قال النائب بسام فليفل، إن دور الانعقاد الأول كان صعبًا جدًا، والمجلس كله كان محملاً بأمانة كبيرة من قوانين عديدة صدرت قبل انعقاده أقرها المجلس وقوانين أخرى أصدرها، ومشاكل المواطنين.
وأضاف "فليفل"، فى تصريح لـ"اليوم السابع": "الناس دايمًا بتتكلم عن إن المجلس لم يؤدِ دوره، ولكن بكل أمانة المجلس راعى ربنا فى الشعب، وأنا راضٍ تمامًا عن أداء البرلمان فى دور الانعقاد الأول".
وتابع: "الحاجة الوحيدة اللى مزعلانى إنى كنت مقدم مشروع قانون لتنظيم الخدمة الطبية داخل المستشفيات الحكومية، ولكن لجنة الصحة رفضته، إحساس الأطباء أعضاء اللجنة إزاى بسام فليفل مش دكتور ولا طبيب يقدم مشروع قانون خاص بالأطباء، رغم أن مشروع القانون نال إعجاب نقابة الأطباء، سأقدمه مرة أخرى فى دور الانعقاد الثانى".
وأوضح "فليقل"، أن مشروع القانون الغرض منه ألا يتم إهمال الخدمة الطبية داخل مستشفيات الحكومة، بسبب العمل فى مستشفيات جامعية أو خاصة، ويجرم عمل الطبيب الذى يعمل فى مستشفى حكومى بأى عمل خاص مع منح الطبيب المقابل المادى المناسب، وإلغاء "النبطشيات والسهرة" وأن يكون العمل بنظام الثلاث ورديات يوميًا، وأن يكون التوظيف حسب حاجة العمل من خلال مسابقة.
عدد الردود 0
بواسطة:
م.ز.محمد حسنى بطيشة
((((((((((الرعاية الطبية فى مصر ؟؟؟؟إلى أين !!!!!!!!)))))))))
(((الإستراتيجية المقترحة.لتطوير الخدمة الصحية المتدهورة فى مصر)))))) بدون سلامة صحتك::سوف لا تنعم بالحياة السعيدة :؟؟؟؟؟؟؟؟؟ :لأنها تساعدك على القيام بواجباتك نحو نفسك ونحوألآخريين::: وتحقيق أمالك فى الحياة الدنيا واألآخرة !!!!إلا أنه يلاحظ سوء حالةالخدمة الصحية الحكوميةفى مصر،،وإرتفاع تكاليفها فى القطاع الخاص حتى أصبحت المشكلة الثانية بعد سوء التعليم بالإضافةإلى.....- .. تكدس عيادات السادة الأطباء في مختلف التخصصات بالمرضى ..والحجز للكشف عن عدد من السادة الأطباء يصل الى عدة شهور.!!!!!!!.مع .وجود العديد من المشاكل والصعوبات منها::::------------.. 1-زيادة عدد الأمراض وتنوعها،و زيادة عدد المرضى، وزيادة عدد السكان ،وعدد المؤمن عليهم حاليا،مع إرتفاع قيمة الكشف والعمليات.،وأرتفاع أسعار الأدوية والمستلزمات الطبية ... .2-قلة عدد المستشفيات الحكومية ،والمراكز الطبية فى عواصم المحافظات و المراكز ،وندرة فاعلية الوحدات الصحية القروية ،وغلق مستشفيات التكامل، مع الحالة المتردية للمستشفيات الحكومية والعديد من المستشفيات الجامعية والمراكز الطبيه والتأمين الصحى ... 3- عدم إنتظام حضور ،وإهتمام السادة الإستشاريين والأطباء لتوقيع ومباشرة المرضى فى المستشفيات الحكومية ،ومستشفيات التأمين الصحى ،مع قلةعدد الممرضين والممرضات وعدم تخصصهم وقلة خبراتهم وكفاءتهم!!!!!! !! ؛... . .لذلك:::أرجو قبل التوسع فى تطبيق نظام التأمين الصحى الجديد تنفيذ الأتى :-: أواولا::قيادات وزارت الصحة والتضامن ألإجتماعى و الأوقاف ووالإدارة المحلية والسادة المحافظين.بالعمل على::--:. ((1)تركيز الجهودللتخفيف من أثار هذه الصعوبات والسلبيات !!!والعمل على زيادة ميزانية وإيرادات وزارة الصحة مع الجدية فى تحصيل الاشتراكات والمستحقات المستحقة لحساب التأمين الصحى ووزارة الصحة لرفع كفاءة الخدمة فى مستشفيات وعيادات التأمين الصحى ووزارة الصحة والوحدات الصحية بالقرى وتشغيل مستشفيات التكامل وغيرها .. (21)زيادة عدد ،وكفاءة الأقسام الطبيةوالعيادات الملحقة ببعض دور العبادة والنقابات و...غيرها.. ()3 تدعيم وزيادة الخبرة المتخصصة فى المستشفيات بتوزيع الكوادر الجامعية المتخصصة لإستكمال العجز العددى والفنى ... (4)-زيادة عدد كليات ومدارس التمريض لوجود عجز ظاهر فى عدد المتخصصين منهم مع زيادة حوافزهم حسب طبيعة عملهم ( حضانات - أطفال - قلب ...الخ )..... ...(5)-المتابعةالميدانية الفجائية اليومية و المستمرة و الجادة لتوفير وتقديم الخدمات للمرضى إداريا وفنيا... .(6)-تطويرنظم التأمين الصحى ليكون تأمين صحى حقيقى وتطبيقه تدريجياعلى الشعب وليس دفعة واحدة ليقدم خدمة صحية حقيقة سهلة لكل المرضى المستحقين !!!خاصة وأن العديد منهم من كبار السن ومحدودى الدخل. .... ((7 الطب مهنة مقدسة إلاان بعض المرضى فى المستشفيات خاصة الحكومية يعانوا من التشخيص الكاذب والعمليات الجراحية التجارية وألوصفات العلاجية الغير دقيقةوالتى لايسبقهاتحاليل وأشعات للمريض !!!!! م. مما يستلزم قانون لحماية المرضى من ألإهمال مع تطبيق نظام للحوافز الإيجابية الأدبية والمادية وكذلك للعقوبات سريع. وفعال وحاسم ث. ثانيا::: أناشد المرضى.::::. (. 1) إتباع طرق الوقاية و الإلتزام بأساليب العلاج الطبيعية و الدوائية في أول مراحل المرض. عد. 2 )المطالبة المشروعة بحقوقهم التى كفلها لهم الدستور المصرى من توفيرالدولة العلاج الوقائي والعلاجي المناسب ًًً مع الإلتزام بالأساليب والطرق الشرعية القانونية السلمية.فى ذلك ...ثم التوكل على الله و ليس التواكل عليه. ً (3)ألإيمان بأن كل ألم يصيب المريض هو خير له،: فأ. المرض إبتلاءوإختبار!!!فلا تحزن ::ولا تتواكل:: فسيجازيك الله خير الجزاء عليه فى الحياة ألآخرة... ..........فما أجمل أن يبتلي الله عبده ثم ينظر إلى قلبه فيراه شاكراً راضياً محتسباً(((فإن الذهب يختبر بألنار...والعبد يختبربألمرض والبلاء))) ...... ..اللهم و لإن ابتليت فلطالما عافيت ، و لإن أخذت فطالما أبقيت!!!! فلك الحمد و الشكر على نعمائك التي لا تعد و لا تحصى ......
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / مجدي المصري - القاهرة ...
وياريت يتم إجبار الوزراء والنواب على العلاج بالمستشفيات الحكومية ...
ويا حبذا لو تم إجبار علاج الوزراء ونواب الشعب والحكومة في المستشفيات الحكومية بالقسم المجاني وذلك لإجبار الجميع على العمل على إصلاح المنظومة الصحية بمصر بدلاً من الـتأمين الصحي للبهوات في المستشفيات الإستثمارية ..لابد من إلغاء علاج الوظائف الكبرى بالبلد خارج نطاق المستشفيات الحكومية المجانية وجعل جميع الوظائف الحكومية بما فيها رئيس البلد والحكومة ورئيس مجلس النواب والنواب وجميع موظفي الحكومة أياً كانت وظائفهم يتم علاجهم بمستشفيات وزارة الصحة بالقسم المجاني وإلغاء سفر البهوات للعلاج بالخارج على حساب الفقراء والغلابة الذين لا يجدون مكان حتى في المستشفيات الحكومية المجانية ويتساقطون صرعى نتيجة عدم توفر العلاج والأدوية لسوء حالة المستشفيات ..وأسأل وزير الصحة في أي مستشفى سعادتة يتم علاجه هو وأسرتة لو حدث له لا قدر الله مكروه ؟؟؟ أكيد إما مستشفى سعادتة أو أكبر مستشفى إستثماري أو العلاج بالخارج ... نريد إصلاح القطاع الحكومي في شتى المجالات من صحة وتعليم وتموين ونقل ..إلخ ....أما أن نعالج فئة في أفخم المستشفيات ونترك فئة الفقراء يموتون فهذا مرفوض يا حكومة ..أين حق كل مواطن في المساواة ؟؟ لا تقولون وزير أو غفير كلاً له راتب يتقاضاة حسب عمله .لذلك من حق الجميع أن يتساوى في التعليم والصحة وما شابه ذلك ..أم هي منظومة فاسدة جعلت من البهوات يستنفزون خير البلد والأخرين كفايه عليهم ما فيهم ..أنشر يا سابع لو سمحت ..