اذكر خالقك فى أيام شبابك
قبل أن تمضى السنون
وتقول ليس لى فيها سرور
شبابك هو رصيدك لحياتك والبنون
مايزرعه الإنسان إياه يحصد
ولا تكن بشبابك مفتون
بيدك وأنت فى شبابك
وعلى قدر ما استطعت أن تصون
وعندما تنظر خلفك
ومهما كان التعب فكله يهون
ولا يقاس بما اجتزت من مخاطر
وعبرت عمرا نقيا طاهرا مصون
وتمتعت بحياتك دون الانحلال والشرور
وحققت نصرا مثله لن يكون
اذكر خالقك فى أيام شبابك
وما أكثر مافى العمر من ظنون
العمر يمضى سريعا
و فى شبابك تكون أو لاتكون
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة