عادت من جديد أزمة الإخوان بشأن "البيعة للمرشد"، وأطلق شباب الإخوان دعوات لإلغاء البيعة لمرشد الإخوان، وأكد أحد دعاة الإخوان المحسوبين على شباب التنظيم أن استخدام الإخوان مبدأ البيعة باعتبارها بيعة للإسلام وليس بيعة لقيادات الجماعة، لضمان طواعية قواعد التنظيم لهم، وتتزامن هذه الأزمة مع صعود تصريحات قوية من إدارة "دونالد" الرئيس الأمريكى المنتخب بإدراج الإخوان منظمة إرهابية.
عصام تليمة، مدير مكتب يوسف القرضاوى السابق وعضو مكتب شورى الإخوان، فتح ملف البيعة داخل الإخوان من جديد، كاشفا أن البيعة داخل الإخوان ينظر لها كبيعة للإسلام وليس بيعة لقيادات الجماعة، معتبرا أن هذا خطأ كبير يضر بالتنظيم.
وقال تليمة فى مقال له على أحد المواقع التابعة للإخوان: "فى مسيرتنا الدعوية أخطاء - نتجت بلا شك – بسبب غياب الفقيه المتمرس عن سدة القيادة والتوجيه، ووظفت بعض المصطلحات، وبعض النصوص الشرعية التى نزلت فى حالات عامة، لتنزل على حالات تنظيمية لا تمت للنص الشرعى المنزل عليها بصلة، وتم الخلط بين الأهداف الثابتة، والوسائل المتغيرة، مما أصاب البعض بالتشدد تجاه من يخالفه، أو يترك تنظيمه، أو جماعته، أو حزبه، ومن هذه المسائل الخطيرة قضية (البيعة) فى جماعة الإخوان.
وأضاف مدير مكتب يوسف القرضاوى السابق: "هناك مجموعة مراجعات شرعية ينبغى أن تتم حول (البيعة)، فما مكانة (البيعة) للجماعة من الدين، وهل هى البيعة التى وردت فى نصوص الشرع، وأن من مات ولم يبايع مات ميتة الجاهلية؟! وما حكم مخالفة هذه البيعة إذا استقر فى ضمير الإنسان ما يخالف توجه الجماعة فى أمر ما؟ وهل تنوب الجماعة عن الإمام ونائبه فى الحكم الشرعي؟ وأخيرا: هل الجماعة هدف أم وسيلة؟".
واستطرد تليمة: "البعض للأسف ينظر للبيعة وكأنها بيعة الإسلام، والوقوع فى الخلط بين بيعة أفراد الجماعة للتنظيم وبين بيعة الإسلام، خلط خطير جدا، يصل أحيانا إلى الحديث عمن يترك التنظيم، سواء مفصولا، أو منسحبا، أو مغاضبا له، أو مختارا لفصيل آخر أقرب إلى تفكيره وتحمله وطاقته، فترى التعليق من البعض على هذه الحالة: نسأل الله الثبات. رغم أن النبى صلى الله عليه وسلم عندما دعا بالثبات كان بهذا الدعاء: يا مقلب القلوب، ثبت قلبى على دينك، فالثبات على الدين، لأنه أكبر وأسمى هدف يسعى الإنسان لتحقيقه، أما الجماعات والأحزاب وغيرها فهى وسائل فقط، ولا تصل بحال من الأحوال إلى أن تكون هدفا".
واستطرد تليمة :"أما عن بيعة الجماعات، فهى أشبه ما تكون بعهد، يقطعه الإنسان على التعاون مع الجماعة".
فى المقابل، رد بعض قيادات الإخوان على الحديث حول المراجعات فى البيعة، حيث قال الدفراوى ناصف، القيادى الإخوانى المحسوب على "جبهة محمود عزت القائم بأعمال مرشد الإخوان" إن البيعة مطلوبةـ ووصف قيادات الجماعة بالأسطورة – على حد زعمه -.
وقال ناصف فى تصريح له: "كل قائد من قادتنا اسطورة ، لو سمحت لى الظروف لجلست عند اقدامهم أتعلم".
كما شن عادل أبو لبن، أحد قيادات الجماعة بالخارج، هجوما على تليمة، قائلا إن من يخرج عن البيعة داخل الإخوان ينقلبون على مبادئهم ويبدؤون بنشر غسيل الجماعه.ولايراعون عهدا ولا يحفظون وداد – على حد قوله –.
من جانبه قال طارق البشبيشى، القيادى السابق بالإخوان، إن قضية البيعة داخل الجماعة تعد من أخطر الملفات التنظيمية، حيث يستخدمها قيادات التنظيم لضمان طواعية قواعد الإخوان لهم، موضحا أن الحديث حول مراجعات حول البيعة للمرشد، سيجعل القواعد تنقلب على قياداتها.
وأضاف القيادى السابق بالإخوان، لـ"اليوم السابع" أن الجماعة تمر بأخطر مراحل تواجدها سواء داخل مصر أو فى الخارج، ودعوات مراجعة البيعة ستكون مقدمة لانشقاق مجموعات كبيرة، وعدم اعترافها بالقيادات العواجيز داخل الإخوان.
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد علي
مرشد وبيعة وإمام ووو!! والله إنكم لفي ضلال بعيد
تقاس قيمة وأهمية أي إنسان بما يبزله من أعمال خيرية وأفعال من شأنها يخفف قسوة الحياة عن غيره .. لكن هذه الجماعة الضالة المضلة لم تأتي سوى بالقتل والحرق والتخريب.. الله ينتقم منكم ومن فكركم
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد ابراهيم
عصابة الخوان المجرمين الاجرامية ---- مثلها مثل اى تنظيم إجرامى كعصابات مافيا وال كابونى وخط الصعيد
هلا نظرت فى وجوههم جميعا --- لن ترى الا أشكال شيطانية --- انظر الى وجه بلتاجى وصفوة حجازي مثلا وراجع تاريخهم ---- البلتاجى مثلا غدر بولى نعمته الطبيب الذى منحه عملا فى عيادته وتخلص منه بالاشتراك مع زوجته واستولى على العيادة والمرأة --- صفوة حجازي من كبار تجار الأسلحة على مستوى العالم --- فيه اجرام اكتر من كدة ---- وهذا المرسى العياط الذى زور اوراق طبية من جامعة الزقازيق ليحصل على أموال ليست من حقه لعلاج مرض الصرع الذى رزقه الله به ---- وغيره وغيره وغيره ---- والله لو كان لهذا الرهط اى وسيلة لدى رب العالمين لما رماهم فى غياهب السجون --- بيعة ايه للمرشد أيها الخرفان وأين الله من هذه الأفعال ---- الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا ---- لقد ضيعتم دين الله فضيعكم الله ---- لقد سرتم جميعا وراء. الشيطان وخرجتم من الاسلام الى بروتوكولات حسن البنا وسيد قطب فانتظروا عقاب الله فى الدنيا والاخرة ولا تغتروا بمال او قوة فالامر اولا وأخيرا بيد رب الارض والسماء والايام القادمة تحمل لكم اشد العقاب الالهى الرهيب لان الله يمهل للظالم فإذا اخذه لم يفلته وها هو العالم بكل أجناسه يريد القضاء عليكم فهل انتم مدركون !!!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
على مراد
نهايتكم النهائية أوشكت يا إخوة القرد ....غان .
إستعمال أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام لتحقيق مكاسب سياسية أو للتغطية على بلاوى إخوانية ستحاسبون عليها يوم الدين يا إخوة الشيطان .
عدد الردود 0
بواسطة:
صابر
خوان .خيانة
بيعة اية يا سبل التخلف انتم لا يوجد لكم عهد ولا مواثيق يا متخلفين انتم خيانة ومرتزقة وعبد للدولار وكفرة وليس لكم عهد ولا دين انتم زبالة طول عمركم فى التاريخ........................
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود السيد
بيعة ايه أفيقوا ايها العبيد الضالين
لعنة الله عليكم ايها الخوارج ربنا يهديكم وترجعوا لدين الإسلام
عدد الردود 0
بواسطة:
قلق
ماسون
بيعة للماسونية من خرفان ونعاج لكبار التيوس
عدد الردود 0
بواسطة:
بايعة وشارية
البيعة فى رقبة الاخوانجي كالحبل فى رقبة الخروف او السلسلة فى رقبة الكلب يجر بها
بيييييع يا بدييييييييييع
عدد الردود 0
بواسطة:
بيعة بنو قريظة
بايعتك على المنور والمنشر والا اشرب من جردل الماء حتى اقولها ثلاث ماااااء مااااء مااااء
بيعة ايه يابنو قريظة دنتو تبيعوا مال النبي عشان مصالح جماعة الخرفان
عدد الردود 0
بواسطة:
متغاظ
على راى عادل امام بعد 15 سنة خدمة فى ثانوى
دخلوا التنظيم الارهابى طوال حياتهم ومش عارفين هل البيعة -السرعية على حد قول ساحرهم بيعة للاسلام ام هى بيعة للمرشد وبعدين اية حكاية كلمة شرعية اللى دايما يزقوها فى كلامهم -وبقولك ان من مات ولم يبايع فقد مات ميتة الجاهلية يا مثبت العقل والدين ارحمنا _ ويقولك -وخلى بالك من كلمة الفقية المتمرس -"فى مسيرتنا الدعوية أخطاء - نتجت بلا شك – بسبب غياب الفقيه المتمرس عن سدة القيادة والتوجيه،فى حين قال اخر من الضلالية وقال ناصف فى تصريح له: "كل قائد من قادتنا اسطورة ، لو سمحت لى الظروف لجلست عند اقدامهم أتعلم". يا مثبت العقل والدين هم الاساطير دول ما كانوش بيفهموا فى الفقة والا كانوا بيفهموا فى الضلال فقط منتهى التخلف والنصب على الناس باسم الدين