الإدارية العليا ترفض بطلان قرارى "وزير الرياضة" لتنفيذ حكم حل اتحاد الكرة

الإثنين، 29 أغسطس 2016 02:31 م
الإدارية العليا ترفض بطلان قرارى "وزير الرياضة" لتنفيذ حكم حل اتحاد الكرة خالد عبد العزيز وزير الشباب و الرياضة
كتب حازم عادل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قضت الدائرة الحادية عشر فحص الطعون بالمحكمة الإدارية العليا، بمجلس الدولة، برئاسة المستشار محمد حجازى، نائب رئيس مجلس الدولة، برفض الطعن المقام من عمر هريدى، المحامى، والذى يطالب ببطلان قرارى وزير الشباب والرياضة، أرقام ٦٣٣، ٦٣٤ لسنة ٢٠١٦، والمتضمنين تنفيذ حكم المحكمة الإدارية العليا، ببطلان انتخابات اتحاد الكرة المصرى، لمخالفتهما للائحة والقانون.
 
 
وحمل الطعن رقم ٩٦٨٨٦ لسنة ٦٢ ق.ع، المطالب بالغاء القرار الصادر من المدير التنفيذى باعتباره المتولى لكافة اختصاصات مجلس الإدارة بموجب القرار الوزارى رقم ٦٣٤ لسنة ٢٠١٦، وقيامه بتوجيه الدعوة للجمعية العمومية للانعقاد للنظر فى جدول الأعمال المتضمن بند انتخاب مجلس إدارة للاتحاد للدورة الانتخابية ٢٠١٦/٢٠٢٠ مع ما يترتب على ذلك من أثار اخصها الغاء قرار الدعوة وإعادتها فى وقت لاحق مرة أخرى بعد تصويب ما شاب قرار الدعوة.
 
 
كما طالب الطعن بإلغاء القرار الصادر من وزير الشباب والرياضة رقم ٦٣٤ لسنة ٢٠١٦ الصادر بتاريخ ٧ يونيو الماضى لما تضمنه من اسباب بنى عليها حاصلها قبول الاستقالة التى جاءت على عدم من رئيس وأعضاء مجلس الإدارة بالاتحاد المصرى للكرة واعتمادها لكون تلك الاستقالات تم تقديمها والاعتداد بها بعد أن تم تنفيذ الحكم الصادر ببطلان انتخابات اتحاد الكرة الذين هم اعضاءه بموجب القرار ٦٣٣ لسنة ٢٠١٦.
 
 
وكانت الدائرة الثانية بمحكمة القضاء الإدارى، بمجلس الدولة، برئاسة المستشار أحمد الشاذلى، نائب رئيس مجلس الدولة، وبسكرتارية إبراهيم سيد محمود، قضت السبت الماضى، برفض دعوى المقامة من عمر هريدى، المحامى، وهرماس رضوان، المرشح فى انتخابات اتحاد الكرة، والتى تطالب ببطلان قرارى وزير الشباب والرياضة، أرقام ٦٣٣، ٦٣٤ لسنة ٢٠١٦، والمتضمنين تنفيذ حكم المحكمة الإدارية العليا، ببطلان انتخابات اتحاد الكرة المصرى، لمخالفتهما للائحة والقانون، فى الدعوى التى حملت رقم ٧٠٦٤٣ لسنة ٧٠ ق، وكلا من وزير الشباب والرياضة، والمدير التنفيذى لاتحاد الكرة، وأخرين.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة