"معا نجدهم".. حملة تهدف لإرجاع المفقودين إلى أسرهم.. صحافة المواطن تنشر الصور فى نشرة أسبوعية بالساعة 7 مساء كل يوم جمعة.. نستقبل صورهم والشكاوى الموثقة على مدار الأسبوع .. و 8 حالات فى تقرير اليوم

الجمعة، 26 أغسطس 2016 07:07 م
"معا نجدهم".. حملة تهدف لإرجاع المفقودين إلى أسرهم.. صحافة المواطن تنشر الصور فى نشرة أسبوعية بالساعة 7 مساء كل يوم جمعة.. نستقبل صورهم والشكاوى الموثقة على مدار الأسبوع .. و 8 حالات فى تقرير اليوم معا نجدهم
كتب محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أطلقت "صحافة المواطن" فى اليوم السابع حملة "معا نجدهم" للبحث عن المفقودين ومساعدة من يتم العثور عليهم على الرجوع إلى أسرهم مرة أخرى، بالتعاون مع منظمات المجتمع المدنى المعنية بالمفقودين، وبالتعاون مع صفحات المفقودين على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك".

وننشر اليوم أسماء مجموعة من الأطفال المفقودين، بالتعاون مع صفحة المفقودين، وجميع هذه الحالات تم نشرها بعد التحرى عن الموقف القانونى بالإطلاع على صور من المحاضر الرسمية للاختفاء فى أقسام الشرطة، أو التعهدات التى أقرها أولياء الأمور تفيد باختفاء أبنائهم، مع حلم تجديد الأمل مرة أخرى فى سبيل العثور عليهم ورجوعهم لأسرهم مرة أخرى.

وللمشاركة في الحملة تواصلوا معنا عير خدمة واتس آب اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى لليوم السابع أو من خلال "صفحة المفقودين" .

 

1-            ندا تامر عبد النبى "4 سنوات"

تاريخ الفقد: 21 يوليو 2015 من أمام منزلها فى قرية ميت راضى -بنها بالقليوبيه.

قصة الفقد: "كانت نازله تشترى حاجة من البقال اللى قدامهم وهما ساكنين فى الدور الخامس، مامتها كانت بصالها من البلكونة لكن من مكانها ما تشوفش المدخل بتاع العمارة، ندا اشترت الحاجات ومامتها شافتها جايه عالعماره وشاورتلها قالتلها طالعة، مامتها دخلت لكن ندا ما طلعتش،  نزلت تدور عليها مالقيتهاش، دخلوا كل الشقق و بصوا على سطح العمارة مالاقوهاش و دوروا فى الشوارع المحيطة والمزارع، تم القبض على متسولتين اعترفوا بخطف ندا ورجعوا أنكروا أمام النيابة والنيابة أخلت سبيلهم، تم العثور علي جثه متحللة كان مشكوك انها جثة ندا وتم عمل تحليل DNA لكن طلعت مش هى".

 


ندا تامر عبد النبى 

2-            كريم محمد صالح

 

تاريخ الفقد: 3 نوفمبر 2010

قصة الفقد: "اختفى كريم فى عمر سنتين ونصف، عمره الحالى 8 سنوات ونصف، أهله ساكنين فى القاهرة ونزلوا يقضوا العيد عند جده فى قرية النصارية بمركز أبشواى فى الفيوم، خرج يلعب هو وابن عمه اللى فى نفس السن، لكن بعدها اختفى تماما، أهله بحثوا عنه هما وأهل القرية فى كل مكان، ومفيش أخبار عنه حتى الآن".

كريم محمد صالح 

 

3-            أحمد حسن جمال على

تاريخ الفقد: 2008

قصة الفقد: "أحمد غايب عن أمه من 8 سنوات، اختفى من أمام منزل جده ومقر عمل معظم أفراد عائلته فى نفس الشارع بمركز بلبيس بالشرقية، كان واقف فى الشارع وفجأة اختفى، أهله كلهم موجودين فى المنطقة بس محدش شاف حاجه إلا شاهد واحد قرر فى التحقيقات أنه شاف حد بيأخده فى سيارة بيجو، لكن القدر لم يمهل هذا الشاهد وتوفى بعد عام من الاختفاء، لم يتوصل أهله لأى شيء حتى الآن، أحمد عنده حسنه وسط حواجبه كعلامة مميزة".

 


احمد حسن جمال على

 

4-            محمد عبد الغنى صبحى

تاريخ الفقد: 27 سبتمبر 2015

محمد من قرية ميت أبو شبخة التابعة لمركز قويسنا فى المنوفية، ومتغيب منذ 27 سبتمبر 2015، وكان يبلغ من العمر عامين ونصف العام.

 


محمد عبد الغنى صبحى

 

5-            يوسف محمد صابر العدوى

تاريخ الفقد: 9 أكتوبر 2014

العمر: 3 سنوات عند الخطف و5 سنوات حاليا

قصة الفقد: "خطفته واحدة كانت لابسة نقاب، ركبت توك توك بالولد والتوك التوك وصلها لمكان فى فيصل، ولما استجوبوا سواق التوك توك ملقوش له علاقة بالخاطفة وملقوش الولد فى المكان اللى نزلت فيه ولا فى الأماكن المحيطة".


يوسف محمد صابر

6-            محمد سعيد حسين

تاريخ الفقد: 16 أغسطس 2011

قصة الفقد: "اختفى محمد وكان عمره 16 عاما، من قريته الناصرية فى العياط بمحافظة الجيزة، وكان حافظا لـ23 جزءا من القرآن الكريم، وبدون مقدمات اختفى وكان عنده فى نفس اليوم حفل تكريم أوائل الطلبة مساء  نفس اليوم لكنه لم يحضر حتى الآن".

 


محمد سعيد حسين

 

7-            هبة محسن

تاريخ الفقد: 14 أكتوبر 2014

قصة الفقد: "عمرها الآن 5 سنوات، كان عمرها وقت الاختفاء 3 سنوات من قريه القبيصات فى سوهاج، كانت بتلعب قدام البيت مع أخوها وقرايبهم واختفت فى وقت المغرب، بسؤال الأطفال قال أحدهم حرامى خدها وقال أخر واحد بتروسيكل خدها ومشى، سأل أهلها فى كل مكان وبحثوا عنها ولم تظهر حتى الآن".

 


هبه محسن

 

أطفال يبحثون عن أهلهم

هناك نوع آخر من المفقودين الذين ضلوا أهلهم ولم يعرف عن أسرته أى شيء، ومنهم "فيصل"، الذى قال عن نفسه: "أنا فيصل، ممكن يكون ده اسمى أو مش اسمى، عثرت علىّ سيدة عند مزلقان منشية ناصر وتم تسليمى لقسم الأزبكية وتم إيداعى بدار التربية الاسلامية التابعة للشئون الاجتماعية في شارع التوفيقية بشبرا فى عام 2004 وكان عندى تقريبا 6 سنوات".

ويضيف فيصل: "أنا فاكر انى كنت بروح القهوة مع والدى وبزور أقاربي، ولما بلغت17 سنة خرجت من الدار لأنى تعديت السن القانونى لأطفال الدار ومن يومها وأنا بدور على أهلى ونفسى ألاقيهم، عندى أمل انى ألاقى أهلى ويشوفوا كلامى ده".

 


فيصل

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة