينتون الهش مع الأفارقة واللاتينيين والشباب، رابعاً: الدولة العميقة والـFBI ، خامساً: تسريبات الهاكز الروسى للمعلومات فى صالح ترامب"
أوضح الكاتب، أن العديد من المرشحين لمناصب رئيسية فى إدارة الرئيس الأمريكى الجديد، دونالد ترامب، قاموا بتحديد جماعة الإخوان ضمن مصدر الخطر الرئيسى الذى يواجه الولايات المتحدة، مؤكداً أنها المرة الأولى التى تأتى فيها إدارة أمريكية وتعلن بوضوح أن جماعة الإخوان تنظيم إرهابى، بعد أن تغلغلت الجماعة فى إدارة "أوباما"، وسكنت الكثير من المؤسسات، بل واخترقت البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأمريكية.
وأشار الكاتب، إلى أن تغيرات كبرى تنتظر منطقة الخليج العربى، وأن الفرصة النموذجية ستتاح لمصر، لتكون مكون أساسى فى هذه التغييرات بمواجهة الإرهاب.
الوفد
استكمل الكاتب، الحديث عن أهمية استغلال الموارد الطبيعية بالبلاد فى خدمة الاقتصاد الوطنى، وعلى سبيل المثال زراعة الأعشاب الطبية خاصة الصبار والحلفا بر، مضيفًا بأن هذه النوعيات مفيدة ولها تأثير كبير فى علاج الكثير من الأمراض، بالإضافة إلى إمكانية زراعتها فى معظم فصول السنة.
وجدى زين الدين يكتب: أقيلوا.. الحكومة
تحدث الكاتب، عن استمرار موجة غلاء الأسعار التى يواجهها المواطن المصرى يوماً بعد يوم، دون تدخل فعلى للحكومة لإيجاد حلول لكارثة الأسعار، مؤكداً على ضرورة استقالة الحكومة الحالية بعد فشلها الذريع فى ضبط الأسواق ومواجهة جشع التجار.
اليوم السابع
أوضح الكاتب، أن جماعة الإخوان الإرهابية، ستشارك فى التظاهرات التى دعا لها حمدين صباحى وأحزاب الدستور والكرامة ومصر الحرية والعدل، دفاعاً عن تيران وصنافير، على الرغم من ان هذه الجماعة فى وقت سابق قبلت التخلى عن حلايب وشلاتين للسودان الشقيقة، وعرضت التنازل عن أرض سيناء لحماس مقابل 8 مليارات دولار.
وتساءل الكاتب: هل من المنطق والعقل أن نثق فى جماعة إرهابية وذيولها من التيارات المدنية بأنها تدافع عن مقدرات الوطن ولا نثق فى جيش مصر الذى يروى بدماء شهدائه كل شبر من أرض مصر؟!
أكرم القصاص يكتب: الفوز فى "السوفالدى" والخسارة فى حرب الدواء
تحدث الكاتب، عن أمكانية التفاوض من أجل الحصول على الأدوية بأسعار مناسبة، كما حدث عندما نجحت الدولة فى ملف علاج فيروس الالتهاب الكبدى الوبائى "فيروس سى"، وحصلت على السوفالدى بأسعار أقل عشرات المرات من سعره فى دول أوروبية وعربية.
وأكد الكاتب، على ضرورة النظر إلى ملف الصحة والدواء، على أساس دخوله ضمن الأمن القومى، موضحاً أن المستفيدين من الأزمة المتواجدة حالياً بسبب أسعار الدواء، يشجعون إضراب الصيادلة لاستمرار الصراع والضغط على المرضى والدولة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة